تقترب بداية الموسم الكروي الجديد وبدأت الأندية بإجراء التعاقدات الجديدة واللاعبون ينتقلون من نادٍ إلى آخر. ومن المهم أن يُدرك الجميع أن العقوبات الانضباطية التي فرضتها لجنة الانضباط والأخلاق في الموسم الكروي الماضي ستُحتسب في الموسم الجديد إذا لم تكن قد تم تنفيذها. وبناءً على هذا الأمر، أصدر رئيس لجنة الانضباط والأخلاق قبل أيام معدودات إحَاطةً قانونية بآلية اسْتكمال العقوبات يُذكّر الأندية واللاعبين والكوادر بضرورة الالتزام بالقرارات الانضباطية. كما حدّدَ في إحاطته أسماء المخالفين الذين يجب عليهم اسْتكمال العقوبات في الموسم الكروي الجديد، ويُذّكر الأندية بأن المباريات الوديّة والاستعدادية تأتي ضمن الممنوع بالنسبة للمعاقبين الذين لم تنته عقوباتهم بعدُ.
وفي هذا السياق، تنفرد «الوطن» بنشر أسماء المخالفين الواجب عليهم تنفيذ العقوبات في المباريات الرسمية والودية القادمة.
تُجري «الوطن» لقاءً مع المستشار القانوني الدكتور فراس علي المصطفى، رئيس لجنة الانضباط والأخلاق، للحديث عن هذه الحالة وعن جديد اللجنة في الموسم الكروي الجديد.
• ما التأصيل القانوني لاستمرار العقوبات في الموسم الجديد، علماً أن هذا الأمر لم يكن مطروحاً في السابق؟
التأصيل القانوني لاستمرار العقوبات في الموسم الكروي الجديد، نجده في متن المادة 45 من لائحة الأخلاق والإجراءات التأديبية للاتحاد العربي السوري لكرة القدم، وتنص المادة 45 على أن العقوبات التي تُفرض على الأندية والأشخاص الخاضعين لأحكام اللائحة في أثناء الموسم الكروي ولم تُستكمل في الموسم الكروي نفسه، تنتقل آلياً وتُستكمل في الموسم الكروي الذي يليه.
وبموجب المادة 45-2، تُرحّل العقوبات الانضباطية الصادرة عن لجنة الانضباط والأخلاق بحق المعاقب، إذا انتقل إلى أي نادٍ آخر، ويصبح النادي الجديد مسؤولاً عن تنفيذ أي عقوبات مفروضة على المُعاقب سواء كان لاعباً أم أحد الكوادر أو المنتسبين.
وبموجب المادة 45-3، في حال تغيير صفة الشخص المعاقب الذي لم يستكمل عقوبته، فإن العقوبة تنتقل معه لتنفيذها بصفته الجديدة.
وبناءً على هذه المادة، فإن العقوبات الانضباطية التي لم يتم تنفيذها في الموسم الكروي السابق، ستُحتسب في الموسم الكروي الجديد ويتعين على الأندية واللاعبين والكوادر الالتزام بها.
• في حال المخالفة لهذا الأمر، ما الإجراءات التي يمكن أن تتخذ حيال المخالف؟
القانون واضح ومواد اللائحة نصت على مضاعفة الإجراءات التأديبية والغرامات المالية في حالات عدة، منها إذا لعب اللاعب المعاقب قبل نفاد مدة التوقيف وذلك حسب المادة 35/2 وهذا لا يشمل اللاعب فقط بل كل معاقب سواء أكان من الأشخاص الطبيعيين أم الاعتباريين (عضو إدارة، كوادر إدارية وفنية وأندية..) حسب المادة 35/6.
• سمعنا عن تعديلات عديدة قمتم بها على اللائحة الانضباطية، ما أهم هذه التعديلات؟
نعم، قمتُ بتعديل بعض بنود اللائحة الانضباطية لتحسين أداء اللجنة وتيسير مهامها، وتحديد العقوبات اللازمة للمخالفين في أسرع وقت ممكن.
من أهم التعديلات التي قمت بها على اللائحة الانضباطية:
1- تحديد العقوبات اللازمة للمخالفين بشكل أوضح وأكثر دقة، وتحديد العقوبات التي تُطبق على المخالفين بناءً على نوع وخطورة المخالفات.
