آخر الأخبار
الرئيسية » مختارات من الصحافة » صحف مصرية: الطرابيلي في مقال مثير: قولوا الحقيقة للناس: أمريكا تلعب في النيل منذ عام 59 ردا على قبول مصر تمويل السوفييت للسد العالي.. نشأت المصري داعيا إلى الصراخ من الأزمة المفجعة: الكل في خطر هائل! نوال وعلا وسمية وبوسي.. نجمات تجرعن كأس خيانة الأزواج

صحف مصرية: الطرابيلي في مقال مثير: قولوا الحقيقة للناس: أمريكا تلعب في النيل منذ عام 59 ردا على قبول مصر تمويل السوفييت للسد العالي.. نشأت المصري داعيا إلى الصراخ من الأزمة المفجعة: الكل في خطر هائل! نوال وعلا وسمية وبوسي.. نجمات تجرعن كأس خيانة الأزواج

محمود القيعي:

تصدرت كلمة السيسي في الذكرى الـ 68 لثورة يوليو أمس عناوين صحف اليوم، باقي الأخبار والتحقيقات والمقالات تراوحت بين موضوعات ثلاثة: الوضع في ليبيا، وكورونا، والسد الإثيوبي الذي لا يزال كابوسا جاثما على صدور المصريين يؤرّقهم بالليل، ويقلقهم بالنهار!

وإلى تفاصيل صحف الجمعة: البداية من السد الإثيوبي، ومقال عباس الطرابيلي في “المصري اليوم” “فزورة.. تعبئة السد”، وجاء فيه: “لن أقول إننى أول من كشفت مؤامرة سدود إثيوبيا منذ 25 عامًا.. ولن أقول إننى أول- وربما آخر- صحفى مصرى شاهد بدايات هذا السد، أو زار بحيرة تانا، حيث ينبع النيل الأزرق.. ولكننى فقط أتساءل، ومعى كل المصريين: هل حقيقى بدأت إثيوبيا جريمة تعبئة خزان السد، وأن البداية كانت 4 مليارات و900 مليون متر مكعب من فيضان هذا العام؟!، وأتعجب وأنا أسأل: أهى زجاجة مياه يمكن إخفاء تعبئتها؟، وهل عجز العلم، وعجزت كل الوسائل عن إثبات أن إثيوبيا بدأت حجز مياه النيل الأزرق.. وماذا عن الأقمار الصناعية وأقمار الأصدقاء والأعداء أيضًا؟”.

وتابع الطرابيلي: “وسبب كلامى هذا هو هذا التخبط المعلوماتى، مرة إثيوبيا تقول، وعلى لسان مسؤوليها، إن عمليات التعبئة جارية والسبب هو ارتفاع معدل هبوط الأمطار عند هذه المنابع.. ثم تسرع أديس أبابا لتعلن، وأيضًا على لسان مسؤوليها، أن هناك خطأ فى الترجمة!!، ومرة تعلن الخرطوم- وهى أول من تشعر بكل ذلك- انخفاض منسوب المياه التى تصل سد الروصيرص.. بينما المنطق يقول إننا فى عز موسم الفيضان!!.. وماذا عن نقاط قياس منسوب المياه فى الملاكال وهى فى مقدمة نقاط قياس منسوب الفيضان؟!.. حتى نستعد نحن والسودان لاتخاذ ما يجب اتخاذه من إجراءات لمواجهة الموقف!!”.

واختتم قائلا: كانت سياسة مصر المائية، ومنذ أيام الدكتور عبدالهادى راضى، ثم المهندس عصام راضى، وصولًا إلى أيام الدكتور محمود أبوزيد، تقوم على تعاملنا بأن قضية مياه النيل لا يجب أن يقترب منها أى إنسان.. إلى أن استيقظنا على الحقيقة المرة التى كشفها لنا الدكتور رشدى سعيد فى كتابه شديد الخطورة عن النيل عام 1992، وعدد 33 سدًا حددتها إثيوبيا لحرمان مصر من الحصة الأكبر من مياه النيل.  وابحثوا عن أصابع أمريكا، التى تلعب فى النيل منذ عام 1959، والدراسة التى وصفها مكتب استصلاح الأراضى الأمريكى، ردًا على قبول مصر التمويل السوفيتى للسد العالى. قولوا الحقيقة للناس.. كل الحقيقة، ولا تجعلوا الأمر مجرد فزورة.. ولا فوازير رمضان!!”.

السيسي

الى كلمة السيسي في ذكرى 23 يوليو،حيث أبرزتها “الأهرام” في عنوانها الرئيسي بالبنط الأحمر فكتبت: “مصر قادرة على حماية حقوقها ومكتسباتها”.

