آخر الأخبار
الرئيسية » مجتمع » خوفك الشديد على طفلك يضره ويقلص حظوظه في الإستقلال و النجاح في حياته

خوفك الشديد على طفلك يضره ويقلص حظوظه في الإستقلال و النجاح في حياته

ماالذي يجب أن نطبقه حتى نربي بتوازن؟؟

– القلق الزائد على مستقبل الطفل في سن المراهقة لا يساعدكم على حسن التعامل معه ولذلك تعلموا الهدوء ولا تنقلوا قلقكم لابنكم فقد يتغير الإنسان في لحظة.
– كلفوا صغاركم بالمهام.
 – اسالوهم عن رأيهم واستمعلوا اللينَ.
– حملوهم مسؤولية ما في المنزل وعلموهم كيف يقومون بها ثم اكتفوا بالمراقبة.
– اصطحبوهم معكم للأسواق و الزيارات.
– أخبروهم ما هي الحدود الإجتماعية وماهي المحظورات الدينية.
– احكوا لهم الكثير من القصص.
– افتخروا بإنجازاتهم.
– لا تبالغوا في العقاب، ولا تعاقبوا على كل خطأ.
– لا تتصيدوا الأخطاء ولا تنتقدوهم بل وجهوا أنظارهم ناحية التصرف الصحيح.
– نموا لديهم حس الضمير اليقظ ومراقبة الله ومراقبة الذات فهي ما يدوم.
 – منع الطفل من ممارسة أمر محبب إليه بدافع الخوف عليه، يدفعه على الأغلب إلى ممارسته بعيدا عن أعين والديه، فاحرصوا على الحوار و السماح للتجربة والإكتشاف بدلا من الحرمان.
– أعطه جزء من الحرية في تصرفاته حتى لو أخطأ بشيء دعه يكمله ويرى نتيجته (وأنت مراقبه) وعندما ينتهي تحدث معه عن التصرف والنتيجة.
-حسسه أنك معه دائما وأبدا تسانده في كل شيء ولا مدعاة للخوف من أي شيء أبدا مهما كان، الإحساس بالإطمئنان مهم للصغار كما هو مهم للكبار، لكن لا تقم بمهام يجب أن يقوم بها هو، عوده على الإعتماد على نفسه والإستقلال شيئا فشيئا.

 

 

 

تمتعو بأبنائكم وهم صغار فسوف تمر الأيام بسرعة ولن يبقي لكم من براءتهم وطفولتهم إلا مجرد ذكريات لاعبوهم اضحكوا معهم مازحوهم اخرجوا معهم، كونوا كأطفال بينهم واجعلوا التعليم والأدب مع اللهو واللعب. فانشغالكم عن ابنكم في صغره سيجعله يتجه إلى من يستمع إليه خارج أسوار الأسرة، وغالبا ما يكونون وبالا عليه.

 

 

 

سيرياهوم نيوز 2_عالم طفلي

x

‎قد يُعجبك أيضاً

هل يجوز أن تكون الحدائق العامة مسكنهم وملاذهم !!!؟

  ختام علي كبار السن هم من تقدم بهم العمر فهم أجدادنا وآباؤنا ولهم علينا الحق في حمايتهم ورعايتهم لذا علينا أن نخدمهم وننال البركة ...