تطرّقت الفنانة المصرية أميرة أديب إلى معاناتها مع مرض فرط الحركة الذي أصيبت به في طفولتها، حيث لم تكتشفه إلا وقت دراستها الجامعية في أميركا، لتشعر بالراحة النفسية بعد وصولها إلى سبب الأعراض التي كانت تؤرقها على مدار سنوات.
وقالت: «طول الوقت بشوف إني إنسانة مسؤولة، وشايفة إني مينفعش أتكل على أهلي مادياً، وفي البداية أهلي كانوا رافضين دخولي مجال الفن».
وتابعت: «أنا عنيدة، وكان فيه صراع بيني وبين والدتي لمدة سنتين في مرحلة اختيار الجامعة، ووقتها رفضت أن أمثل، فقررت أتحمل المسؤولية».
وأكملت: «كانوا حابين أني أدرس الهندسة، رغم أني معرفش حاجه في الحساب، حبيت أعمل حاجة بعيد عن أهلي، فقررت ألا أعيش في جلباب أبي».
سيرياهوم نيوز١_الوطن