“الأخبار” كتبت في عنوانها الرئيسي بالبنط الأحمر “مصر على قلب رجل واحد”.

وأضافت الصحيفة “السيسي في ذكرى ثورة يوليو: قادرون على حماية البلاد ومستقبلها”.

“المساء” أبرزت في عنوانها الرئيسي بالبنط الأحمر قول السيسي “الاصطاف الوطني أمر حتمي الآن”.

“المصري اليوم” أبرزت قول السيسي “ثورة 23 يوليو أبرز أيام مجدنا وعزتنا”.

ليبيا

الى الملف الليبي، حيث أبرزت “المصري اليوم” في صفحتها الأولى الاتصال الهاتفي الذي أجراه رئيس الوزراء اليوناني بالسيسي لبحث القضية الليبية.

وكتبت “الأخبار” في صفحتها الأولى “السيسي يبحث مع رئيس وزراء اليونان تطورات القضية الليبية”.

كورونا

الى كورونا، حيث كتبت المصري اليوم في صدارة صفحتها الأولى بالبنط الأحمر “مصر تحجز حصتها من لقاح كورونا والتصنيع في أكتوبر”. وأبرزت الصحيفة قول الصحة العالمية: “نعمل على التوزيع العادل”.

نشأت المصري

الى الحوارات، وحوار الروائي محمد هلال في “الأهرام” مع الشاعر نشأت المصري، وكان مما جاء فيه قوله: “لم يعد القلق على الأمة العربية مسألة وجهة نظر، فالأمر أوضح من تعرفنا على عدد أصابعنا، لأول مرة تعاني الأمة العربية من أزمة وجود، كحال مصر إزاء مشكلة مياه النيل المفجعة مهما كان البديل( تحلية مياه البحر، أو تنقية مياه المجاري بتكاليفهما المرعبة والتي لن تحل المشكلة حلا كاملا أو جذريا) والسبب الأول لوصولنا الى هذه الكارثة غير المسبوقة هو سلبية المواطن المصري، وعدم الاستفادة من الخبرات المصرية الكبيرة التي تملأ أرجاء الأرض، والنتيجة أن الكل في خطر هائل دون استثناء ولو لجأنا الى الجبل الذي اعتصم به ابن نوح العاق”.

وقال المصري إن أي إنسان لديه طيف من ضمير لابد أن يصرخ عاليا ولا يكتفي بالدعاء، فالله لا يحب المتواكلين، مشيرا الى أن هناك مشكلا تتعلق بالغباء العربي الذي جعلنا نضرب بعضنا بعضا بالرصاص دون طائل.

كأس الخيانة

ونختم بالمصري اليوم التي نشرت تقريرا لمادونا عماد بعنوان “نوال” و«علا» و«ندى» و«سمية» ومعهن «رانيا».. نجمات تجرعن من كأس خيانة الأزواج”، جاء فيه: “طالما كانت شكاوى الخيانة الزوجية تخلق حالة من الحزن والخزى لدى ضحاياها، خاصة إذا كان أحد طرفيها فنانة مشهورة ولها جمهورها العريض، والتى لا يصبح أمامها سوى التزام الصمت منعًا لتمدد حجم القصة المؤسفة، أو التحلى بالشجاعة والمجاهرة بتعرضها للخيانة، والذى قد يخلصها من عبء كتمان سر قد يخنقها تدريجيًا”.

وجاء في التقرير: “وآخر تلك الفنانات كانت الممثلة ندى بسيونى التي أعلنت، وللمرة الأولى، خلال برنامج «حكايتك» عبر قناة «النهار»، اكتشافها خيانة زوجها، بعد أن وصلتها معلومات وتحذيرات تفيد بخيانته لها، وبينما تحققت من الواقعة وتم إثبات حقيقتها من خلال محادثات بالهاتف المحمول لزوجها رأتها بعينها، قررت «ندى» مسامحة زوجها. لكن على عكس توقعاتها، لم يلتزم زوجها بالصلح بينهما، وعاد سريعًا إلى خيانتها، فانفصلا بشكل نهائى، وقالت «ندى» واصفة كواليس خيانة زوجها: «حد قال لى عن خيانته، وشوفتها بالتليفون.. سامحت لفترة لكن اللى بيخون ماينفعش يتسامح لأنه بيرجع تانى للخيانة، وهو كمل في الخيانة”.

