استحال باسم ياخور علامة فارقة في الفن السوري بفضل تراكم تجاربه عبر السنوات: إرث درامي وازن، ومنجز ثري، وموهبة مدعّمة بخبرة وافية، وبراعة في الاختيار بين الأدوار. يبدو ذلك صريحاً من خلال قنصه النجاح تلو الآخر، إما على المستوى الجماهيري، أو من ناحية القيمة النوعية والحالة