آخر الأخبار
الرئيسية » حول العالم » لقطات: “لعنة نائل”.. هل تقف “مجموعات مُشاغبة مُجنّسة فاقدة للحس الوطني” خلف احتراق فرنسا وماذا عن توافر الأسلحة للجميع فيها؟.. الغضب لمقتل “الفتى الجزائري” وصل ضحايا الهولوكوست والعرب والأتراك “شامتون” بالربيع الفرنسي كيف؟.. وفيلم إنتاج “نتفليكس” تنبّأ بما يجري الآن!

لقطات: “لعنة نائل”.. هل تقف “مجموعات مُشاغبة مُجنّسة فاقدة للحس الوطني” خلف احتراق فرنسا وماذا عن توافر الأسلحة للجميع فيها؟.. الغضب لمقتل “الفتى الجزائري” وصل ضحايا الهولوكوست والعرب والأتراك “شامتون” بالربيع الفرنسي كيف؟.. وفيلم إنتاج “نتفليكس” تنبّأ بما يجري الآن!

لا تزال موجة الاحتجاجات مُتواصلة في فرنسا إزاء عمليّة قتل الشاب الفرنسي من أصول جزائريّة نائل المرزوقي على يد الشرطة الفرنسيّة، والذي أصيب برصاصة في الصدر أطلقها شرطي من مسافة قريبة أثناء عملية تدقيق مُروري في “نانتير” بضواحي باريس، ووثّقها فيديو مُسجّل ناقض القصّة الأوليّة التي قدّمها الشرطي، واضطر الأخير للاعتذار، ومعها ترصد “رأي اليوم” أبرز اللقطات والمشاهد:

– تشويه نصب تذكاري لضحايا الهولوكوست وأعضاء “المُقاومة” الفرنسية بكتابات على الجدران يوم الخميس خلال أعمال الشغب واسعة النطاق، ووضع عدد من الشعارات المُناهضة للشرطة الفرنسيّة على الموقع التذكاري، ودولة الاحتلال الإسرائيلي تصفه بالعار.

– رئيس بلديّة ليون يُطالب بتعزيزات من الحكومة استعدادًا لحدوث أعمال شغب جديدة مساء اليوم.

– المُتظاهرون في شوارع مونبيلييه يُردّدون بصوت واحد: “الجميـــــع يكرهــــون الشـــــرطــــــة”.

– أصبحت الأسلحة متوفرة للجميع في فرنسا بعد سرقة الأسلحة من مخفر للشرطة في مرسيليا، والأخيرة ثاني أكبر المُدن الفرنسيّة.

– مُتظاهرون يحرقون العلم الفرنسي في قلب العاصمة الفرنسيّة باريس.

– وفق ما لاحظت “رأي اليوم” قناة “العربيّة” تصف المُتظاهرين بفرنسا بالمشاغبين، بينما وصفتهم قناة “الجزيرة” بالمُتظاهرين خلال تغطياتها للأحداث في فرنسا.

– حالة من الغضب بين الفرنسيين بعد انتشار مقطع فيديو يُظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته في حفلة موسيقية بينما الاحتجاجات تشتعل في البلاد، فيما ألغى اليوم زيارة مُقرّرة لألمانيا، وتتحضّر حكومته لإعلان الطوارئ.

– الحيوانات في حديقة الحيوان بباريس أصبحت طليقة فى شوارعها بعد أن أطلق المُتظاهرون سراحها.

– مُنذ ما يقرب من عام، أصدرت “شبكة” نيتفليكس المقطع الترويجي الأوّل لفيلم “أثينا”، والذي تدور أحداثه حول حرب أهلية مُستقبليّة تبدأ عندما يبدأ مُهاجرون أفارقة وعرب أعمال شغب بعد مقتل شاب جزائري برصاص الشرطة، فهل تنبّأ الفيلم بما يجري الآن في فرنسا؟

– حجب كل الصور ومقاطع الفيديو التي لها علاقة بالاضطرابات والأحداث الدامية في فرنسا من مواقع التواصل الإجتماعي.

– مُفارقة لافتة: الشرطة الفرنسية تعاملت مع المتظاهرين بعنف، ورفعت السلاح بوجههم، في حين ذاتها فرنسا التي تُقدّم نفسها الراعية لحُقوق الإنسان والحريّات وغير العنصريّة دائماً تُندّد بقمع المتظاهرين في دُولٍ أخرى، وتستغرب لجوء السلطات حول العالم للشرطة والجيش للتصّرّف مع الخارجين عن القانون، أو “ثوّار” الربيع العربي.

