تناقلت حسابات تواصليّة، صُورًا ومقاطع فيديو لرئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، وهو في مطار بن غوريون منطقة المغادرين.
ويبدو أن باراك انضم لقوافل الهاربين من “إسرائيل”، خوفاً، وهلعاً من طوفان الأقصى، وإدراكاً منه أن العد التنازلي لنهاية كيانه قد بدأ.
كما نقلت صُحف تركيّة عن وصول 1671 إســرائيليّاً عبر البحر إلى ولاية أنطاليا.
وذلك بعد يومين فقط من انطلاق عملية “طــوفان الأقــصى” التي استهدفت المناطق المحتلة في فلسطين.
سيرياهوم نيوز 4_راي اليوم