آخر الأخبار
الرئيسية » ثقافة وفن » صباح فخري تاريخ لا يموت .. كيف رثاه الفنانون السوريون والعرب

صباح فخري تاريخ لا يموت .. كيف رثاه الفنانون السوريون والعرب

| وائل العدس

الأربعاء, 03-11-2021

فور انتشار خبر وفاته، سارع الفنانون السوريون إلى التعبير عن حزنهم بوفاة أحد عمالقة الفن، ناشرين عبارات الرثاء بحق فنان لن يتكرر:

• جورج وسوف: «غاب الكبير، سورية حزينة ومتذوقي الفن الأصيل في العالم العربي حزينين وأنا حزين، فنك تاريخ».

• شادي جميل: «الله يرحمك يا أستاذ الكل وتكون نفسك بالسما».

• ياسر العظمة: «عيشةٌ لا حبَّ فيها جدولٌ لا ماءَ فيه، رحمة اللـه على أستاذ الطرب الأصيل، سورية حزينة لفراقك».

• أيمن زيدان: «كم هو موجع رحيل الكبار.. ها هو آخر العمالقة يترجل عن صهوة الإبداع.. الكبير صباح فخري وداعاً».

• عباس النوري: «والله مُختصر القيّمْ، رأيته وأراه كبقيةٍ من رجال نهضة رحلو في حلب.. ليس صوتاً فقط.. كان حالة من الاستلهام المثمر البديع لكل من أبدع في حضرة شيوخ الثقافة والغناء والإنشاد ثم الطرب في حلب، قرأت كلمات ما غنّاه قبل أن أطرب له، والعشق باقٍ لصباح جديد في حلب، صباح فخري لا زلت فينا وفي السماء».

• مها المصري: «تاريخ من الإبداع والعطاء، ستبقى في ذاكرة ووجدان أجيال أحبوا فنك وقدودك الحلبية التي عشقناها، ستفتقدك حلب والشام، ستفتقدك سورية والوطن العربي».

• تيم حسن: «رحم اللـه صوت سورية العظيم، ملك النغمة والتطريب وسُلطان التراث العربي الأصيل».

• سلاف فواخرجي: «كنت وستبقى فخراً لنا أيها السوري الكبير، رمزاً نتغنى ونتكنى به، مدرسة في الإبداع والأصالة، أسطورة فيها من الحقيقة والخيال كل الجمال».

• أمل عرفة: «صباح فخري مثل قلعة حلب تاريخ لا يموت».

• سلمى المصري: «رحيلك مؤلم ومحزن، سنفتقدك ولكن تاريخك والإرث الذي تركته لنا ولأجيال قادمة يعزينا رحلت جسداً ولكنك باق في القلب والذاكرة».

• نادين خوري: «ما من مساحة لتجاهل الفن العربي الأصيل دون كلمة، بحق إبداع عشنا معه لسنين وسنين محلقين في أجواء من السحر اللامحدود، وواثقين أنه شامخاً كقلعة حلب الشهباء، سخياً بإغناء المكتبة الموسيقية في العالم العربي».

• وائل رمضان: «بعد ما وصلت صوتك وبصوتك بلدك للسما، وعجنت الصبا والنهوند بالعجم، والبيات بالسيكا.. والحجاز بالرصد، والكرد بالأوف والميجنا، صرت العلامة الثامنة للنغم وللطرب، ورحلت بنغمة الصمت.. يا صباحا نفتخر به».

• نسرين طافش: «رحل عنا ملك الطرب والأصالة في سورية والعالم العربي، ابن حلب الشهباء الفنان القدير الأسطورة صباح فخري الذي دخل موسوعة غينيس عن جدارة بعد تاريخ حافل، ستبقى القدود الحلبية والموشحات الأندلسية والمواويل التراثية التي غناها تشهد له بموهبة قل نظيرها في العالم».

• سلافة معمار: «صباح فخري الأستاذ الكبير ألف رحمة لروحك لم ولن تتكرر، غيابك من سنوات ترك فراغ كبير».

• ناصيف زيتون: «حزينة القدود والموشحات والطرب الأصيل برحيل المعلم، أيقونة من بلادي شكلت معلماً للأصالة والفن العظيم تطوي برحيلها حالة لن تكرر».

