_ أنَّ أكثر من نصف سكان العالم يعيشون في مدن، مما جعل التوسع الحضري أحد أكبر التحديات البيئية والاجتماعية في القرن الحادي والعشرين؟
_ أنَّ بعض الدول الصغيرة جغرافيًا تمتلك تأثيرًا اقتصاديًا وعالميًا يفوق حجمها، مثل سنغافورة ولوكسمبورغ، بفضل استراتيجياتها في التجارة والمالية؟
_ أنَّ التنوع الثقافي في الدول يعكس تاريخًا معقدًا من الهجرات، الفتوحات، والتجارة، مما يجعل لكل بلد نسيجًا فريدًا من اللغات والعادات والتقاليد؟
_ أنَّ التفاوت الاقتصادي بين الدول لا يعتمد فقط على الموارد الطبيعية، بل على مؤسسات الدولة، التعليم، والاستقرار السياسي؟
_ أنَّ بعض الدول تعتمد على مصادر الطاقة المتجددة بنسبة تزيد عن 70%، مما يجعلها نماذج عالمية في مواجهة التغير المناخي؟
_ أنَّ القوانين والتقاليد القضائية في بعض الدول تعود إلى قرون مضت، وتشكل أساس النظام القانوني الحديث الذي يؤثر على حياة الملايين؟
_ أنَّ بعض البلدان تواجه تحديات ديموغرافية خطيرة مثل الشيخوخة السكانية أو الانفجار السكاني، مما يؤثر على خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية؟
_ أنَّ بعض الأنهار والبحيرات العابرة للحدود تشكل نقاط نزاع بين الدول، لكنها في الوقت ذاته تحفز التعاون الإقليمي لإدارة الموارد المائية؟