الرئيسية » تحت المجهر » غزة.. علم أصفر وتاج أزرق و”المسيح المُخلّص” لليهود ما القصّة؟ ولماذا “يرتجي” أردوغان لقاء الأسد ويستعجله؟.. الجزائر “تُؤجل مهرجاناتها الصيفيّة” لماذا لا يقتدي العرب؟ وهل اختبأ “الضيف” فوق الأرض وعين قناة العربية عليه كيف؟.. “تمرّد حاخامي” على التجنيد وكما رزقت مريم “والله كُنّا نشبع”!

غزة.. علم أصفر وتاج أزرق و”المسيح المُخلّص” لليهود ما القصّة؟ ولماذا “يرتجي” أردوغان لقاء الأسد ويستعجله؟.. الجزائر “تُؤجل مهرجاناتها الصيفيّة” لماذا لا يقتدي العرب؟ وهل اختبأ “الضيف” فوق الأرض وعين قناة العربية عليه كيف؟.. “تمرّد حاخامي” على التجنيد وكما رزقت مريم “والله كُنّا نشبع”!

ظهر علم باللون الأصفر على إحدى دبابات الاحتلال، التي دمرها مقاتل من كتائب القسام، بواسطة عبوة ناسفة، في المقطع المصور الذي بثته الكتائب لتصديها لتوغل الاحتلال في تل السلطان برفح، ويظهر على العلم الملون بالأصفر، تاج أزرق، وتحته بالعبرية عبارة “مشيح” أو مسيح، ويقصد بها المسيح المخلص وفقا للاعتقاد اليهودي الذي سياتي في آخر الزمان ليقود اليهود، وترفع هذا العلم منظمة حباد اليهودية أو “حباد لوبافيتش”، وهي من أشهر المنظمات اليهودية الأرثوذكسية الحسيدية، حول العالم، والتي تمتلك علاقات واسعة على مستوى السياسيين، وتنفتح على العلمانيين لتحقيق أهدافها.

– تؤكد تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التي قال فيها: وصلنا الآن إلى مرحلة بحيث أنه بمجرد اتخاذ بشار الأسد خطوة لتحسين العلاقات مع تركيا، فسوف نبادر بالاستجابة بشكل مناسب”، بعد أن وصف الرئيس السوري بشار الأسد قبل ذلك بـ”السيّد”، مشيرا إلى أنه اجتمع معه في الماضي، ويمكن أن يلتقيا مرة أخرى، تؤكد هذه التصريحات أن الرئيس أردوغان بحاجة الرئيس السوري، بل ويستعجل رضاه وقبوله المُصالحة، لعدّة أسباب، أهمها الحرب على غزة، ولما لسورية الأسد من تأثير وثقل في محور المُقاومة، وما إذا تطوّر الأمر لنُشوب حرب إقليمية، فحماس كما قال أمين عام حزب الله تتفاوض عن كل محور المُقاومة، فيما لم يكن لتركيا أردوغان أي دور أو ثقل على صعيد الدعم العسكري لغزة، فيما لعب الرئيس السوري دوره، ولا يزال في دعم المُقاومة، وفي دمشق سيجد أردوغان ملاذه الآمن، خاصة أن حلف شمال الأطلسي سيختار إسرائيل للتعاون معها على حساب تركيا، وأردوغان يعلم أنه يستطيع وقف تعاون التحالف مع الكيان كما قال، لذلك يجب أن يجدد علاقاته مع الكل في محور المُقاومة، والذي سيكون طرفًا في أيّ حربٍ إقليمية قادمة، على أن يقدّم التنازلات لسورية وأهمها الانسحاب

– وزارة الثقافة والفنون الجزائرية تُعلن تأجيل جميع المهرجانات الفنية الكبرى المبرمجة لهذا الصيف، تضامنًا مع غـزة، في ظل الحرب المستمرة عليها، ما يطرح تساؤلات حول عدم إقدام دول عربية، وإسلامية أخرى على إيقاف مهرجانتها الغنائية الصيفية، وإقامتها تحت عناوين ملتوية “تضامنًا مع غزة”.

– الصحفي الأمريكي المسلم وجاهة علي: “إدارة بايدن كانت فاشلة أخلاقيا فيما يتعلق بغــزة، وستكون وصـمة عــار في تاريخه، ومع ذلك، سيكون موقف ترامب أسوأ فيما يتعلق بفلسـطين والهجرة والإسلاموفوبيا، حتى أن نتنياهو وبن غفير يريدون ترامب أن يفوز”.

– الحاخام البارز ميئير برغمن يدعو للتمـرّد على أوامر التجنيد ويدعو جميع طلاب المعاهد الدينية الحريدية لرفض الانخراط بالجيش الإسرائيلي: “هذه حـرب من أجل الملك ومن أجل الفريق، والآن يجب أن نعرف أنه ممنوع التعاون معهم. ذلك الأحمق أرسل قرارات التجنيد”.

