تشكل مناورات القاذفات النووية الأمريكية من طراز “B-52” بالقرب من الحدود الروسية خطرا كبيرا على العالم أجمع، حسبما ذكرت اكسبرس.
يؤكد مؤلف المقال أن طائرات القوات الجوية الأمريكية لا يمكنها العمل دون علم واشنطن.
يقول الكاتب: “يمكن لأدنى حادث أن يؤدي إلى حرب عالمية ثالثة وبالتالي تبدأ نهاية العالم”.
وأشار إلى أن قاذفات “بي-52” قادرة على حمل صواريخ كروز النووية “أ جي إم-28 هوند دوغ”. علاوة على ذلك، تم تجهيز كل صاروخ برأس حربي نووي بقوة 1.1 ميغا طن من مادة “تي إن تي”، حسب موقع “بوليت روس”.
سيرياهوم نيوز 4_راي اليوم