2- تحديد الآليات اللازمة لتطبيق العقوبات، وتحديد الجهات المسؤولة عن تطبيق العقوبات المختلفة.
3- تحديد شروط التظلمات والاعتراضات التي يمكن تقديمها من المخالفين في القرارات غير القابلة للاستئناف، وتحديد الآليات اللازمة للنظر في هذه التظلمات والاعتراضات.
4- تحديد الإجراءات اللازمة لتفادي الأخطاء الشائعة التي يمكن أن تؤدي إلى إلغاء العقوبات أو إبطال الأحكام الصادرة عن اللجنة.
5- تحديد الآليات اللازمة لتعزيز التوعية بالقوانين والأخلاقيات الرياضية، وتحديد الإجراءات اللازمة لتنظيم الدورات التدريبية والندوات التوعوية المختلفة.
6- جعل العقوبات المالية ذات مسؤولية فردية عندما تكون المخالفة فردية.
7- عقوبة التوقيف مدى الحياة في المخالفات الجسيمة التي تمس الأخلاق والسلوك النزيه.
باختصار، تعديلات اللائحة الانضباطية تهدف إلى تحسين أداء اللجنة وتيسير مهامها، وتحديد العقوبات اللازمة للمخالفين بناءً على نوع وخطورة المخالفات، وتعزيز ثقافة الانضباط والأخلاق في كرة القدم السورية.
• تصادف هذا الأسبوع الذكرى الأولى لانتخاب اللجنة من الجمعية العمومية، ما الأثر الذي تركته هذه السنة لديكَ؟
فعلاً، تصادف هذا الأسبوع الذكرى الأولى لانتخاب لجنتنا لجنة الانضباط والأخلاق في الاتحاد العربي السوري لكرة القدم، وهو حدثٌ مهمٌ لي كرئيسٍ للجنة ولزملائي سواء النائب أم الأعضاء، وللاتحاد العربي السوري لكرة القدم بشكل عام.
خلال الموسم الكروي المنصرم، عملتُ مع زملائي في اللجنة بجديّة على تحقيق أهداف اللجنة، والحفاظ على الانضباط والأخلاق في كرة القدم العربية السورية جهد المستطاع. وتمكنا من اتخاذ العديد من القرارات المهمة التي تصب في مصلحة الكرة السورية والحفاظ على سمعة الاتحاد العربي السوري لكرة القدم وتعزيز الانضباط في المجال الكروي.
كما قمتُ بتكليفٍ من مجلس الاتحاد الموقر بوضع بعض التعديلات على لائحة الأخلاق والإجراءات التأديبية التي أقرها المجلس، بهدف تحسين أداء اللجنة وتيسير مهامها، وتحديد العقوبات اللازمة للمخالفين في أسرع وقت ممكن بالتكيف القانوني لذلك بما يتوافق مع النظام الأساسي للاتحاد الدولي والآسيوي والسوري.
بالإضافة إلى ذلك، قمتُ بالمشاركة بالعديد من اللقاءات الصحفية والتلفزيونية التوعوية وبعض المنشورات ذات الطابع التوعوي واستكمال خطة اللجنة بإقامة دورات توعوية وورشات عمل للكوادر ذات الصلة للحفاظ على الانضباط والأخلاق في كرة القدم، وتوعية اللاعبين والجماهير والمدربين بأهمية الالتزام بالقوانين والأخلاقيات الرياضية.
وبشكل عام، يُمكنني القول بعد توفيق اللـه ومنّهِ: إن هذا العام شكّل تحدياً كبيراً لنا جميعاً، ولكننا كُلّفنا بمسؤولياتنا بجديّة، وتمكنا من تحقيق العديد من الإنجازات التي تُعزز قيم وثقافة الانضباط والأخلاق في رياضة كرة القدم.
• كيف وجدتم تقبل الأسرة الكروية لقراراتكم؟
عموماً، فإن قرارات اللجنة الانضباطية تتعلق بالحفاظ على الانضباط والأخلاق في كرة القدم، وتطبيق القوانين والأنظمة المعتمدة، وهذا يحتاج إلى تقبل واحترام من الجميع.