• حسين الديك: «فوق السما صار الطرب بلون الشمس بلون الدهب، راح الصباح من الدنيا عتم على قلعة حلب، عميد الفن والطرب الأصيل في ذمة الله».

• أمانة والي: «كان لي الشرف أن أتعرف عليك وأحضر حفلاتك وأرى الإبداع والنور بصوتك وكلماتك لم تغب فالكبار لا يغيبون وسيصدح صوتك في قلوب العالم أجمع إلى ما حييت هذه الحياة ذهبت إلى رحاب أوسع».

• رشا شربتجي: «هرم من أهرام بلادي يرحل اليوم، ولكن يبقى صوته وفنه وإرثه وقدوده كقلعة حلب باقين ما بقي الزمن».

• ميسون أبو أسعد: «صباحنا هو الأحزن اليوم.. لا يشبه صباحاتنا، في وجودك لا أستطيع التصديق، يداي تتردد عن الكتابة يا قطعة من أرواحنا من تاريخنا من بيوتنا يا كل فرحنا وأعيادنا».

• محمد خير الجراح: «ببالغ مشاعر الحزن والألم ننعى رحيل قلعة حلب الثانية.. صناجة العرب.. سفيرنا إلى عالم الفن والأصالة، عمي أبو محمد لروحك الرحمة والسلام».

• عبد الفتاح المزين: «من ذا الذي يرمم صباح حلب الآن.. انقطع الوصال عن صاحب الجود، رحم اللـه عملاق التراث العربي الكبير صباح فخري».

• فراس إبراهيم: «صباح حزين، صباح كئيب، صباح غير مرحّب به ذلك الصباح الذي نصحو فيه على خبر وفاة أيقونة الفن العربي الأستاذ المعلّم صباح فخري».

• فادي صبيح: «قامة من قامات الفن العربي عموماً والسوري خصوصاً، مؤلم وموجع خسارة فنان بحجم صباح فخري».

• خالد القيش: «صباح فخري لن ترحل بل ستبقى في قلوبنا.. وداعاً يا من كنت سبباً لسعادتنا.. الرحمة لروحك يا صاحب الفن الأصيل».

• أندريه معلولي: «يرحل المبدعون وتبقى آثارهم، صباح فخري سنديانة الطرب الأصيل صوتٌ من أصالةٍ وشجن، لأهله وعشاقه ومحبيه عزاء بقائه في الوجدان قيثارة من شغف».

• معتصم النهار: «وداعاً لصاحب الفن، وداعاً لروح الفن، صباح فخري ابن الفن وابن حلب وسورية والعالم».

• قاسم ملحو: «حارس تراث المدرسة الغنائية، بوفاتك أيها الحارس اليقظ سيتزايد عدد لصوص الغناء».

• سيف الدين سبيعي: «وداعاً أيها الجار الطيب، وداعاً يا أسطورة الغناء والنغم، وداعاً يا قلعة الفن والنغم والأصالة«.

• عدنان فتح الله: «صناجة العرب، لم ولن ننسى ما أثريت به موسيقانا وما حفظت لنا من تراث لنا ولأجيال من بعدنا«.

• ليندا بيطار: «كل عمرك مرجع لمل موسيقي ولكل مغني بكل شي بيخص تراثنا ومخزوننا، فضلك كبير علينا، اللي عمل تاريخ متلك خالد كل العمر، بيشرفني بيوم من الأيام إني كنت بحفل تكريمك بناء على طلبك وبوجودك».

• سهر أبو شروف: «صدمة كبيرة خسارة كبير الفنانين المطربين الكبار، آخر العمالقة حرقة قلب وجع بالروح والقلب، مطرب الوطن العربي ومدينتي حلب».

• مازن طه: «صباح سوري حزين، وداعا لأعظم أهرامات الفن السوري الأصيل».

• نور شيشكلي: «وداعاً ياجميل.. الكبار أمثالك لا يرحلون، يا صباح السوريين وسلطنتهم.. يا صوتنا العتيق».

• شكران مرتجى:«كلما رحل أحد كبارنا ترحل قطعة منا من ذكرياتنا من يومياتنا واليوم رحل صباحنا».

• سوسن ميخائيل: «صوتك وتاريخك قلعة لن تنهار، وإن غبت جسداً فاسمك وصوتك معنا».

