في تتابع ملحوظ ودليل على رغبة حادّة، في دعم الانحرافات الجنسيّة، واللافطريّة، وبعد دعم البيت الأبيض بإدارته الديمقراطيّة للمثليّة، والشذوذ الجنسي، وإضاءة واجهة البيت الأبيض بألوان الشذوذ قوس قزح، جاء تصريح صادم للنائبة الأمريكيّة كاتي بورتر.
وقالت بورتر في تصريحات صادمة، بأن الاعتداء الجنسي على الأطفال “البيدوفيليا” ليس جريمة، بل هو “حرية اختيار”، ويأتي ذلك التصريح المُريب، ليطرح تساؤلات إن كان ثمّة من يرغب في ترويج ثقافة الجنس والاغتصاب للأطفال في العالم.
وتُعاقِب جميع قوانين الدول الاعتداء على القُصّر جنسيّاً، وتُلاحق بعض الدول المُعتَدين على الأطفال جنسيّاً بالإخصاء الجنسي.
سيرياهوم نيوز 4-راي اليوم