بالنسبة للأسرة الكروية واللاعبين والمدربين والجماهير، فإنه من الطبيعي أن يكون هناك بعض الانتقادات وعدم الرضا عن بعض القرارات التي تتخذها اللجنة، ولكن الأمر الأهم هو تحقيق العدالة والعدل في تطبيق القوانين الرياضية.
ولهذا السبب، فإننا نحاول دائماً التواصل مع الأسرة الكروية وتوضيح أهدافنا ومهامنا، وتشجيعهم على الالتزام بالقوانين والأنظمة المعتمدة، وتحقيق العدالة في تطبيق العقوبات. ونحرص على تطبيق القوانين بشفافية ونزاهة وعدالة، والاستماع لجميع الأطراف المعنية قبل اتخاذ أي قرار.
في النهاية، بوصلة عملنا والمعيارية في عملنا هي تطبيق القانون وتحقيق العدالة وليس ما يطلبه الجمهور فالأمر سيان لدينا مدحاً أو قدحاً.
وأهم ما يمكننا القيام به هو العمل بشفافية ونزاهة وعدالة، وتحقيق العدالة في تطبيق القوانين والأنظمة المعتمدة، وتوضيح أهدافنا ومهامنا للأسرة الكروية وتشجيعهم على الالتزام بالقوانين والأخلاقيات الرياضية.
• ما الصعوبات التي واجهتكَ في العمل؟
أن تعمل في لجنة الانضباط والأخلاق في الاتحاد العربي السوري لكرة القدم سواء كعضو أم كرئيسٍ لها فإن العمل في هذه اللجنة يحمل تحديات وصعوبات عديدة، ومن أبرز هذه الصعوبات:
1- التعامل مع قضايا معقدة: فعمل اللجنة يتطلب التعامل مع قضايا معقدة تحتاج إلى دراسة وتحليل وتقييم، وقد تستغرق هذه العملية وقتاً أكثر مما هو متاح قبل الجولة التالية في المسابقة المعنية على سبيل المثال.
2- الضغوط الخارجية: فقد تواجهني أنا أو أحد الأعضاء ضغوط خارجية من بعض الأطراف المعنية بالقضايا التي ننظر فيها، لذا يتعين علينا التعامل مع هذه الضغوط بشكل حكيم ومهني.
3- الالتزام بالشفافية والنزاهة: لذا يجب علينا في اللجنة الالتزام بالشفافية والنزاهة في عملنا، وتجنّب أي تحيّز أو تأثيرات خارجية على قراراتنا.
4- ضمان تطبيق العدالة: أبذلُ جهد عنايتي مع زملائي في اللجنة لتطبيق العدالة في جميع القضايا التي أنظرُ فيها، والتأكد من أن القرارات التي اتخذناها تعكس الحقيقة وتحقق العدالة.
كذلك آلية تعاطي اللجنة مع الشكاوى المُقدمة لها فقد واجهتُ صعوبات كثيرة خاصة إذا كانت الشكوى تتعلق بأحد الفرق المهمة بحسب معيارية أصحابها ومحبيها، أو اللاعبين المشهورين، وهذا يتطلب منا اتخاذ قرارات صعبة. لكن نحن لم ننحنِ ولن ننحني أمام هذه الصعوبات.
لأنه يجب علينا في اللجنة لتحقيق العدالة التحلّي بالشفافية في اتخاذ القرارات وهو أمرٌ يمكن في بعض الأحيان أن يحتاج إلى جهود مضاعفة، وخاصة إذا كان القرار يتعلق بشخص مهم!!! أو فريق ذي جماهيرية واسعة!!! لكن نحن أدينا اليمن القانونية على أداء الأمانة بأكمل وجه وأحسن صورة.
5- التنسيق مع الجهات المعنيّة: لا شك أن اللجنة تحتاج بشكل مستمر إلى دعم اتحاد الكرة لضمان استقلاليتها وشفافية عملها.
بشكل عام، فإن عملي في اللجنة احتاجَ إلى الكثير من الجهد والتركيز والتعاون، تجاوزنا هذه الصعوبات باعتماد الأساليب المناسبة والتزامنا بما أقرته مدونة الأخلاق والإجراءات التأديبية.
