الرئيسية » عربي و دولي » هل سيُعلن السيّد نصر الله سيناريو “أرماجيديون” غدًا وهل يفوق عدد مُشاهدي خطابه المُرتقب “الكلاسيكو”؟.. هل يُمكن إخراج “قادة حماس” من غزة كخُروج عرفات من بيروت 82 وما هي “لعنة العقد الثامن” وخشية الكيان من تكرّرها؟.. “إسرائيل” لا تعلم عن سحب السفراء في البحرين و”حماس إرهابيّة كل الأردن حمساويّة”!

هل سيُعلن السيّد نصر الله سيناريو “أرماجيديون” غدًا وهل يفوق عدد مُشاهدي خطابه المُرتقب “الكلاسيكو”؟.. هل يُمكن إخراج “قادة حماس” من غزة كخُروج عرفات من بيروت 82 وما هي “لعنة العقد الثامن” وخشية الكيان من تكرّرها؟.. “إسرائيل” لا تعلم عن سحب السفراء في البحرين و”حماس إرهابيّة كل الأردن حمساويّة”!

صحيفة “هآرتس” تُرجّح في تقرير لها أن يتجاوز عدد المشاهدين لخطاب أمين عام حزب الله المرتقب يوم الجمعة عدد مشاهدي الكلاسيكو الإسباني والكلاسيكو الإنجليزي مُجتمعين.

– مع الترقّب، وبدء العد التنازلي لخطاب أمين عام حزب الله المُرتقب غدًا الجمعة، صحيفة “هآرتس” تضع 3 سيناريوهات لما سيرد في خطاب نصر الله، أبرزها السيناريو الثالث وهو ما أسمته “سيناريو أرماجيديون”، وهو أن يُعلن نصر الله في الدقائق الأولى من خطابه أن الصواريخ الآن في طريقها إلى تل أبيب وأن قوات الرضوان قد أصبحت في الجليل، ومع أن هذا السيناريو غير مرجح إلا أن المؤسسة الأمنيّة والعسكريّة الإسرائيليّة تحسب لهذا السيناريو ألف حساب مُنذ إعلان توقيت الخطاب”.

– قال أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام في خطاب مصور إن “زمن أسطورة الجيش الذي لا يقهر قد ولّى وإن المعركة الحالية ستكون فاصلة في تاريخ الأمة (..)، زمن انكسار الصهيونية قد بدأ ولعنة العقد الثامن ستحل عليهم وليرجعوا إلى توراتهم وتلمودهم ليقرؤوا ذلك جيدا ولينتظروا أوان ذلتهم بفارغ الصبر”، لعنة العقد الثامن توقّف عندها الإسرائيليون، فهي أحد أكبر مخاوفهم، التي تتعلّق بزوال دولة إسرائيل.

– كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبريّة، عن دراسة الاحتلال لمُقترحات من بينها، مغادرة قادة “حماس” قطاع غزة مقابل الحفاظ على حياتهم وإطلاق سراح الرهائن، وفي مقال للكاتب ناداف إيل، قال: “خلف الكواليس في إسرائيل، تصبح الإطاحة بحماس هدفاً استراتيجياً سيستمر لسنوات. في الوقت نفسه، بدأت فكرة نموذج بيروت لخروج التنظيم من قطاع غزة تنتشر”، وتقوم الفكرة الإسرائيليّة على النظر في إمكانية خروج عناصر الجناح العسكري لحركة حماس من القطاع بموافقة إسرائيل، بما فيهم قادتها، مقابل حياتهم والإفراج عن جميع المختطفين، وهذا هو نموذج بيروت عام 1982، حين غادر ياسر عرفات إلى تونس عقب احتلال الجيش للعاصمة اللبنانيّة”، يُطرح تساؤل كيف يُمكن لإسرائيل تطبيق هذه الفكرة، واليد العُليا لا تزال للمُقاومة ورجال في القطاع، والمُنتصر هو من يضع الشروط.

– لعنة “العقد الثامن” أبدى رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك مخاوفه منها، حيث تُشير إلى قرب زوال إسرائيل قبل حُلول الذكرى الـ80 لتأسيسها، مستشهدا في ذلك بـ”التاريخ اليهودي الذي يفيد بأنه لم تعمّر لليهود دولة أكثر من 80 سنة إلا في فترتين استثنائيتين”، وفي مقال له بصحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية قال باراك “على مرّ التاريخ اليهودي لم تعمر لليهود دولة أكثر من 80 سنة إلا في فترتين: فترة الملك داود وفترة الحشمونائيم، وكلتا الفترتين كانت بداية تفككها في العقد الثامن”.

