القاضي حسين حمادة
اولا : اختيار نموذج حكم مختلط يجمع بين:
• رئيس منتخب بصلاحيات محدودة
• برلمان قوي يمثل الشعب ويحاسب الحكومة.
• حكومة مسؤولة أمام البرلمان لضمان الشفافية.
ثانيا : صياغة دستور جديد
• يمثل الدستور العقد الاجتماعي الجديد بين الدولة والمواطنين، ويجب أن يرسخ قيم الديمقراطية، حقوق الإنسان، والمواطنة المتساوية
ثالثاً : اعادة بناء المؤسسات السيادية في الدولة والمجتمع من خلال اقرار منظومة قانونية وطنية وفي مقدمتها :
• قانون مجلس النواب
• قانون السلطة القضائية
• قانون الجيش والقوات المسلحة
• قانون قوى الامن الداخلي
• قانون الأحزاب السياسية
• قانون الانتخابات العامةً
• قانون الإدارة المحلية
•قانون الاعلام
رابعاً : بناء أرضية مجتمعية متماسكة
• معالجة الانقسامات المجتمعية الناتجة عبر الحوار الوطني والمصالحة.
• تعزيز دور المجتمع المدني في الرقابة والمساءلة، وتمكينه من المشاركة في صنع القرار.
خامسا : الاستثمار وبناء القدرات من خلال :
• تطوير المناهج التعليمية لتشجيع التفكير النقدي والانتماء الوطني.
• تدريب الكوادر الحكومية والاستفادة من الكفاءات السورية في الداخل والخارج
سادسا : تعزيز الشفافية والرقابة :
• تفعيل نظم الرقابة والمساءلة داخل المؤسسات.
• استخدام التكنولوجيا لمحاربة الفساد وتقليل البيروقراطية
سابعاً : تطبيق اللامركزية الإدارية :
• إنشاء مجالس محلية منتخبة تدير شؤون المناطق.
• نقل بعض الصلاحيات من المركز إلى المحافظات.
• تعزيز مشاركة المواطنين في اتخاذ القرار.
ثامناً : بناء ثقافة سياسية جديدة :
• دعم التعليم وحقوق الإنسان.
• تشجيع الإعلام الحر والمستقل.
• تمكين المرأة والشباب في الحياة السياسية.
• (أخبار سوريا الوطن1-صفحة الكاتب)