• ما حكم اللاعبين المعاقبين المدعوين للمنتخب الأولمبي؟
حسب المادة 35/6 فإن العقوبة الزمنية تعمل على منع الشخص المعاقب من ممارسة أي نشاط مرتبط بكرة القدم خلال مدة العقوبة المحددة، وهذا يشمل اللعب في المباريات الرسمية والودية، إضافة إلى أي نشاط آخر مرتبط بكرة القدم.
لذلك، إذا كان اللاعب معاقباً بعقوبة الإيقاف لثلاث مباريات رسمية، فسيتعين عليه الامتناع عن ممارسة أي نشاط مرتبط بكرة القدم.
وبالتالي، تُرحّل العقوبة الانضباطية للاعب المُعاقب بحيث تسري عليه إذا دُعي للمشاركة في المنتخب الوطني، ويجب عليه الامتناع عن اللعب في أي مباراة رسمية أو ودية خلال فترة الإيقاف المحددة، وإلا سيتعرض لعقوبات إضافية.
وكذلك المادة 35 التي نصت على مضاعفة الإجراءات التأديبية والغرامات المالية إذا لعب اللاعب المُعاقب قبل نفاذ مدة التوقيف، وهذا يعني أنه إذا خالف اللاعب شروط العقوبة ولعب قبل نهاية فترة الإيقاف المحددة، فيتم تضاعف العقوبة الأصلية وفرض عقوبات إضافية عليه.
مع الإشارة إلى أن جميع الإجراءات التأديبية تسري على جميع المسؤولين والأفراد المرتبطين بالفريق، بمن في ذلك اللاعبون والمدربون والإداريون والمرافقون وغيرهم من الأفراد المرتبطين بالفريق. ويعني ذلك أنه إذا قام أي شخص مرتبط بالفريق بخرق القواعد الانضباطية وتم توقيع عقوبة عليه، فإن هذه العقوبة ستسري عليه بالتساوي مع اللاعبين الآخرين المرتبطين بالفريق.
• لجنة الاستئناف عدّلت بعض القرارات الصادرة عن لجنتكم، هل هذا التعديل تصويب للقرار أم تدخل فيه؟
كما تعلم أن لجنة الانضباط والأخلاق ولجنة الاستئناف هما لجنتان قضائيتان مستقلتان والاستئناف تُمثّل درجة التقاضي الثانية في التحاكم الكروي وعندما تقوم لجنة الاستئناف بتعديل أي قرارٍ صادرٍ عن لجنة الانضباط والأخلاق، أو تأييده فإن ذلك يعني أن القرار الأصلي كان غير واضح أو غير دقيق بحسب المعطيات الجديدة التي وصلت للاستئناف، أو أنه قد تم اتخاذه بناءً على معلومات غير كاملة أو غير صحيحة.
وبموجب القانون، فإن لجنة الاستئناف تحقق في الاستئناف المُقدم لها كما فعلت لجنة الانضباط والأخلاق وتدرس جميع الأدلة والمعلومات الجديدة وتأخذ في الاعتبار جميع الظروف المحيطة بالحالة، وتتخذ قراراً يعكس العدالة ويتفق مع الأحكام والقوانين المعمول بها، لأن اللجنتين تستندان إلى نفس اللائحة وهي لائحة الأخلاق والإجراءات التأديبية، وبالتالي، فإن تعديل القرار يعتبر تصويباً للقرار، وليس تدخلاً فيه، وهذا يعكس رغبة اللجنتين في تحقيق العدالة والحفاظ على سلامة اللعبة، وتعزيز الثقة في العمل الرياضي واللجان المعنية به، فالعلاقة بين لجنة الانضباط والأخلاق ولجنة الاستئناف علاقة تكاملية وليست تفاضلية، وإذا اتخذت لجنة الاستئناف قراراً مغايراً لقرار الانضباط دون مسوغ قانوني مثل المعطيات التي ذكرتها لك الآن، حينها يوجّه سؤالك للجنة الاستئناف.
• هل تعتبر قرار لجنة المسابقات بإشراك حسين شعيب المعاقب بالمباراة الفاصلة تدخلاً في عملكم؟
يُعتبر إشراك اللاعب حسين شعيب المُعاقب سابقاً في المباراة الفاصلة بين نادي تشرين والفتوة، بموجب مقترحٍ من لجنة المسابقات وبموافقة اتحاد كرة القدم، قراراً يخص الجهة التي سمحت بذلك وهي من تتحمل المسؤولية القانونية والأخلاقية عنه، لاعتبارات خاصة بها، منها أنها تعتقد أن هذه المباراة غير رسمية!!!
