آخر الأخبار
الرئيسية » مختارات من الصحافة » صحف مصرية: تقرير مفصل أمام السيسي بعد فشل مفاوضات سد النهضة والمنطقة على حافة الهاوية! عمار على حسن: لا تفريط فى قطرة ماء واحدة هذا صوت المصريين جميعا والسلطة تسمعه جيدا وعليها أن تعيه وتستجيب له.. تدهور حالة المطربة رحمة بعد إصابتها بكورونا

صحف مصرية: تقرير مفصل أمام السيسي بعد فشل مفاوضات سد النهضة والمنطقة على حافة الهاوية! عمار على حسن: لا تفريط فى قطرة ماء واحدة هذا صوت المصريين جميعا والسلطة تسمعه جيدا وعليها أن تعيه وتستجيب له.. تدهور حالة المطربة رحمة بعد إصابتها بكورونا

محمود القيعي:
لا صوت يعلو فوق صوت المعركتين: معركة البشرية ضد كورونا، ومعركة المصريين ضد السد الإثيوبي.
وإلى تفاصيل صحف الجمعة: البداية من المصري التي كتبت في صدارة صفحتها الأولى “مصر تعلن فشل جولة مفاوضات سد النهضة”.
وأبرزت الصحيفة قول وزارة الري “تعنت إثيوبيا سبب عدم التوصل لاتفاق”.
الأهرام أبرزت في صفحتها الأولى قول وزير الري: “مفاوضات سد النهضة لم تحقق تقدما”.
الأخبار كتبت في صفحتها الأولى “تقرير مفصل أمام القيادة السياسية حول نتائج مفاوضات سد النهضة”.
الوطن كتبت في صدارة صفحتها الأولى بالبنط الأحمر “تعثر جديد في مفاوضات سد النهضة”.
وأبرزت الصحيفة قول وزارة الري: “إثيوبيا قدمت مقترحا مثيرا للقلق”.
المنطقة على حافة الهاوية
ونبقى في السياق نفسه، حيث نشرت المصري اليوم تقريرا بعنوان “خبراء: إثيوبيا تدفع المنطقة إلى حافة الهاوية بعد انهيار المفاوضات “، نقلت فيه عن الدكتور أحمد المفتى، العضو السابق في اللجنة الدولية لدراسة آثار السد، قوله: ” الجولة الأخيرة للمفاوضات كشفت عن أن مصر والسودان لم يتذكرا أهمية الحلول المطروحة عام 2011 وهو ما أفاد إثيوبيا التي حصرت المفاوضات في لجنة فنية للقيام بمهمة جانبية وهى «دراسة الجوانب الفنية للسد وآثاره» وحيث ترك السودان ومصر الجوانب التي تحقق لهما مصالحهما وهى «التنمية المتكاملة»، و«الإطار القانونى والمؤسسى، الملزم بطبعه، وحصرا النقاش في الجانب الفرعى، وهو الجانب الفنى، ولذلك ظلت المشكلة كما هي، رغم أن الإنجاز بلغ في الجانب الفنى 95%، لأن الموضوع أصلاً ليس فنياً، ولكنه قانونى، استراتيجى، سياسى، أمنى. واقترح «المفتى» تكملة المفاوضات الفنية الحالية بمنظور تنمية متكاملة، ينص عليه إطار قانونى ومؤسسى ملزم، على أساس اتفاقية عنتيبى، وهو أمر سبق الاتفاق عليه بين الدول الثلاث، ويمكن أن يكتمل ذلك الإطار القانونى والمؤسسى خلال 3 شهور”.
صوت المصريين جميعا!
ونبقى مع المقالات، ومقال عمار على حسن في المصري اليوم، وجاء فيه: “لا تفريط فى قطرة ماء واحدة. هذا صوت المصريين جميعا، وأعتقد أن السلطة الحالية تسمعه جيدا، وعليها أن تعيه، وتستجيب له، ووقتها ستجد الناس مستعدين أن يصلوا إلى آخر مدى فى الدفاع عن النيل العظيم.
إننى لا أعتقد أن العالم المعاصر قد شهد «مرونة» فى التفاوض أكثر من التى اتبعتها مصر مع إثيوبيا فى قضية سد «النكبة»، لكن الأخيرة تقابل كل «حل» تقدمه القاهرة والخرطوم بصناعة «مشكلة» جديدة، وتدفع الأمور دفعا فى اتجاه حل وحيد يتعزز التفكير فيه مع تعنت أديس أبابا التى لا تراعى جيرة ولا قانونا ولا روابط تاريخية ولا أدنى القيم والأعراف الدولية والأخلاقية.”.
كورونا
ومن حرب المصريين دفاعا عن مياههم، إلى حرب العالمين ضد كورونا، حيث قالت الوطن – نقلا عن وكالات الأنباء- إن مسؤولين صينيين كشفوا أنهم وجدوا آثارا كثيفة لفيروس كورونا في قسم بيع اللحوم والمأكولات البحرية في سوق لبيع الأغذية بالجملة في العاصمة بكين.
وتشتبه السلطات في أن ارتفاع الرطوبة وانخفاض الحرارة من العوامل التي ساهمت بتلوث السوق بالفيروس، وفقا لما نشره موقع “روسيا اليوم”.
ويأتي التقرير الأولي في وقت واجهت فيه العاصمة الصينية عودة ظهور حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 في الأسبوع الماضي، والتي ارتبطت بسوق شينفادي للمأكولات التي تضم مخازن ومنصات بيع على مساحة شاسعة.
رحمة
ونختم بالوطن التي قالت إن المطربة رحمة أعلنت تدهور حالتها الصحية بسبب فيروس كورنا الذي أثر على الرئتين وضربات القلب.
وكتبت رحمة عبر حسابها على فيسبوك “أنا تعبانة جدا جدا يا جماعة وشكلي هاسبقكم والحمد لله رب العالمين ووالدتي ربنا يتولاها وجميعا آمين، أنا التعب زايد عليا جدا وخصوصا في صدري، الرئتين وضربات قلبي ونفسي.
وأضافت “رحت النهارده لدكتور الصدر لأني تعبانة جدا، ولله الحمد قالي الفيروس نزل على الرئتين، كاتبلي على كورتيزون وأدوية للقلب لأن ضربات قلبي زايدة جدا وصوتها عالي، غير محتملة بجد ربنا مايوريش حد أبدا يا رب”.
(سيرياهوم نيوز 5 – رأي اليوم 19/6/2020)

x

‎قد يُعجبك أيضاً

جيروزاليم بوست: ترامب سيأتي بالتطبيع مرة أخرى إلى الشرق الأوسط

نشرت صحيفة جيروزاليم بوست مقالا للكاتب، يويل غوزانسكي، يشرح فيه أسباب ارتياح عدد من الدول العربية بعد إعادة انتخاب ترامب رغم أن كبار المسؤولين العرب ...