آخر الأخبار
الرئيسية » مجتمع » أسس التربية السليمة للطفل: نصائح مذهلة تساعدكم في الموضوع

أسس التربية السليمة للطفل: نصائح مذهلة تساعدكم في الموضوع

أروع ما قد نهديه أو نقدمه لأطفالنا في الوقت الحالي هو تربيتهم بشكل صحيح سليم تربية ناجحة تتماشى والزمن المعاصر وتتماشى وعمر الطفل فالوقت اختلف والتربية أيضا اختلفت معه. لذا في هذا المقال سنقدم لكم أهم النصائح والتوجيهات التي تساعدكم في الموضوع. تابعوا المقال للنهاية.

 

 

 

 

 

في أي جو يعيش أبناؤنا ؟؟

.إذا عاش الطفل في جو من التشجيع يتعلم الثقة بالنفس

.إذا عاش الطفل في جو من التحمل يتعلم الصبر

.إذا عاش الطفل في جو من المديح يتعلم الرضى والمحبة

.إذا عاش الطفل في جو من المشاركة يتعلم العطاء والكرم

.إذا عاش الطفل في جو من النزاهه يتعلم الصدق

.إذا عاش الطفل في جو من الإنصاف يتعلم العدل

.إذا عاش الطفل في جو من مراعاة المشاعر يتعلم الاحترام

.إذا عاش الطفل في جو من المحاسبة والإنتقاد يتعلم الكذب

.إذا عاش الطفل في جو من الإحباط والعنف يتعلم العدوان

.إذا عاش الطفل في جو من الخوف يتعلم الضعف والقلق

.إذا عاش الطفل في جو من الوحدة الإجتماعية يتعلم الإنطواء

.إذا عاش الطفل في جو من السخرية يتعلم الخجل

.إذا عاش الطفل في جو من الغيرة يتعلم الحسد

.إذا عاش الطفل في جو من الإهتمام الزائد يتعلم عدم الإعتماد على النفس

.إذا عاش مع والدين يصلون الصلوات سيتعلم أن يسبقهم ليشعرهم بالفرح والرضا

 

أهم النصائح والتوجيهات التي تساعدكم جدا في تربية أطفالكم:

 

عالجوا سلوكيات أطفالكم الخاطئة باللمس، ضعي يدك على رأسه، على كتفه عند التحدث إليه، أو أمسك بيده، ليصل توجيهكم إلى القلب مباشرة.

 

ازرعوا في قلوب أولادكم الكلام الطيب أنت كبير.. أنت بطل.. أنت صادق.. أنت متميز.. أنت ذكي.. أنت رااائع.. أكثروا من هذه اللألفاظ على مسامع أطفالكم.

 

لا تبحثوا عن التميز في أطفالكم دون أن توفروا لهم فرص التميز بالاختلاط بالآخرين، و المشاركة في الأنشطة.

 

تدريب الفتاة على الحجاب لا يأتي فجأة، و إنما بشكل تدريجي .

 

تقبل مشاغبات الأطفال من أهم الوسائل التي تساعد على بناء الثقة معهم و تسهل عملية تقويم السلوكيات السلبية لديهم.

 

اطلبوا من أطفالكم بين الحين و الآخر أن يشتروا لكم هدية من المال الذي ادخروه، و قابلوهم بهدية أو لعبة أفضل، حتى يتعلم الطفل الكرم و الإيثار.

 

أيا كان الخطأ، لا بد أن نعرف هل كان بقصد أم بدون قصد، قبل أن نطلق الألفاظ و الأحكام، فجل من لا يخطئ.

 

راعوا الحالة النفسية لأطفالكم كسفر الأب، أو غياب الأم، و تقبلوا ما قد ينتج عنها من تصرفات، و عالجوه بالحكمة.

 

احرصوا على الفصل بين الذكور والإناث في الزيارات للأقارب و الأصدقاء، و خاصة بعد سن العاشرة، فما يشاهده أطفالنا في هذه الأيام يدفع للقلق و الحذر.

 

احرصوا على رياضة المشي مع أطفالكم، أو قيادة الدراجة، ابحثوا عن الأحب لهم لا الأريح لكم.

 

سرعة الأم في إطعام الطفل قد يتسبب في تعويد الطفل على تناول لقيمات كبيرة و ذلك في محاولة منها لإطعامه أكثر، لا تدمروا بسلوككم عاداتهم الغذائية.

 

السلوك الإيجابي لدى أطفالكم ثبتوه بالثناء و الهدية بدرجة لا تقل عن النهي و العقاب للسلوك السلبي.

 

تذكروا دائما أن الألبسة التي تختارونها لأطفالكم لها أثر ملموس على شخصيتهم مستقبلا.

 

منع الطفل من ممارسة أمر محبب إليه يدفعه على الأغلب إلى ممارسته بعيدا عن أعين والديه، فاحرصوا على الحوار و السماح تحت إشراف بدلا من الحرمان.