ولكن يجب الإشارة إلى أن لجنة الانضباط والأخلاق تحترم القرارات التي تتخذها اللجان الأخرى والهيئات المختلفة في اتحاد كرة القدم، وتجتهد على تكريس الالتزام بالقوانين بما يحقق العدالة ويحافظ على نزاهة اللعبة، وأي قرار انضباطي يكون مسؤول عنه الجهة التي أصدرته.
أمّا العمل على إنفاذ هذا القرار فهذا يُسأل عنه الجهة المعنيّة بذلك بصرف النظر عن تفسيراتها لهذا القرار.
العقوبات غير المستكملة مع نهاية الموسم الفائت
أولاً: عقوبة نقل المباريات
فريق جبلة تعرض لعقوبة نقل مباراتين خارج أرضه بالبلاغ رقم (42) تاريخ 16/5/2023، تم تنفيذ مباراة واحدة وهي مباراة الكرامة في الأسبوع ما قبل الأخير من الدوري في طرطوس.
المباراة الثانية سيلعبها جبلة خارج أرضه في الموسم الجديد في أول مباراة رسمية (دوري أو كأس) مقررة على أرضه.
ثانياً: نهاية مدة عقوبة الإيقاف لمدة عام
1- محمود فتينة عضو إدارة نادي جبلة، تنتهي العقوبة في 15/5/2024.
2- ماهر عباس إداري فريق رجال جبلة، تنتهي العقوبة في 15/5/2024.
3- أحمد الصالح لاعب فريق رجال الجيش، تنتهي العقوبة في 4/2/2024.
4- محمد ربيع سرور لاعب فريق رجال الحرية، تنتهي العقوبة في 31/5/2024.
5- محمود خلف لاعب فريق رجال صبيخان، تنتهي العقوبة في 27/1/2024.
6- أحمد جرجنازي لاعب فريق رجال عمال حماة، تنتهي العقوبة في 29/1/2024.
7- بيرج سركيسيان مدرب رجال فريق الجهاد، تنتهي العقوبة في 13/1/2024.
8- شيار محمد مدرب فريق رجال الجهاد، تنتهي العقوبة في 13/1/2024.
ثالثاً: عقوبة الإيقاف لست مباريات في الموسم القادم
9- سراقة الخراساني لاعب فريق رجال الحارة.
رابعاً: عقوبة الإيقاف لأربع مباريات في الموسم القادم
10- حمزة عز الدين لاعب فريق شباب مورك.
11- سعد عبد العزيز إداري فريق شباب مورك.
12- عبد اللـه العلي إداري فريق شباب مورك.
خامساً: عقوبة الإيقاف لثلاث مباريات في الموسم القادم
13- يحيى الكرك لاعب رجال فريق الوحدة.
14- أحمد بيريش لاعب رجال فريق تشرين.
15- رضوان قلعجي لاعب رجال فريق الجيش.
16- أنس العاجي لاعب رجال فريق الكرامة.
17- عبد الهادي شعلان الرئيس لاعب شباب فريق الكرامة.
18- بلال ملحم لاعب فريق رجال الساحل.
19- عدنان عجوز إداري فريق رجال الحرية.
20- إسماعيل الحلاق مشرف فريق براعم الكسوة.
21- حمزة الطعان إداري فريق براعم الكسوة.
22- محمد نسب إعلامي فريق براعم الكسوة.
23- ليث المفعلاني لاعب رجال فريق الحارة.
24- عبد الوحيد المبارك إداري رجال فريق الحارة.
سادساً: عقوبة الإيقاف لمباراتين في الموسم القادم
25- أحمد عزام مدرب فريق رجال الوحدة.
26- مفيد عزت مدرب شباب النواعير.
سابعاً: عقوبة الإيقاف لمباراة واحدة في الموسم القادم.
27- فواز بوادقجي لاعب فريق رجال أهلي حلب.
28- حسين شعيب لاعب فريق رجال الفتوة.
29- مالك حنيش إعلامي رجال الفتوة.
سيرياهوم نيوز3 _ الوطن