د.جورج جبور
انتقدت قبل ايام تضحية مجامعنا اللغوية برموز الثقافة العربية اذ ارتضت موعد 18 ك أول ليوم لغتنا.
شددت الانتقاد على المجمع السعودي ،ففد أنفق اموالا على ألعاب نارية في سماء نيويورك احتفاء بلغتنا.
ما كان للاحتفاء بالعاب نارية ليخطر لي ببال ، أنا الذي كنت اعي، يوم 15 اذار 2006, انني قد احدث ما يشبه النهضة في الفضاء العربي ، لغويا وثقافيا وسياسيا.
لكن هكذا قرر المجمع السعودي.
فليكن.
كان.
فماذا فعلت؟.
احتججت لدى شخص هو الرسمي العربي الأول المعني باللغة الذي بادر الى مخاطبتي إثر قراءته مقالا لي عن ريادتي.
كان ذلك قبل ايام..
خطر بالبال اليوم ، 24 ك أول ، حيث يجتمع ختام اسبوع يوم اللغة مع بدء الميلاد المجيد,, خطر ببالي الا انهي العام منتقدا.
بعثت بتهنية بالميلاد الى
د. زياد الدريس.
له الا يجيب.
ولا باس..
لكنه اجاب.
أدناه نصان.
هي دبلوماسية غير حكومية سورية سعودية مفيدة، واستمر في القول انه اخطا عام 2012، وانني أستطيع اقناع القادة العرب ، لغويا وثقافيا وسياسيا ، بالرجوع الى الصواب الذي هو بالتسلسل:
“اقرا”
المتنبي
المعري
ابن خلدون
ابن رشد
ذكرى اطلاق الفكرة في 15 اذار 2006.
ا. د. جورج جبور
صاحب فكرة.” يوم اللغة العربية”.
مؤلف أول كتاب في العالم عنوانه:
“يوم اللغة العربية”. دمشق. وزارة الثقافة 2914
صباح 24 ك أول 2025
(أخبار سوريا الوطن-2)
syriahomenews أخبار سورية الوطن