– الفنانة البريطانية اليابانية هنا تاجيما تلفت الأنظار، بثوب مستوحى من العلمين الفلسطيني والسوداني، حضرت به مأدبة في قصر باكنغهام، وكتبت تاجيما على إنستغرام: كان شرفًا لي ارتداء ألوان فلسطين والسودان، وقد فكرت مع كل غرزة فيما كنت أمثله وما يعنيه لي.

– قالت وزارة الخارجية التركية، إن وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس يواصل “تصريحاته الوقـحة التي تتضمن أكاذيب وافتراءات”، جاء ذلك في بيان للوزارة التركية تعليقا على منشور “كاذب ومهـين” للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، نشره وزير الخارجية الإسرائيلي على حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي، بحسب ما نشرته وكالة “الأناضول”.

– وفي التدوينة التي أغضبت تركيا قال كاتس على منصة إكس: “أردوغان يعلن في مؤتمر حلف شمال الأطلسي أنه لن يسمح للحلف بالتعاون مع إسرائيل.. أردوغان، أولا وقبل كل شيء أنت لا تقرر أي شيء، وإلى جانب ذلك فإن دولة مثل تركيا التي تدعم حماس ومحور إيران لا ينبغي أن تكون عضوا في حلف شمال الأطلسي على الإطلاق.. أنتم تشوهون إرث أتاتورك”.

– وسائل إعلام إسرائيلية: محمد الضيـف كان مُختبئًا في مكان فوق الأرض ضمن المنطقة الإنسانية غربي خان يونس، ورافع سلامة قائد لواء خان يونس كان ضمن أهداف الضربة الإسرائيلية، واستبعد خبراء عسكريون من جهتهم أن يختار الضيف الاختباء في مكان مكشوف فوق الأرض، وأن دولة الاحتلال وجيشها يبحثان عن دعاية إعلامية ترفع من معنويات الجبهة الداخلية الإسرائيلية، نتيجة الخسائر والهزائم المُتوالية ضد المُقاومة الفلسطينية في غزة.

– قناة 14 العبرية: التفاؤل حول اغتيال القائدين في خانيونس انخفض، وارتفاع منسوب التشائم لدى الجيش الاسرائيلي حول إمكانية نجاح عملية الاغتيال.

– حمـاس: “ادّعاءات الاحتلال باستهداف قيادات فلسطينية كاذبة وهذه ليست المرّة الأولى التي يدعي فيها الاحتلال ذلك”.

– زوجة الأستاذ الفلسطيني ماهر أبو مطلق.. الدكتورة الجامعية الجزائرية وهيبة آيت مزغات تلتحق بقوافل الشهـداء، وذلك في قـصف إسرائيلي على غـزة.

كان يحتج بطريقةٍ سلمية.. شرطة ‎لندن تعتدي بهمجية على ناشط في حي تاور هامليتس، لمُطالبته بوقف الحرب على ‎غزة.

– قال نشطاء تابعوا تغطيتها بأنها تجاهلت مئات الشهـداء والجرحى، وتبنت الرواية الإسرائيلية، واستضافت مسؤولين من تل أبيب، حيث فتحت قناة “العربية” تغطية خاصة لتبرير قصف خيام النازحين في مواصي ‎خانيونس تحت عنوان “تغطية خاصة لاستهداف محمد الضيف قائد القسام الجناح العسكري.

– صرصور يُثير الذعر في قاعدة عسكرية للجيش الإسرائيلي، الذي يستمتع منذ 9 شهور بإلقاء أطنان المتفجرات فوق رؤوس الأطفال والنساء والشيوخ.

– 46 ألف شركة في إسرائيل أغلقت أبوابها منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر 2023، وفق تقدير شركة المعلومات التجارية (Coface Bdi).

– ‏”الفجر قريب، ليس عشمًا في هذه الأمة، ولكن حسن ظن بالله”.. عبارة لافتة من خطبة الجمعة لابن غزة الداعية الفلسطيني محمود الحسنات.

– ‏”فش أكل، بس الدعاء، أقول اللهم كما رزقت مريم ابنة عمران، فكُنّا والله نشبع”.. الفلسطيني معزز عبيات، والذي خرج من الأسر بهيئة صادمة قبل أيام، يروي تجربته المؤثرة في مُواجهة التجويع.

 

 

 

سيرياهوم نيوز 2_راي اليوم

x

‎قد يُعجبك أيضاً

ما هي الأسلحة التي تملكها جماعة حزب الله اللبنانية؟

تعول جماعة حزب الله اللبنانية على ترسانة كبيرة من الأسلحة خلال العمليات القتالية التي تخوضها عبر الحدود مع إسرائيل منذ أكثر من 10 أشهر وتقول ...