ملف جهوزية المقاومة لمواجهة أي حرب واسعة مع العدو لا يتعلق فقط بما تنشره المقاومة عن بنك أهدافها في الكيان، بل بما أظهرته تجربة الأشهر التسعة الماضية من قدرات. وبينما حفلت مرحلة ما بعد عدوان عام 2006 وصولاً إلى معركة «طوفان الأقصى» بتلميحات وإنذارات وجّهتها المقاومة إلى قادة العدو وجيشه ومستوطنيه، إلا أن احتمالات التصعيد القائمة الآن تفرض نمطاً مختلفاً من الرسائل الردعية.
سيرياهوم نيوز1-الاخبار اللبنانية