“المغنية والممثلة «بوسى» هي الأخرى اتهمت طليقها، متعهد الحفلات، بخيانتها مرتين، إذ لفتت إلى صدمتها الأولى بالزواج عليها، وحينما علمت بتلك الزيجة واجهته طالبة الطلاق، وفى المقابل، رفض طليقها الانفصال عنها موضحًا أنه كان يحاول إغضابها فقط، واعدًا إياها ألا تتكرر الخيانة، لكنه أعادها مرة ثانية مع راقصة”.

“المصارحات بالخيانة كانت بطلتها أيضا الفنانة غادة عبدالرازق، في برنامج «مصارحة حرة» عام 2016، حين تحدثت عن خيانة طليقها مرة واحدة.

وقالت «غادة»: «قفشته، يمكن كان سوء تفاهم أو فهمت غلط لكن اتصالحنا بعدها»، وبسؤال مذيعة البرنامج لها «غادة عبدالرازق تتخان؟»، أجابتها: «طفاسة.. ودايما الأعذار واهية».

وتعرضت الفنانة علا غانم إلى الخيانة في منزلها، لافتة إلى أنها لم تصدم من تصرفه فكانت تتوقع من تعاملاته المزعجة أي تصرف سيئ، وصمتت دون أن تفتح فمها ورحلت عن المنزل، واتخذت على الفور قرارها بالطلاق بعد ٧ أشهر زواجا عاشتها بتعاسة، وعلقت في برنامج «١٠٠ سؤال» قائلة: «لما انفصلت يمكن بدأت أضحك».

ولاقت الفنانة نوال الزغبى نفس مصير الفنانات السابقات، فقد ظلت 12 عامًا تسعى للطلاق، ولم تحصل على الانفصال النهائى سوى من أشهر، هذه المعاناة أبرزتها خلال استضافتها في برنامج «المتاهة»، حيث تحدثت عن الإيذاء النفسى من الخيانة، وقالت: «تجربتى الزوجية لم تخلق لى قلّة ثقة بجميع الرجال، ولكن الخيانة تؤذينى وتقتلنى»، كذلك الفنانة فريال يوسف، التي اكتشفت خيانة خطيبها قبل الزواج بثلاثة أشهر، الأمر الذي دفعها لإلغاء الحفل تمامًا، وقد اكتشفت أمر الخيانة مصادفة أثناء تصفح الهاتف، وكانت بمثابة صدمة: «حسيت كل حاجة بتنهار»، ومنحته فرصة ثانية بعد سنوات بفعل الحب الشديد له وتعلقها عاطفًيا به، لكن دخول الشك بينهما دمر علاقتهما وانفصلا من جديد، وحكت عن علاقتها بهذا الرجل، في برنامج «قاطعوا الرجالة»: «الشخص كان متزوج واعترف لى بالحب، ونفسيا كنا مرتبطين ببعض، فهو طلق زوجته -ليس بطلب منى- وتم الارتباط، لكن لغيت فرحى قبل ثلاثة شهور لأنه خانّى مرة».

“كما قاست الفنانة رانيا يوسف من الخيانة مرة من زوجها، وعبرت عن تجربتها: «أنا تعرضت للخيانة 3 مرات وكانت حاجة قرف، وقبل الجواز اتخنت مرتين وفى الجواز مرة واحدة»، كما ذكرت الفنانة سمية الألفى، خلال حوارها مع الإعلامى عمرو الليثى ببرنامج «واحد من الناس» على قناة «النهار»، أنّها تعرضت للخيانة من زوجها الفنان فاروق الفيشاوى، ولم تحاول أن تثبتها رغم المكالمات الهاتفية التي كانت تصلها باستمرار، مضيفة: «عمرى ما قررت إنى أروح أتأكد وأقفشه.. مقدرش أعرضه لده ولا أعمل فيه كده».

“المثير أن هناك فنانات اعترفن بخيانة أزواجهن رغم انتمائهن إلى زمن الفن الجميل، وكان منهن الشحرورة صباح التي اعترفت خلال لقاء تليفزيونى لها بخيانتها لعدد من أزواجها الذين انفصلت عنهن، وهو ما دفع الفنانة الراحلة مريم فخر الدين للهجوم عليها خلال لقاء لها على قناة «القاهرة والناس»”.

 

سيرياهوم نيوز 5 – رأي اليوم 24/7/2020

x

‎قد يُعجبك أيضاً

إزفيستيا: إسرائيل ولبنان.. هل سيتفقان على هدنة؟

حول التقدم في عملة التفاوض لإبرام هدنة مع لبنان، كتبت كسينيا لوغينوفا، في “إزفيستيا”: وافقت السلطات اللبنانية على خطة لتسوية العلاقات مع إسرائيل، اقترحتها إدارة ...