يمكن أن تنخفض أعداد 97% من الأنواع الأرضية في القطب الجنوبي والطيور البحرية المتكاثرة بين الآن و عام 2100، إذا استمرت الجهود الحالية على نفس المسار.
أظهرت دراسة أن أعداد ما يصل إلى 97% من الأنواع البرية في القطب الجنوبي قد تنخفض بحلول عام 2100 إذا لم يتغيّر المسار الحالي للحفاظ على النظم هذه.
وبحسب دراسة فإن تخصيص مبلغ 23 مليون دولار سنوياً سيكون كافياً لتنفيذ 10 استراتيجيات رئيسية للحد من التهديدات التي يتعرّض لها التنوع البيولوجي في القارة القطبية الجنوبية.
وهذا المبلغ الصغير نسبياً سيفيد ما يصل إلى 84% من مجموعات الطيور والثدييات والنباتات الأرضية.
وفي ظل السيناريو الأسوأ، يمكن أن تنخفض أعداد 97% من الأنواع الأرضية في القطب الجنوبي والطيور البحرية المتكاثرة بين الآن وعام 2100، إذا استمرت الجهود الحالية على نفس المسار.
وفي أحسن الأحوال، سينخفض عدد الأنواع بنسبة 37%… بينما يشي السيناريو الأكثر احتمالاً بحدوث انخفاض في 65% من النباتات والحياة البرية في القارة بحلول عام 2100.
سيرياهوم نيوز1-الميادين