آخر الأخبار
الرئيسية » عربي و دولي » غزة.. كيف يُفضّل السنوار أن يموت؟ وهل أبلغت “إسرائيل” مصر عدم مسؤوليّتها عن “سلامة أي جندي مصري”؟.. ماذا فعل “أنصار الله” بسفينة تحمل “العلم الصيني

غزة.. كيف يُفضّل السنوار أن يموت؟ وهل أبلغت “إسرائيل” مصر عدم مسؤوليّتها عن “سلامة أي جندي مصري”؟.. ماذا فعل “أنصار الله” بسفينة تحمل “العلم الصيني

مُظاهرة ضد الإبــادة الجماعيّة التي ترتكبها “إسرائيل” في غزة بأحد أشهر دور الأوبرا في العالم، مسرح ألا سكالا في ميلانو الإيطالية.

– أشاد مُفتي سلطنة عُمان الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في بيان عبر حسابه في موقع إكس، بهجمات حركة أنصار الله (الحوثيين) البحرية على السفن الإسرائيلية، أو تلك المرتبطة بدولة الاحتلال في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، معتبرا أن “الشعب اليمني أثبت وزنه في النكاية بالعدوان الصهيوني”، وطالب الخليلي اليمنيين بتجاوز خلافاتهم أمام تلك الحالة، لا سميا أن “فلول أحزاب الجور والظلم تبحث عن وسيلة لثنيه عن هذا الموقف الشجاع، لذلك “بات لزاما على الشعب اليمني أن يمسح على آثار خلافه في الماضي حتى لا يبقى فتق إلا رتقه، ولا صدع إلا رأَبه”، وأشار الخليلي إلى أن اليمن “هو الشعب العربي والإسلامي الوحيد، المتميز بكثرة العدد ووفرة العُدَد والجرأة”، داعياً لهم بالسداد والثبات.

– القناة 12 الإسرائيليّة: الجيش الإسرائيلي يصف نهاية الأسبوع الأخير بأنها الأقسى منذ بداية الحرب بعد مقتل 14 من جنوده.

– قرابة مليون إسرائيلي في عِداد مُدمني المشروبات الكحوليّة أو الأدوية المُسكّنة وأقراص النوم، مُنذ هُجــوم الـ7 من أكتوبر على مُستوطنات غلاف غزة، وذلك وفق تقرير إحصائي نشرت صحيفة “يسرائيل هيوم” أجزاء منه.

– تحدّثت الأسيرتان الإسرائيليّتان المُفرج عنهما من غزة، أجام ووالدتها حين، عن حُسن المُعاملة التي تلقّتاها خلال فترة أسرهما لدى المقاومة الفلسطينية في غزة، ولفتت أجام إلى أنها طلبت من المقاومة خلال أسرها أن تبقى مع أسرتها، فتجاوب المقاومون مع طلبها، وقالت إنها تفاجأت من أنها لم تكبل، ولم يتم وضعها في سجن، وروت أنها كانت تمارس الرياضة خلال فترة أسرها، وأنها كانت تمارس الملاكمة بالأيدي مع الأسيرة حين، وأنها لعبت الملاكمة أيضًا مع الحراس الذين وضعوا مناشف على أيديهم حتى لا يمسوها، وردا على المحاور على القناة 12 العبرية حول سبب وضع المناشف قالت: “يقدسون المرأة، يعاملونها كالملكة، لا يجوز لهم لمسها”.

– انتقد نشطاء صُورًا وثّقت دخول شاحنات تحمل كمية من حطب الأشجار، عبر معبر كرم أبو سالم، للأهالي في قطاع غزة المُحاصر، وقالوا إنه بدلاً من إدخال الوقود لغزة، جرى إدخال الحطب، والأمّة العربيّة جزء منها أمّة نفط.

– قالت شبكة “قدس” الإخباريّة نقلاً عن مصدر خاص، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أبلغ مصر نيّته احتلال منطقة الحدود في محور فيلادلفيا، وطلب من الجنود المصريين إخلاء الحدود، وأبلغ (جيش الاحتلال) مصر أنه غير مسؤول عن سلامة أي جندي مصري، وأن العمليّة العسكريّة في المنطقة مستمرة سواءً قبلت مصر، أو رفضت.

– وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قالت: “إن دبابات إسرائيلية بدأت عملية بريّة من كرم أبو سالم لمحور فيلادلفيا على حدود القطاع مع ‎مصر، بينما نفت مصادر إعلامية مصريّة هذه الأنباء، ما صدّر تساؤلات إلى الواجهة بين المراقبين حول أي هذه الأنباء الأصدق، والأصح.

– مواطنون أردنيون ينظمون سلسلة بشرية تكاد تكون الأطول بتاريخ البلاد، وسط ‎عمّان، للمُطالبة بفتح ‎معبر رفح وفك الحصار عن قطاع غزة.

– طفل فلسطيني بلهجة فلسطينيّة محليّة بسيطة طريفة: “زهقت حالي بدنا دجاج ولحمة”.

– مع تزايد التهديدات الإسرائيليّة باغتيال قادة حركة حماس، والوعيد بوصول البنادق لقائد حماس يحيى السنوار، مقطع فيديو مُتداول سابق لرئيس الحركة السنوار، يتحدّث فيه عن الطريقة التي يُحب أن يموت فيها، وقد اقترب من عمر الستين، وأكّد السنوار بأنه يّفضّل الموت بصواريخ طائرة إف16، أو بنيران جيش الاحتلال، وهو ميتة أحب إليه من أن يموت بالكورونا، أو السكتة القلبيّة، أو حتى حادث سيّارة، كتلك الأسباب التي يموت بها الناس، يعني الموت شهيدًا، ولا الموت “فطيسة” كما قال.

– أبحرت سفينة الشحن الصينيّة هونج كونغ جالاكسي وهي ترفع العلم الصيني الأحمر بنجومه الخمس عبر البحر الأحمر، ودون أي عائق، حيث لم يتعرّض لها أنصار الله، في تأكيد أن الاستهداف يطال “أرباب أمريكا” والسفن الإسرائيليّة، وقد سخر حساب “الصين بالعربيّة” من حال السّفن الإسرائيليّة بالقول إنها ستقوم برفع العلم الصيني حتى لا تتعرّض للقصف، أو السيطرة من قبل “الحوثيين”.

– ‏”طُوبى لمن يأخذ صغارهم ويسـحقهم على الصخر ويقتلهم.. في الحرب، التوراة تحرم أي رحمة على الإطلاق، لا على الأطفال، ولا على النساء، ولا على أي كان؟ نقـتل جميع الرجال وجميع النساء حتى الأطفال الرضع!”.. حاخامات إسرائيليون يستخدمون للتوراة زعماً لتبرير منطق القتل والتهجير الإسرائيلي.

– مُتظاهرون يمارسون الدبكة الفلسطينيّة أمام بوابة متجر “بوما” في أكسفورد ستريت، أكبر شارع تجاري وسط لندن، استنكارًا للمُساهمة بدعم إسرائيل في حربها على غزة.

– الأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصر الله يتحدّث الأربعاء في الثالث من يناير 2024 عند الساعة السادسة مساء في الاحتفال التكريمي الذي يُقيمه حزب الله في الذكرى السنوية الرابعة لاستشهاد الحاج قاسم والحاج أبو مهدي ورفاقهما، وسط تساؤلات حول ما يُمكن أن يتطرّق له نصر الله حول غزة، وجديد محور المُقاومة على خط الجبهات.

– الصحة العالميّة: حالات الإصابة بـ فيروس كورونا الجديد على مستوى العالم ارتفعت بنسبة تزيد عن 50% بـ 28 يومًا، ويأتي هذا الإعلان بالتزامن مع حرب غزة، وسط تساؤلات حول أسباب عودة الفيروس الذي أغلق العالم في العام 2020، بالتزامن الحالي مع الجرائم الإسرائيليّة بحق الشعب الفلسطيني، والعدوان البري والبحري، والجوي على القطاع.

 

 

سيرياهوم نيوز 2_راي اليوم

x

‎قد يُعجبك أيضاً

خطة عربية – أميركية لـ«اليوم التالي»: عودة السلطة إلى غزة… وتطبيع سعودي – إسرائيلي

حسين الأمين (الخارجية الأميركية)   ِتنشغل الولايات المتحدة، ومعها بعض الدول العربية الحليفة لها، بما بات يُعرف بمسألة «اليوم التالي» للحرب الإسرائيلية المستمرة منذ نحو ...