آخر الأخبار
الرئيسية » الأخبار المحلية » مرسوم رئاسي يقضي بتحديد الأعياد الرسمية في سوريا

مرسوم رئاسي يقضي بتحديد الأعياد الرسمية في سوريا

 

 

أصدر الرئيس أحمد الشرع المرسوم رقم (188) لعام 2025 القاضي بتحديد الأعياد الرسمية والأيام التي يستفيد العاملون الخاضعون لأحكام القانون الأساسي للعاملين في الدولة من عطلة فيها بأجر كامل.

 

وفيما يلي: نص المرسوم رقم (188) لعام 2025

 

رئيس الجمهورية

 

بناء على أحكام القانون الأساسي للعاملين في الدولة رقم (50) لعام 2004 وتعديلاته ولاسيما الفقرة (ب) من المادة 43 منه.

 

يرسم ما يلي:

 

المادة (1): تحدد الأعياد الرسمية والأيام التي يستفيد العاملون الخاضعون لأحكام القانون الأساسي للعاملين في الدولة من عطلة فيها بأجر كامل على النحو الآتي:

 

عيد الفطر السعيد ثلاثة أيام

عيد الأضحى المبارك أربعة أيام

عيد رأس السنة الهجرية يوم واحد

عيد المولد النبوي الشريف يوم واحد

عيد رأس السنة الميلادية (في الأول من كانون الثاني) يوم واحد

عيد الميلاد لدى جميع الطوائف المسيحية (في الخامس والعشرين من كانون الأول) يوم واحد

عيد الأم في الحادي والعشرين من آذار يوم واحد

عيد الجلاء (في السابع عشر من نيسان) يوم واحد

عيد الفصح لدى الطوائف المسيحية الشرقية يوم واحد

عيد الفصح لدى الطوائف المسيحية الغربية يوم واحد

عيد العمال (في الأول من أيار) يوم واحد

عيد التحرير(في الثامن من شهر كانون الأول) يوم واحد

عيد الثورة السورية (في الثامن عشر من آذار) يوم واحد

المادة (2): تراعى أحكام الفقرة (ج) من المادة 43 من القانون الأساسي للعاملين في الدولة رقم (50) لعام 2004 وتعديلاته، بالنسبة للجهات التي تتطلب طبيعة أعمالها أو ظروفها استمرار العمل فيها خلال الأعياد المنصوص عليها في المادة (1) من هذا المرسوم.

 

المادة (3): يصدر بلاغ بتحديد تاريخ أيام الأعياد التي لم تحدد تواريخها في المادة (1) من هذا المرسوم.

 

المادة (4): يلغى العمل بالمرسوم رقم (474) تاريخ 30-12-2004 م وتعديلاته، وكل ما يخالف مضمون هذا المرسوم.

 

المادة (5): يُنشر هذا المرسوم ويبلغ من يلزم لتنفيذه.

 

أخبار سوريا الوطن١-سانا

 

x

‎قد يُعجبك أيضاً

مقتل قيادي في تنظيم «أنصار الإسلام» إثر غارة للتحالف على ريف إدلب

    قُتل قيادي في تنظيم «أنصار الإسلام» إثر غارة لقوات التحالف الدولي بمحافظة إدلب شمالي سوريا.   وبحسب تقارير إعلامية فإن القيادي في تنظيم ...