– نشطاء عرب شامتون بفرنسا، يُعيدون تغريدة وزارة الخارجيّة الفرنسيّة، والتي كانت نشرتها في الـ28 من سبتمبر/ أيلول العام 2012: “الربيع العربي: علينا أن نكون متضامنين مع هذه الحركات إذ علمتنا التجربة في كل بلد من بلداننا بان الثورات تشهد صعوداً وهبوطاً”.

– تفاعل على عدد من الوسوم “الهاشتاقات” منها وسم حمل اسم “لعنة نائل”.

– جدل منصّاتي حول شكل التظاهرات، وإقدام المُتظاهرين أو المُهاجرين على تكسير المحال، وعمليّات النهب، وتعطيل الحياة اعتراضاً على مقتل الفتى نائل، حيث يرى البعض أن طريقة الاعتراض العنيفة تخدم سياسات اليمين المُتطرّف في فرنسا، وتحديدًا ضد المُهاجرين، ويُمكن للتظاهر أن يكون سلميّاً.

– الأتراك يردّون الشماتة الفرنسيّة، حين سخر الإعلام الفرنسي من الزلزال المُدمّر الذي وقع في كهرمان مرعش، وولايات تركيّة وقال بأنه لا داعي لإرسال الدبابات، واليوم يقول الأتراك لا داعي لإرسال مُسيّرات البيرقدار التركيّة.

– تشييع جنازة الشاب نائل (17 عامًا) اليوم السبت، والذي قُتل برصاص شرطي، وذلك بعد ليلة رابعة على التوالي من الاحتجاجات بفرنسا، والتي أسفرت عن اعتقال ما يزيد عن 1300 شخص.

– قالت وزارة الداخلية الفرنسية، اليوم السبت، إن 1311 شخصًا اعتقلوا بعد الليلة الرابعة من الاحتجاجات، في تحديث للرقم السابق، و أنه تم الإبلاغ عن 2560 حريقًا على الطرق العامّة، مع احتراق 1350 سيارة إلى جانب وقوع 234 حادثة خلّفت أضرارًا أو حرائق في المباني، مع تسجيل إصابة 79 من رجال الشرطة والدرك.

– رجل الأعمال الإماراتي ورئيس مجلس إدارة مجموعة “الحبتور” خلف بن أحمد الحبتور، ينتقد سياسة التجنيس في الدول الأوروبية مشيرًا إلى أن هذه الخطوة “آفة مضرة” للمجتمعات، حسبما كتب عبر صفحته على تويتر الجمعة، وتزامناً مع احتجاجات واسعة تشهدها فرنسا على مقتل مراهق يبلغ من العمر 17 عاما على يد شرطي فرنسي: قال الحبتور: التجنيس مشكلة وآفة مضرة بمجتمعاتنا.. فكم من أحداث واضطرابات وتخريب وفوضى تسبّبت بها زمر تحمل هوية تلك الدول ولكن لا انتماء وطني لديها.. لا عذر ولا مبرر أبدا لأي كان للتعدّي على الأملاك العامّة والخاصّة وحرقها ونهبها وترويع المواطنين فيها”، وأضاف الحبتور قائلًا: فالاضطرابات التي تشهدها الدول الأوروبيّة وخصوصًا فرنسا وألمانيا وبلجيكا، هي من فعل مجموعات مُشاغبة مجنّسة فاقدة لأي حس وطني”، وختم بالقول: إن خطر التجنيس هو خطر كياني يهدد أي دولة ويدمرها بحسبه.

– قطاع السياحة الفرنسي بدأ يشهد إلغاء حجوزات، بالإضافة إلى تعرّض فنادق ومطاعم لأضرار جرّاء “أعمال الشغب”.

 

 

سيرياهوم نيوز 4_راي اليوم

x

‎قد يُعجبك أيضاً

بوتين: واشنطن تدفع نحو صراع عالمي.. ونجحنا في اختبار صاروخ “أوريشنيك”

  الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يقول إن الولايات المتحدة تدفع العالم نحو صراع عالمي، ويؤكد أن تدمير مصنع الصواريخ الأوكراني تم بصاروخ باليستي روسي فرط ...