آخر الأخبار
الرئيسية » مواهب أدبية وخواطر (صفحة 3)

مواهب أدبية وخواطر

الراية البيضاء..

    د.ريم حرفوش   بين اهتمام ولامبالاة .. أبحث عن طرف خيط للوصول .. اقتفي ٱثار الخطوات .. ثابتة مثلك وقورة هادئة .. غامضة المكنونات .. عند المرور العابر تصبح كل الاتجاهات أنت .. ...

أكمل القراءة »

لم تمت …

  سعاد سليمان   لم تمت تلك العجوز .. الكومة في فراش .. تردد ابيات شعر حفظتها.. ربما قبل مئة عام لم تمت تعيد ترنيمة الليل اهات وجع .. ولا تمل .. لم تمت تلك ...

أكمل القراءة »

حتى لانحزم قهرنا ونرحل ..

  د.ريم حرفوش أريد أن أحبك .. أكتب لأجلك قصصاً وحكايا .. أخطّ دواوين عن الشوق وليالي السهر .. نسكب نبيذ العشق ليروي من أضناهم الفراق .. في زحمة انشغالاتنا واهتماماتنا السخيفة .. نسير حفاة ...

أكمل القراءة »

أحبك بجنون

  د.ريم حرفوش تتدفق بقلبي كما هذا الماء .. من كل صوب واتجاه .. تروي اليباس .. تخضرّ معك الدروب .. ترقص الأغصان جذلى .. لم لاتدع عنك ثوب العارف الزاهد .. تحتل ذراعاك خصري ...

أكمل القراءة »

مُقاومة النفس..!

  سهر عمران   عِندما يقاوم أحدُنا نَفسه …! عِندما يتجاذَّب بينَ القُبول ،، والرَفض بين الحُبّ ،،، والكَرامة // بينَ الـ لا والـ نعم// ،، وبينَ القَرار و الإختيار! عِندما تتنازع خيوطَ القلب مَع ...

أكمل القراءة »

عيد ..

  سعاد سليمان   قالوا لنا .. العيد قادم كنا صغارا .. وقفنا عند الابواب ننتظره .. بالملابس الرسمية الحزينة .. الخاصة بالمناسبة .. مضت سنوات العمر .. ولم يصل العيد بعد … رغم كل ...

أكمل القراءة »

تاجُ اسمي

  نرجس عمران لن أرمي بعد اليومِ أيَّا صدى في ربوعِ المدى وسأحتجزُ الصَّمتَ في حنجرتي عنوةً كأسيرٍ لا يُحرره الإ رجوعه الذي مضى سألقي عليَّ عباءةَ امرأةٍ مُحدَّثةٍ عني تأخذُ بيدي إلى حيث أطلالِ ...

أكمل القراءة »

مابين هروب وهروب..

    د.ريم حرفوش     النور ٱخر النفق .. أكبر كذبة نواسي بها أنفسنا .. حتى لا نقع أسرى اليأس والاكتئاب .. سراب تلاحقه بكل الشغف والأمل .. وجهك خلف النور .. أو لقاء ...

أكمل القراءة »

مشوهون نحن ..!!

  د.ريم حرفوش لاتلتفتي للخلف .. لتتوقف النظرة على حدود الرؤية .. ماخلفك ليس جميل تماماً .. في منطق قومٍ لايعرفون التفكير خارج الصندوق .. ماعادوا يقرأون الجرائد والمجلات .. فقط يتصفحون الفضاء الأزرق .. ...

أكمل القراءة »

موعدٌ مع الشَّمس 

  نرجس عمران     استَّقلُّوا قِطار الرَّحِيّل وترجَّلُوا في مَحطةِ الشَّهادة ِ يُوقِنون أنَّها حَافلةُ المصيّر طَريقها أجْسَادَهم و وقودُها دِماءَهم وأَصرُّوا أن يكونوا الرُّكاب لم يتعثروا باستراحةِ خُنُوع وكم اعتَرَضتهم مطاباتُ الخيّانةِ؟! ومستنقعاتُ ...

أكمل القراءة »