د. سعد ناجي جواد المقاومة اسم كبير وشريف بل ومقدس ويستحق التبجيل، استطاعت من خلالها حركات تاريخية محترمة ان تحقق الاستقلال والعزة والكرامة لبلدانها ولشعوبها. حتى الولايات المتحدة، الدولة الباغية الاكبر في عصرنا الحديث تفتخر ...

د. صبحي غندور المنطقة العربية مهدّدةٌ الآن بمشروعين يُكمّلان بعضهما البعض: مشروع التدويل الأميركي والغربي عموماً لأزمات عربية داخلية، ثمّ مشروع التقسيم الصهيوني لأوطان وشعوب المنطقة. وما قامت به جماعات التطرّف الديني العنفي في بعض ...

د. عبد اللطيف عمران لا يزال سؤال الديمقراطية حاضراً وذا شجون، مثيراً وإشكالياً في الفلسفة والسياسة، والإجابة عنه غير مستقرة حتى اليوم رغم قِدمه، ويكاد الأمر نفسه ينطبق على المركزية التي يطيب للبعض لصقها بالأحزاب ...

زياد حافظ ما زالت بعض النخب العربية وفي لبنان تعتقد أن الولايات المتحدة قدر مفروض على العالم وأن الكيان الصهيوني له اليد العليا في الولايات المتحدة عبر نفوذ اللوبي الصهيوني الذي يطيح بكل من يقف ...

د. حسناء نصر الحسين شكل ما سمي بقانون ( قيصر ) رسالة متعددة الاتجاهات في شكلها تبدو وكأنها موجهة لتكون عقابا شديدا للشعب السوري على صموده والتفافه حول قيادته اما في مضمونه فهو موجه لأصدقاء ...

السفير د عبدالله الأشعل نعالج عشرة مسائل حاسمة على الاقل فى قضية سد النهضة حتى يمكن فهم جوانب الموضوع فى صورة سؤال و جواب. السؤال الاول: أليس من حق اثيوبيا ان تبنى سد النهضة اذا ...

*كتب:عبد الفتاح العوض اللهم ألهمني السكينة لتقبّل ما لا أستطيع تغييره، والشجاعة لتغيير ما أستطيع تغييره، والحكمة لمعرفة الفرق بينهما” في الأزمات – وما أكثرها – يحاول الإنسان أن يجد ما يساعده على تجاوزها، لكن ...

د. محمد جميعان ما يبدو ان امريكا توصلت الى ضرورة التعامل مع الملف الشيعي كوحدة واحدة، وذلك بدمج ملف سوريا ايران حزب الله والعراق في معالجة ممنهجة في ذات النسق ، وباساليب مختلفة، واعتباره مترابط ...

طلال سلمان التاريخ يعيد نفسه في دنيانا، حتى لكأن “الوطن العربي”، او ما كان يدعى بهذه التسمية حتى الآن، قد “تبخر”، وهانت على شعبه كرامته، فتفرقت صفوفه وهو الذي كان يطمح إلى الوحدة والتحرير، ليعود ...

   عبدالله ابراهيم الشيخ يبدو ان الحمى المستعرة في الكيان الصهيوني لاتخرج عن كونها رهان على الشر والحاق الأذى بكل أولئك الذين يحاربون لكسب معركة الكرامة العربية في ظل ماقد يكون شبه غياب لها وان ...