الكبيرة التي يتطلبها.
يذكر أن العمل بدأ بـ “بنك الجلد” ضمن شعبة التجميل والترميم والحروق في المشفى مع بداية عام 2021 في خطوة هي الأولى من نوعها على مستوى مشافي سورية، لتغطية الضياعات المادية الناتجة عن الحروق الكبيرة عند المرضى الكبار والأطفال والتي يصعب تعويضها من هؤلاء المرضى، وهو يؤمن طعوماً جلدية مجانية لهم بدلاً من الطعوم البيولوجية والصناعية المكلفة مادياً وذات المخاطر الكبيرة.
سيرياهوم نيوز 4_سانا