– “بعد جرائم الصـهيـونيّة في غزة، لا حاجة لدراسة مُقرّرات القانون”.. أستاذ العلوم السياسيّة والعلاقات الدوليّة في الجامعة اللبنانيّة كاميل حابي، يُقدّم اعتذاره لطلّابه عبر حسابه في موقع إكس، عن تدريسه القانون الدولي والمنظمات الدولية والقانون الإنساني طيلة الأعوام الماضية.

– “بالروح بالدم نفديك يا فلسطين”.. هتافات لجماهير نادي الأهلي المصري دعمًا لفلسطين وغزة.

– شبّان في ولاية أضنة التركيّة يُوزّعون القهوة مجّاناً أمام مقهى ستاربكس الداعم لإسرائيل ضمن حملات المُقاطعة في تركيا للمتاجر، والمطاعم، والمقاهي، والمنتجات الداعمة لإسرائيل.

– مدير مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في نيويورك، كريغ مخيبر، يستقيل احتجاجاً على فشل الأمم المتحدة في وقف “إبادة” الفلسطينيين في غزة.

– فيما لم تُسجّل حالة سرقة أو نهب واحدة داخل قطاع غزة رغم الحرب الدمويّة، واستئذان أحد رجال المُقاومة حتى أكل موزة من صاحبة المنزل الإسرائيليّة، صحيفة “ذا ماركر” الإسرائيليّة تكشف عن عن عمليّات نهب واسعة للمنازل في غلاف غزة.

– “الخارجيّة الإسرائيليّة”: العلاقات بيننا وبين البحرين مُستقرّة، ولم نُبلّغ بأي قرار بسحب السفراء، وكان مجلس النواب البحريني قد أعلن في وقت سابق اليوم أن السفير الإسرائيلي غادر البحرين، وأنه تقرّر عودة السفير البحريني من “إسرائيل”، ووقف العلاقات الاقتصادية معها.

– قال موقع “أكسيوس” إن السعودية لا تزال مهتمة بالوصول إلى اتفاق يُفضي إلى تطبيع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي، بعد انتهاء الحرب في غزة.

– غادر أعضاء في الكنيست الإسرائيلي، قاعدة عرض لمُشاهد فيلم عن هُجوم المُقاومة الفلسطينيّة على مُستوطنات الغلاف في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وهم يجهشون بالبكاء، وبعضهم لم يُكمل مشاهدة العرض.

– نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الكويتي الشيخ أحمد الفهد مُرتدياً “الكوفيّة” الفلسطينيّة في الجلسة الخاصّة لمجلس الأمّة لمُناقشة الانتهاكات الصهيونيّة في غزة.

– مُفتي سلطنة عُمان يُشيد بإغلاق بلاده للمجال الجوّي أمام الطيران الإسرائيلي.

– وزارة الأوقاف الأردنيّة تُعمّم بإقامة صلاة الغائب غداً بعد صلاة الجمعة على أرواح ضحايا فلسطين.

– هتافات مرصودة في مُظاهرات الأردن للتضامن مع معركة “طوفان الأقصى” وغزة: “قالوا حماس إرهابيّة.. كل الأردن حمساويّة”.

– الإعلامي المصري الكوميدي باسم يوسف في مقابلة مع بيرس مورغان: “هذه هديّة مني ومن زوجتي، زيت زيتون من الضفة الغربيّة، زوجتي دومًا تطلبه مني، وتؤكد أن يكون من الضفة الغربية، إنه أفضل زيت زيتون على الإطلاق، والسبب أن أشجار الزيتون التي يستخلصونه منها عمرها أكثر من 600 عام، وتنتقل من جيل لآخر، إنه بمثابة تراث عائلي.

 

 

سيرياهوم نيوز 2_راي اليوم

x

‎قد يُعجبك أيضاً

رئيس جمهورية باشكورتوستان الروسية: موقف الغرب العدائي ضد سورية وروسيا مرتبط بنهجه الاستعماري

أكد رئيس جمهورية باشكورتوستان الروسية راضي خبيروف أن الموقف الغربي العدائي ضد سورية وروسيا وأصدقائهما مرتبط بشكل كامل ووثيق بالنهج الاستعماري الغربي المبني على سياسة الاحتواء ...