آخر الأخبار
الرئيسية » السياحة و التاريخ » ماذا قال الشعراء و المعاجم عن مدينة دمشق ؟

ماذا قال الشعراء و المعاجم عن مدينة دمشق ؟

 

 

 

 

المعاجم

 

دمشق الجمال والزينة والحضارة والتاريخ والغوطة وقاسيون

يكفيها شرفاً هذه المعاني وهذا الألق والشموخ

 

دَمْشَقَ الدنيا : زيَّنَها ، فدمشق في المعاجم زينة الدنيا ، دَمْشَقَ العملَ والبناءَ : أسرع فيه دون تباطؤ بكلّ جدٍّ ومهارة و إتقان ، و فعل الأمر : دَمشقوها أي ابنوها بالعجلة والسرعة

و الدّمشق الناقة الخفيفة السّريعة

دمشق بوّابة الشام ، اسم جند من أجناد الشام ، قصبة الشام ، شامة الدنيا ، عمود السماء والأرض ، من هنا قال فيها أقدم الشعراء في العربيّة أبو نُخَيْلَة : دمشقُ ذاكَ الصَّخْرُ المُصَخَّر ( نعم كانت صخرة التاريخ والحضارة )

وقال فيها الوليد بن عقبة من فجر التاريخ :

 

قطعتَ الدّهرَ كالسِّدرِ المُعنّى تهدّرُ في دمشق وما تريم

 

انتهى ما ذكرته المعاجم عن دمشق (لسان العرب)

 

قال الشاعر محمود درويش في دمشق :

 

في دمشقَ تطيرُ الحماماتُ خلف سياج الحرير اثنين اثنين

في دمشقَ أرى لغتي كلّها على حبّة القمح

في دمشقَ تُطَرَّزُ أسماءُ خيلِ العرب في الجاهليّة حتّى القيامة

 

قال الشاعر :

 

الفلُّ يبدأُ من دمشقَ بياضُهُ و بعطرها تتطيّبُ الأطيابُ

 

فالدهرُ يبدأُ من دمشقَ وعندها تحيا اللغات و تُحفَظُ الأنسابُ

 

ودمشقُ تعطي للعروبةِ شكلَها و بأرضها تتشكَّلُ الأحقابُ

 

وهذا شاعر النيل أحمد شوقي :

 

آمنتُ باللّهِ واستثنيتُ جنَّتَه دمشقُ روحٌ و جنّاتٌ و ريحانُ

 

نحتاج إلى مجلّدات لنكتب ماذا قال الشعراء في دمشق ، حمى اللّه سورية حرّة أبيّة واحدة موحّدة عزيزة كريمة مطمئنّة آمنة

 

 

 

 

.(اخبار سورية الوطن ١-الكاتب)

x

‎قد يُعجبك أيضاً

ظواهر غامضة حيرت العلماء عن هذا الهرم الأكبر في مصر

  1 – ﺍﻟﺤﺠﺮ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ في ﺍﻟﻬﺮﻡ ﻭﺯﻧﻪ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ 2 ﻃﻦ ﺇﻟﻰ 15 ﻃﻦ. 2 – ﻋﺪﺩ ﺃﺣﺠﺎﺭ ﺍﻟﻬﺮﻡ حوالي 3 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺣﺠﺮ. 3 ...