ظهر عيد (اكيتو) أولا في سومر وبابل ثم انتقل الى آشوريا وفينيقيا وعموم سوريا. وفي الساحل السوري يحتفلون به حتى يومنا هذا تحت اسم عيد الرابع. وهو عيد الازهار والورود وقدوم الربيع وبداية السنة في بلاد السريان العتيقة.
أنت تقول انه عيد سوري او سورياني واخر يقول لا انه عراقي، وثم من يأتي ليقول انه كلداني او آشوري او هو عيد اكادي بابلي او سرياني وحتى لبناني … فكل هذا هو دليل على اننا نشترك بـ (اكيتو)… واكيتو هو لنا جميعا وهو عيد الدبكة والفرح والامل والازهار و يشير الى جذورنا العميقة في بلاد سومر وبابل واشور وفينيقيا
اول نيسان اكيتو بريخو
(سيرياهوم نيوز ١)