بحث وزير الشؤون الاجتماعية والعمل محمد سيف الدين اليوم مع نائب المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في سورية “كيلي كليمنث” تداعيات الكارثة الإنسانية، جراء الزلزال الذي ضرب البلاد.
وتم خلال الاجتماع بحث إمكانية توسيع مشروع كاش للمساعدات النقدية والاستجابة السريعة من قبل المنظمة ليشمل المتضررين من الزلزال.
الوزير سيف الدين أكد أهمية زيادة التعاون خلال المرحلة الصعبة التي تمر بها البلاد، وتأمين كل الخدمات والمساعدات الضرورية للمتضررين من كارثة الزلزال.
من جهتها، أوضحت نائب المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في سورية “كليمنث” أن المنظمة على استعداد لتقديم كل ما يمكن لدعم متضرري الزلزال الذي نتج عنه كارثة إنسانية زادت من الظروف الصعبة في سورية.
سيرياهوم نيوز3 – سانا