كاثرين راسل مديرة “اليونيسيف“: “أكثر من 3400 طفل قُتـل، وأصيـب أكثر، هذا يعني أن أكثر من 420 طفلا يُقــتلـون أو يُصـابون في غزة كل يوم، وهو رقم ينبغي أن يهز كل واحد منّا في أعماقه.
– تطبيق الخرائط الصيني الخاص بهواوي، يحذف اسم “إسرائيل”، ويضع مكانها “دولة فلسطين”، وذلك ردًّا على الإبادة الجماعيّة التي ترتكبها دولة الاحتلال الإسرائيلي.
– الداعية السعودي فهد بن سليمان وفي ظل تساؤلات مُتعاظمة عن أسباب عدم خُروج السعوديين للتضامن مع أشقّائهم في غزة عبر التظاهر الذي اجتاح دول الخليج جميعها: الدعوة للمُظاهرات من أجل غزّة ليست من الدين ولا من السنّة، وإذا أراد وُلاة الأمور الصّلح (مع اليهود) فالسّمع والطّاعة، ما يطرح تساؤلات حول قرب التطبيع “الصلح” السعودي مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.
– قال النائب الكويتي السابق عبد الحميد دشتي نقلاً عن مصادر صحفيّة عبر حسابه في “إكس” بأن حزب الله وايران أبلغوا أميركا بأن لديها مُهلة حتى فجر الجمعة (قبل خطاب السيد نصر الله) بإنهاء العدوان على غزة أو الدخول بحرب مباشرة ومفتوحة مع محور المقاومة بالكامل، وأضاف دشتي في تدوينته بأن السيد حسن نصرلله أبلغ حماس والجهاد الاسلامي بأنه متى ما خرج بخطاب على التلفزيون فإنه سيُعلن عن حدث كبير لعلّه دخول الحزب لمعركة طوفان الأقصى.
– رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتيه في تصريح اعتبره نشطاء مُستفزًّا، حيث قال بأن الرئيس الفلسطيني محمود عباس يُمكنه أن يحظى بشعبيّة في دقيقة، يُمكنه أن يقول: حسناً، أنا آمر قوات الأمن بإطلاق النار على الإسرائيليين، لكنّه رجل واقعي، وأين الواقعيّة في ظل مجازر الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، لماذا لا يتحلّى الإسرائيليون بذات الواقعيّة “لرئيس فلسطين”؟، تساءل مُعلّقون.
– فلّاح عراقي لا يقرأ ولا يكتب “أمّي” بقرية أقصى غرب العراق، يُلغي حفل زفاف ابنه الوحيد، ويُقرّر تأجيله بإبلاغ الجميع بالقول “مو وكت أعراس”، وذلك بسبب الحـرب على غـزة، الأمر الذي دفع النشطاء للمُقارنة مع مشهد استمرار موسم الرياض الترفيهي، وظهور السعوديين، وكأنما يرقصون على دماء الفلسطينيين.
– صحيفة الصنداي تايمز: آلاف اليـهود البريطانيين يلتحقون بالجيش الإسرائيلي للمُشاركة في حرب غزة.
– رئيس مجلس النواب الأمريكي الجديد، الجمهوري مايك جونسون: ”كمسيحي، الإنجيل يعلمنا بوضوح شديد أننا يجب أن نقف إلى جانب إسرائيل”.
– مسؤول الفريق الطبي النرويجي إلى غزة عبر قناة “الجزيرة”: أطلب من الدول العربية أن تقطع الغاز والنفط عن الولايات المتحدة وربّما هذا سيوقف القصف فورًا، وأناشد الرئيس الأمريكي جو بايدن أن يُوقف هذه المجرزة المستمرة وأن تقبل إسرائيل بوقف لإطلاق النار.
– الحوثي يُؤكّد شعار وحدة الساحات بين محور المُقاومة، المتحدث العسكري باسم حركة أنصار الله الحوثيين: نجدة لإخواننا في غزة أطلقنا صواريخ بالستيّة وطائرات مُسيّرة على أهداف للعدو الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينيّة المحتلة.
– رئيس هيئة الإغاثة الإنسانية (İHH) بولنت يلدرم يدعو الأتراك للانتفاض، والتوجّه نحو قاعدة إنجرليك الأمريكيّة لـ”مُحاوطتها” بسبب دعم واشنطن لدولة الاحتلال الإسرائيلي.
-“أولاد الجنوب”.. نعمل لتعزيز قوتكم”.. بهذه العبارات تقدّم سلسلة المتاجر العالمية “كارفور – Carrefour” طرود الدعم المُخصّصة لقوّات الاحتــلال التي تستهدف المدنيين في غـــزة.
– الحصار الخانق يفرض على المواطنين الفلسطينيين في غزة استعمال عربات الحمير لنقل ضحايا القصف الإسرائيلي.
– بعد إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن “تحريرها”.. شُكوك في صحّة خبر الإفراج عن المُجنّدة أوري مغيديش التي تزعم إسرائيل أنها كانت أسيرة في غزة، وجرى تحريرها خلال عمليّة ضمن التوغّل البرّي، حيث لم يجر بث مقاطع للحظة تحريرها من الأسر، كما لم يرد اسمها في قائمة الأسرى الإسرائيليين في غزة، وجرى إضافته بعد عمليّة التحرير المزعومة.
– جيش الاحتلال الإسرائيلي المهزوز يُحطّم واحد من أشهر الرموز الدالة على تاريخ مخيم جنين للاجئين الفلسطينيين، وهو حصان المخيم الشهير الذي جرى نصبه من مخلفات وبقايا معركة المخيم، حيث حطّمته وأزالته القوات الإسرائيليّة خلال عمليتها العسكريّة الأخيرة في مخيم جنين.
– ارتدى السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة خلال اجتماع لمجلس الأمن، جلعاد إردان، النجمة الصفراء، والتي ترمز إلى معتنقي الدين اليهودي الذين أُجبروا على ارتدائها في دول أوروبا التي احتلها النازيون خلال الهولوكوست، احتجاجاً على استمرار قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بعدم إدانة حماس لهجومها في 7 أكتوبر/تشرين أول.
– قالت 3 مصادر، لشبكة CNN، إن مدير جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد)، ديفيد بارنيا، زار قطر، في نهاية هذا الأسبوع، لمُناقشة الجهود الجارية لإطلاق سراح الرهائن المُحتجزين من قبل حركة “حماس”.
– كبار نشطاء الحزب الديمقراطي المسلمين يقولون إنهم سيعملون على حشد ملايين الناخبين المسلمين لمنع التبرّعات والأصوات لصالح إعادة انتخاب الرئيس الأمريكي جو بايدن في 2024 ما لم يتّخذ خطوات فوريّة لوقف إطلاق النار في غزة، يُشار إلى أن 64% من مسلمي أمريكا صوّتوا لصالح بايدن بالانتخابات الماضية.
سيرياهوم نيوز 2_راي اليوم