الرئيسية » ثقافة وفن » شكران مرتجى: رغم قصة الحب التي أعيشها، لن أتزوج

شكران مرتجى: رغم قصة الحب التي أعيشها، لن أتزوج

في ظهور إعلامي جديد، كشفت الفنانة السورية شكران مرتجى عن تفاصيل غير متوقعة حول حياتها الشخصية والفنية. خلال اللقاء، أعربت شكران عن سعادتها بحالة الحب التي تعيشها، مشيرة إلى أنها تعيش قصة حب مع رجل من خارج الوسط الفني. على الرغم من عمق مشاعرها، أكدت أنها لا تنوي أن تنتهي هذه القصة بالزواج، حيث تعتبر الفن وشهرتها عوائق تمنعها من الاستمتاع الكامل بتفاصيل العلاقة.

حب من طرف واحد وتنازلات مؤلمة

تحدثت شكران عن تجاربها السابقة في الحب، مشيرة إلى أنها عاشت العديد من قصص الحب من طرف واحد، وتندم على التنازلات الكبيرة التي قدمتها لبعض الأشخاص في سبيل الحب. كما أعربت عن أسفها لتلك التنازلات التي كانت غير مجدية.

حياة غير مرفهة وقرارات اقتصادية

ورغم الصورة التي قد يراها البعض عن حياة الرفاهية التي تعيشها شكران، أكدت الفنانة أنها لا تعيش حياة مرفهة كما يُعتقد. وأشارت إلى أنها لا تمانع في شراء الملابس المقلدة، وأنها اضطرت لبيع سيارتها الفاخرة بسبب عدم قدرتها على تأمين وقودها، واستبدالها بسيارة اقتصادية.

الأمومة والفن: معاناة وشكوى

فيما يخص حياتها الفنية، تحدثت شكران عن تعرضها للظلم داخل الوسط الفني، مما تسبب في فقدانها للكثير من الفرص الهامة مثل الأمومة والأصدقاء. وأكدت أن الفن لم يُنصف أنوثتها ولم يقدم لها الأدوار التي تبرز جمالها، كما لم يُنصف موهبتها في منحها أدوار البطولة المطلقة.

شكران ذكرت أيضًا أنها هي من جعلت أدوارها التي قدمتها، مثل “أمل” في “جميل وهناء”، و”غادة” في “عيلة سبع نجوم”، و”طرفة” في “دنيا أسعد سعيد”، تظل حية في أذهان الجمهور. وأضافت أن عملها في الفن كان أحد الأسباب الرئيسية التي حالت بينها وبين الزواج والإنجاب، كما أنه قلص عدد أصدقائها الذين يختفون بعد كل نجاح تحققه.

 

 

 

سيرياهوم نيوز 2_راي اليوم

x

‎قد يُعجبك أيضاً

بعدَ اغتيال السَّـيِّد حسن نصر الله… هل ينجحُ الصَّهاينةُ في اغتيالِ الفِكْرِ الـمُقاوِم؟!

د. محمّد الحوراني لم يَكُنْ استشهادُ الأمينِ العامِّ لحزبِ الله السَّيِّدِ حسن نصر الله جديداً على قيادةِ الحِزْبِ وقواعدِهِ وحاضِنَتِهِ الشّعبيّة، ذلكَ أنّ هذا الحزبَ ...