بيّن مدير مؤسسة التجارة الخارجية في وزارة الاقتصاد شادي جوهرة لـ«الوطن» أن فاتورة الدواء السنوية لسورية هي بحدود 120 مليون يورو، والمؤسسة أمنت 60 بالمئة من هذه الفاتورة هذا العام من جميع أنواع الأدوية رغم كل العقبات المالية والمصرفية وعقبات الشحن.
ولفت إلى أن هناك بعض الأصناف من الأدوية في طريقها للوصول إلى سورية حالياً.
وأشار إلى وجود انقطاعات واختناقات وصعوبة في استيراد الأدوية حالياً بسبب العقوبات الجائرة التي تستهدف الشعب السوري بأكمله، والتي تستهدف قطاع الأدوية وعدم القدرة على تحويل الأموال بسببها.
(سيرياهوم نيوز-الوطن)