• قصي خولي: «غصن عتيق من الشجرة السورية قرر الرحيل بعيداً، تاركاً إرثاً سيبقى السماد لأجيال وأجيال».

• ميرنا ملوحي: «العظماء يرحلون فقط بالجسد، سفيرنا إلى عالم الفن والأصالة، فنك وإبداعك وصوتك رح يضلوا مرافقينا ورح تضلك فخر لكل السوريين».

• عماد رمال: «فضلك كبير على كل مطرب وكل موسيقي سوري وعربي، أنت اللي علمتنا كل شي، أنت اللي رفعت اسم سورية فوق».

• عابد فهد: «عندما أخبر «همام الزير» أن «كليب» قد مات في حرب البسوس، أجابه بعد صمت طويل «كله.. كليب كله مات؟ وهكذا العملاق صباح فخري لم يمت، ستبقى ليالي الطرب تغني».

• مظهر الحكيم: «العمالقة ترحل، شجر السنديان يميل وينحني احتراماً للعمالقة، رحيلك يا من أطربت وجعلت العالم يتمايل معك، الآن يتمايل ألماً وحزناً على رحيلك».

• أمية ملص:«أثناء الحرب على سورية كنت أفكر أنني لا أستطيع ترك بلد فيه قلعة فنية مثل صوت صباح فخري وزيتون أخضر طيب المذاق يشبه بلونه أعين أولادنا الجميلين».

• سامو زين: «وداعاً للغائب الحاضر أستاذنا ومعلمنا رائحة بلدي سورية».

• كمال سكيكر: «لا أريد وداعك ولا أريد أن أصدق، فأنت حيٌّ بطول الأبد، أنت من جمع تراثنا وأهدانا إياه على طبق من جمال، أنت من صنع الهوية الغنائية لنا، كنت سفيرنا في الحب لكل دول العالم، فأنت لا تموت».

• رويدا عطية: «من وقت وصلني الخبر الصبح وما عم اعرف كيف فيني ودعك وشو صعب ما ارجع شوفك، حبل ذكرياتي معك غني، في فرح وحزن وضحك ووجع، كان إلي الشرف يا كبيرنا امرق بتاريخك وامسك إيدك وشد».

• صفوح شغالة: «اليوم تيتمت حلب، بعدك سيبقى عرش الفن الحلبي شاغراً».

• لورا أبو أسعد: «أمثالك لا يرحلون لأنهم خالدون في الوجدان».

• هبة نور: «صباحنا وفخرنا وابن حلب الشهباء رحل ليبقى في قلوبنا وذاكرتنا».

• هشام كفارنة: «باسمي وباسم زملائي في بيت الثقافة السوري ننعي إليكم رحيل المبدع الفنان صباح فخري تغمده اللـه بوافر رحمته».

• رنا الأبيض: «سيد الطرب وأسطورة الغناء، عزائي الشديد لعائلته الكريمة ولكل محبيه في العالم العربي».

• جيني إسبر: «الله يرحم روحك أستاذ الطرب والقدود الحلبية، تركت إرث كبير ولح نشتاق لوقفتك الحلوة».

• نادين قدور: «العملاق صباح فخري قلعة الفن الأصيل وداعاً».

• شهد برمدا: «وقت قلي أنتِ خليفة أم كلثوم والعمالقة، قلتله لا عمو ما تقول هيك، أنا وين و هني وين.. قلي سمعي الكلمة أنا بعرف اش عم بحكي.. وحكا حكي كتير من أول مرة غنيت معو وتعرفت عليه لما كان عمري ١٠ سنين لآخر مرة، غنينا سوا ببيته من ٥ سنين وقعدنا كلنا حوليه متل الأطفال، رح حاول ضل عند حسن ظنك ووصاياك كلها.. لروحك البقاء عمو صباح.. الأسطورة الحية ستبقى حية لا تموت».

• تولين البكري: «لم يبق من عنقود الذهب إلا حبات قليلة تسقط واحدة تلو الأُخرى.. ولكن تبقى جذورهم في قلوبنا».

وفي أرجاء الوطن العربي، ألقى الحزن بظلاله على مواقع التواصل الاجتماعي عند المبدعين العرب من ممثلين ومطربين وكتّاب، فسيطر خبر رحيل الفنان الكبير صباح فخري على معظم الحسابات والصفحات بأبهى الكلمات والعبارات:

• الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات: «حزين هذا الصباح، ليس لحلب أو سورية فحسب، إنما لكل عاشق للطرب والفن الأصيل، ملك القدود الحلبية، الحافظ للتراث والمجدد والمعلم الكبير».

• الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي: «رحل صباح فخري سيد الطرب الأصيل، وآخر مطربي الزمن الجميل، الصوت الذي رافق مشاعرنا وبهجتنا وأشجاننا متربعاً على عرش فن الغناء والقدود الحلبية، به ينتهي زمن كبار سادة الطرب».

• الإعلامي اللبناني زاهي وهبي: «وداعاً صباح فخري الفنان الحلبي الذهبي والصوت الراسخ في الذاكرة والوجدان».

• الممثلة اللبنانية نادين نسيب نجيم: «خسارة كبيرة رحيل العملاق صباح فخري بس الفن والسيرة الفنية والتاريخ ما بيموتوا بيضلّوا عايشين بذاكرة الناس».

• المغني اللبناني زياد برجي: «عملاق من عمالقة الفن ولا ممكن يتكرّر، ملك القدود الحلبية، خسارة كبيرة للفن العربي».

• المغني التونسي صابر الرباعي: «نشاطركم الأحزان للعملاق الكبير صباح فخري رحمه الله».

• المغني اللبناني هشام الحاج: «خسرنا اليوم عملاق من عمالقة الفن العربي الأصيل الكبير صباح فخري».

• الممثلة التونسية درة مرزوق: «وداعا صوت سورية، سلطان التراث الغنائي والطرب العربي الأصيل».

• المغنية اللبنانية نجوى كرم: خسارة ما بتتعوّض لكلّ بلاد الشام والطرب الأصيل، ‏الله يرحم الأستاذ صباح فخري مدرسة القدود الحلبية، وإن شاء اللـه تكون نفسه بالسما».

• المغنية اللبنانية نانسي عجرم: «صحيح الموت غيبك، بس ما رح يقدر يغيب من ذاكرتنا وذاكرة الفن والطرب العربي الأصيل، وداعاً ملك ملوك الطرب».

• الممثلة اللبنانية كارمن لبس: «عملاق من عمالقة الفن العربي ووجه ساطع في سماء الغناء لن يتكرر ولن يُمحى من تاريخنا وثقافتنا».

• المغني اللبناني عاصي الحلاني: «خبر محزن رحيل عملاق، من عمالقة الفن والمعلم».

• المغني اللبناني وائل جسار: «ملك القدود الحلبية، خسارة كبيرة للفن العربي وداعاً للعظيم صباح فخري».

• المغنية اللبنانية كارول سماحة: «وداعاً المطرب الكبير صباح فخري عملاق الصوت والطرب، أتقدم بأحر التعازي من الشعب السوري الحبيب والعالم العربي أجمع، اللـه يرحمه».

• المغني الفلسطيني محمد عساف: «وداعاً لصوت القدود الحلبية.. وداعاً للصوت الأصيل».

• المغني اللبناني محمد إسكندر: «وداعاً أيها اللؤلؤ المنضود، آخر عمالقة الفن العربي، صباح فخري في ذمة الله».

• المغنية اللبنانية يارا: «يا ربي على هالخبر الحزين والله صعب صعب رحيل الكبار، اللـه يرحمه ويصبر عائلته وجمهوره ويصبّرنا، سيبقى وفنه خالداً في ذاكرتنا».

• المغنية الأردنية ديانا كرزون: «القلعة الحلبية الشامخة في ذمة الله، تعازيّ الحارة للشعب السوري والعربي».

• المغنية اللبنانية عبير نعمة: «صباح حزين جداً، وداعاً لملك القدود الحلبية للصوت الراسخ في الذاكرة والوجدان، مثلك هم من يشكلون ذاكرة الشعوب الأوطان، شكراً لتاريخ من الجمال والإبداع».

سيرياهوم نيوز-الوطن

x

‎قد يُعجبك أيضاً

المؤسسة العامة للسينما تعيد تأهيل صالات الكندي

تماشياً مع رغبة المؤسسة العامة للسينما في تقديم أفضل ما يمكن من أساليب العمل السينمائي، وتأكيداً لضرورة تأمين حالة عرض متقدمة ومتميزة لجمهورها، فإنها عملت ...