2021-04-14
أكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن تقرير ما يسمى “فريق التحقيق وتحديد الهوية” حول حادثة سراقب المزعومة تضمن استنتاجات مزيفة ومفبركة تُمثل فضيحة أخرى لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية وفرق التحقيق فيها، تُضاف إلى فضيحة تقرير “بعثة تقصي الحقائق” المزور حول حادثة دوما (2018).
وقالت الخارجية رداً على التقرير إن الجمهورية العربية السورية تدين بأشد العبارات ما جاء في التقرير وترفض ما جاء فيه شكلاً ومضموناً، وتنفي نفياً قاطعاً قيامها باستخدام الغازات السامة في بلدة سراقب أو في أي مدينة أو قرية سورية أخرى.
يتبع
(سيرياهوم نيوز-سانا)