تداول نشطاء تواصل اجتماعي صُورًا أولى للرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، وهي صُور لافتة تأتي بعد واقعة “غرق” طاهيه الشخصي تافاري كامبل في ظروفٍ غامضة، وذلك بمنزل عائلة أوباما في مارثاس فينيارد.
وأظهرت الصور بأن هناك ضمادات في جميع أنحاء أصابع أوباما، وبدا أن عينه اليسرى مصابة بكدمات، ما دفع البعض للتحليل بالقول بأن الرئيس الأمريكي كان في مُشاجرة جسديّة مع شخص ما.
وفي سياق يُثير التساؤلات، أخبرت الشرطة أوباما أنه لن يتم استجوابه أو الإدلاء بأقواله، ما يضع علامات استفهام على واقعة غرق طاهيه الشخصي.
سيرياهوم نيوز 4_راي اليوم