أظهرت دراسة جديدة أن 50 بالمئة من المتعافين من فيروس كورونا ما زالوا يعانون أعراضا جانبية طويلة الأمد.
وكشفت الدراسة التي نشرتها مجلة “ساي تيك” العلمية الأمريكية أنه حتى بعد 9 أشهر من النجاة من الإصابة بفيروس كورونا لايزال نحو 50 بالمئة من المرضى يعانون الأعراض الجانبية مثل فقدان حاسة التذوق والتعب وضعف التفكير والتركيز.
وارتفعت نسبة الـ 50 بالمئة بشكل ملحوظ عن التقديرات السابقة حيث كانت منظمة الصحة العالمية قدرت أن شخصا فقط بين كل عشرة مصابين بكورونا مازال يعاني صحة هزيلة مستمرة بعد 12 أسبوعا من الإصابة بالفيروس.
سيرياهوم يوز 6 – سانا