مواليد 1948 مدينة الحارة في محافظة درعا ..كاتب وصحفي وسفير سابق في الصين وعدد من الدول الاسيوية ، وعضو اصيل في اكاديمية علوم بطرس الاكبر الروسية ، وعضو مراسل في اكاديمييات العلوم الاجتماعية الصينية والعلوم الإنسانية الهندية ،واكاديمية البحوث الاستراتيجية في كازاخستان .*
عام ١٩٦٨ أوفد لدراسة الصحافة والدعاية في جامعة موسكو الحكومية، وحصل على الدبلوم في الاختصاص المذكور عام ١٩٧٤.
بعد التخرج والعودة الى سورية تم تعيينه في الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون، وعمل هناك في القسم الروسي، ثم اصبح مديرا للإذاعات الأجنبية في إذاعة دمشق، كما تم تكليفه بمهمة مدير البرنامج العام في التلفزيون السوري.
*في عام ١٩٨٠ أصبح مديرا عاما لمؤسسة الوحدة للصحافة والنشر ورئيسا لتحرير صحيفة الثورة. في عام 1990 أصبح مديرا عاما لمؤسسة تشرين للصحافة والنشر ورئيسا لتحرير صحيفة تشرين حتى عام 2000..*
وفي عام 2000 أصبح سفيرا مفوضا وفوق العادة للجمهورية العربية السورية في جمهورية الصين الشعبية، واستمر في هذا المنصب حتى نهايةعام 2008 . عام 2002، أصبح سفيرا غير مقيم لسورية في كل من فيتنام ومنغوليا. عام 2009-
*اسس مركز دراسات الصين واسيا، وهو يرأس المركز حتى الان.*
عضو في اتحادات الصحفيين التالية: العالمي والعربي والسوري ، وبقي عضوا في المكتب التنفيذي لاتحاد الصحفيين السوريين لسنوات عديدة.
*كتب عددا كبيرا من المقالات والدراسات السياسية حول القضايا الدولية والعلاقات العربية الصينية .*
الف عدداً من الكتب في
مجالات السياسة والإعلام، منها:
*اهم اجهزة الاعلام في العالم ، هيئة الاذاعة البريطانية- القسم العربي ، دراسات عن الحرب النفسية والشائعات ، اضاءات على سياسة الصين الخارجية ، تجارب الصين من التطرف الى الاعتدال ،العلاقات الصينية الاسرائيلية – الحسابات الباردة ، لقاءات مع قادة من دول أسيا، المجتمع الصيني : نظرة من الداخل، وآخر كتاب صدر قبل نحو عام باللغة الإنكليزية عن دار نشر بنغوين العالمية بعنوان” الهلع من الصين -الفرص الضائعة .*
ترجمت بعض كتبه إلى اللغة الصينية ونشرت هناك.
له عدة أعمال ادبية .
(موقع اخبار سورية الوطن-1)