 

عند توجيه النصح لأطفالكم اذهبوا لغرفتهم اجلسوا معهم قليلا العبوا معهم ثم تحدثوا معهم و اطلبوا منهم ما تريديون لترون قبولهم بشكل أفضل.

 

الإبتسامة هي الرسالة الأسهل و الأقصر إلى قلب الطفل و عقله.

 

اغرسوا في أطفالكم حب التسامح، كأن تقولوا لهم عند الخطأ: سامحتك، أو تقولوا له في بعض الأوقات: سامحني لأني لم أجلس معك اليوم و ألعب.

 

من أخطر الأمور التي تدمر الإبداع لدى الطفل هي السخرية من أدائه، و تخطئته أمام أقرانه.. الحكمة مطلوبة.

 

عند التحدّث مع ولدك، نبرة الصوت التي تتكلّم بها مهمة بقدر معنى الكلام الذي تقوله.

 

النزاع و الشجار بين الوالدين على نحو لافت يسهل على الأطفال أن يتشاجروا فيما بينهم و ذلك لأن جو المنزل يصبح متوترا و متعة الأطفال في التقليد.

:أهم السلوكيات التي يجب أن نسعى أن يتبناها أطفالنا

من الظروري أن نعي جيدا أن أفضل مانقدمه لأطفالنا هو التربية الصالحة السليمة وغرس القناعات البناءة في عقلهم لبناء شخصية متوازنة قوية. لأن مرحلة الطفولة من أهم المراحل العمرية في حياة الإنسان إذ أن المحيط الذي يعيش به و مايتعلمه الطفل منه وماينشأ عليه، هو ذاته مايكبر معه ويتربى عليه ويساهم بشكل كبير في تكوين شخصيته. فماهي السلوكيات المناسبة التي يجب أن نقدمها لأطفالنا حتى ينشأ متوازنا.

 

 

لا تسمح لأي أحد كان ، أنْ يأخذ أخبارك من طفلك ولو كان بطريقة مداعبة. أين ذهبتم؟ ماذا يفعل والديك؟ من أين لك هذا فذلك يولد عادات سيئة لديه.

لا تسمح لطفلك أن ينقل إليك كلاماً سمعه من أحد عنك أو عن آخرين فإن ذلك يشجعة ويعوده على التجسس والنميمة ونقل الأسرار وعدم الحفاظ على العهود .

 

لا تورث لأبنائك أخبار سيئة عن أرحامهم مهما حدث بينك وبينهم، دعهم ينشؤون بقلوب سليمة ونوايا صافية علمهم حسن الخلق ووصل الأقارب .

 

عودوا أطفالكم على غسل كأس الماء قبل الشرب منه، و على التسمية، و الشرب و هم جالسون، مثل هذه السلوكيات تمنحهم صحة أفضل

 

تمتع بأبنائك وهم صغار فسوف تمر الأيام بسرعة ولن يبق لك من براءتهم وطفولتهم إلا مجرد ذكريات، لاعبهم، اضحك معهم، مازحهم، أُخرج معهم، كن كطفل بينهم، واجعل التعليم والأدب مع اللهو واللعب .

 

قولوا شكرا لأطفالكم فبهذا أنتم تقدمون لهم رسالة تربوية غير مباشرة بحيث يقولون: شكراً لكل من قدم لهم خدمة، فلا تتجاهلوا ذلك وتحرموهم الأدب.

 

لاتغضب: في كثير من الأحيان نغضب على أبنائنا لأمر لا يستحق الغضب ويكون سبب غضبنا كثرة ضغوط الحياة علينا، لذا ينبغي إن نفرق بين ضغط الحياة علينا وضغطنا على أبنائنا فلا يكون أبناؤنا متنفسا لنا من ضغط الحياة.

 

عوِّد طفلك أن يلجأ إلى الله تعالى ويطلب منه العون والقوة وردد أمامه الإستغفار ولا حول ولا قوة الا بالله.

 

عوّدوا أطفالكم على احترام الأخوال والأعمام وتقديرهم وحتى إن وجد خلاف معهم، فلا تقحموا أطفالكم في هذا الخلاف .

 

عوِّد طفلك على أدب الحديث والإستماع واحترام آراء الآخرين، وذلك لن يحدث إلا إذا تكلمت معه بهدوء وسمعت آراءه وعلمته أن يسمع أكثر مما يتكلم، فالسمع يدل على رقي المتحدث واحترامه آراء الآخرين.

 

ماتزرعه اليوم تحصده غدا. فاغرس شجرة تنم في ظلها غدا. بالضبط مع أطفالناأطفالنا أمانة بين أيدينا…فهلا أحسنا إليهم..

 

 

 

سيرياهوم نيوز_عالم طفلي

x

‎قد يُعجبك أيضاً

“اليونيسيف”: أكثر من 200 طفل قُتلوا في لبنان من جراء العدوان الإسرائيلي منذ نحو شهرين

منظّمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” تعلن استشهاد أكثر من 200 طفل في لبنان من جرّاء العدوان الإسرائيلي منذ نحو شهرين، في وقتٍ “يجري التعامل مع ...