أفادت دراسة أميركية بأن جرعات قليلة من التوتر قد تفيد في تحسين الذاكرة.
ونقلت مجلة «فوكاس» الإيطالية عن الدراسة أن المستويات المنخفضة أو المعتدلة من الإجهاد والتوتر يمكنها تحسين الذاكرة، لكن إذا تجاوز التوتر والقلق حداً معيناً يتم إبطال هذه الفوائد.
وخلص الباحثون إلى أن هناك علاقة بين مستويات التوتر وقوة الذاكرة، حتى لو كانت تلك التجربة الأميركية قد ركزت على العلاقة بينهما بشكل غير مباشر من دون التركيز على علاقة السبب والنتيجة.
ويؤدي الإجهاد المفرط إلى زيادة توتر العضلات، وارتفاع ضغط الدم، ويعزز مشكلات القلب والمناعة وأمراض الأمعاء، وكذلك ضعف وظيفة الذاكرة.
سيرياهوم نيوز3 – الوطن