الرئيسية » قضايا و تحقيقات (صفحة 204)

قضايا و تحقيقات

توقيف مروجي مخدرات على دراجات نارية في حمص بحوزتهما (7) كغ حشيش وأكثر من ثلاثة آلاف حبة مخدرة

بناءً على المعلومات الواردة إلى فرع مكافحة المخدرات في حمص عن وجود أشخاص يقومون بترويج المواد المخدرة في مدينة حمص وريفها. ومن خلال المتابعة والمراقبة المستمرة، تمكن فرع مكافحة المخدرات في حمص من إلقاء القبض ...

أكمل القراءة »

محامي ضحية فيلا نانسي عجرم: جريمة القتل تخفي فضيحة لفادي الهاشم

تحدث المحامي عماد وديع رحّال في تسجيل صوتي مسرّب، انتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي، أنه الوكيل القانوني عن عائلة المنهية حياته “محمد الموسى الشاب الذي قتل حياته داخل منزل نانسي عجرم”. ولفت المحامي رحال إلى ...

أكمل القراءة »

القبض على ستة أشخاص يقومون بتحويل الأموال بطريقة غير قانونية في حلب

ألقى فرع مكافحة المخدرات في حلب القبض على ستة أشخاص يقومون بتحويل الأموال بطريقة غير قانونية لقاء المنفعة المادية ، وصادر منهم مبالغ مالية أجنبية وسورية وذهباً . وأشارت وزارة الداخلية في بيان لها أنه ...

أكمل القراءة »

وزارة الداخلية: الوصول إلى الرجل المسن بحلب والتحقيقات لا تزال جارية ‏

تناولت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي صورة رجل مسنٍّ والدماء تسيل من رأسه وأنه سقط على الأرض أمام فرن محطة بغداد. من خلال البحث والتدقيق من قسم شرطة العزيزية في حلب تبين أنه يدعى الكسان جرجور ...

أكمل القراءة »

الأسواق الشعبية في طرطوس تجربة انطفأ وهجها بعد أشهر من انطلاقتها ..فهل نعيد الألق ودوام الاستمرارية لها من جديد ؟!

الثورة أون لاين _ فادية مجد : مضت عدة أشهر  على انطلاقة تجربة الأسواق الشعبية في مدينة طرطوس … تلك التجربة التي انطلقت بنيات طيبة ورغبة في ايجاد تدخل ايجابي في تلك الاسواق .. ولكن ...

أكمل القراءة »

رجل مُسن يغتصب 160 طفلة بينهم ابنته

أقدم رجل فى العقد الخامس من العمر، من الجنسية الإيطالية، لإغتصاب واعتداء جنسي لـ 160 فتاة قاصر، بما في ذلك ابنته في ألمانيا حيث ألقت الشرطة الفرنسية، القبض على رجل يبلغ من العمر 52 عامًا ...

أكمل القراءة »

القبض على مروج مخدرات في دمشق وضبط 4.5 كيلوغرامات من الحشيش المخدر

ألقى فرع مكافحة المخدرات بدمشق القبض على شخص يقوم بترويج المخدرات وصادر كمية 5ر4 كيلوغرامات من مادة الحشيش المخدر بحوزته. وأوضحت وزارة الداخلية في بيان تلقت سانا نسخة منه أنه بناء على المعلومات الواردة إلى ...

أكمل القراءة »

جنائية دمشق تصادر ( 92 ) اسطوانة غاز.. وتوقف شخصين لقيامهم بالبيع دون ترخيص وبأسعار مرتفعة

انطلاقاً من حرص وزارة الداخلية على ملاحقة الجرائم بشتى أنواعها وبخاصة الأشخاص الذين يتلاعبون ويتاجرون بالمواد الأساسية لمعيشة المواطنين بأسعار مرتفعة بهدف تحقيق مكاسب مادية. ومن خلال المتابعة تمكن فرع الأمن الجنائي في دمشق من ...

أكمل القراءة »

“أبشع الجرائم” .. حكاية مقتل الطفلة “ملك” على يد خالتها وزوجها بالزيت المغلي

في واحدة من أبشع الجرائم الإنسانية والتي افتقرت إلى كل معانٍ الرحمة والشفقة، حيث لم تهنأ الطفلة ملك بسعادة من هم في مثل سنها، إذ تزوج والدها من أخرى بعد حبس “الأم” علي زمة إحدى ...

أكمل القراءة »

علي عواد الجمعة 23 تشرين الأول 2020 ترامب يعوّل على الغالبية الصامتة: هل تنقذه مجدّداً؟ رجّحت مجموعة «ترافلغر» في عام 2016 فوز ترامب (أ ف ب ) صحيحٌ أن خيارَ حسم نتيجة الانتخابات الأميركية، باكراً، لم يَعد ذا جدوى، في ضوء تجربة عام 2016، حين رُفعت أعلام الحزب الديموقراطي في انتظار إعلان اسم الرئيسة الأميركية الأولى، هيلاري كلينتون. آنذاك، أخطأت التوقّعات، كما الرهان على مرشّحة لم يسعفها إرثها السياسي، لتصبّ في مصلحةِ آخرٍ يبدو أن “الغالبية الصامتة” عزّزت حظوظه. صحيح أيضاً أن تلك الغالبية لا تزال متوفّرة، وربّما، كما تشير بعض التوقعات، تضاعف عددها، لكن السياق الراهن يختلف بكل جوانيه عمّا حدث في السابق، إن كان لجهة ازدياد حدّة الاستقطاب في الولايات المتحدة، أو ما سيترتّب على فشل الإدارة الحالية في معالجة وباء “كورونا” وتداعياته على الاقتصاد والوظائف. مقالات مرتبطة بايدن و«إرث ترامب» وليد شرارة شكّل فوز الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في عام 2016، مفاجأة من العيار الثقيل، ولا سيما بعدما بيّنت استطلاعات الرأي استمرار تقدُّم المرشّحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، تماماً كما تُظهر، حالياً، تفوّق جو بايدن. ومنذ جاءت النتيجة بخلاف التوقعات، ازدادت حدّة الاستقطاب في الولايات المتحدة، والتي فاقمتها سنوات ترامب الأربع في البيت الأبيض، وما ترتّب عليها من سياسات (ولا سيما لجهة معالجة الأزمة الوبائية) جعلت من احتمالات فوزه بولاية رئاسية ثانية، شبه معدومة. في ضوء ما سبق، ارتفعت أسهم بايدن الذي بات يستقطب أصوات معارضي الرئيس الحالي، ليس حُبّاً بالمرشّح الديمقراطي، وإنما لتجنيب البلاد أربع سنوات أخرى في ظلّ ترامب. مع ذلك، ثمة مَن يشير إلى أن استطلاعات الرأي الحالية، وعلى رغم علاجها ثُغر نظيرتها في عام 2016، لا تزال تستبعد الناخب «الصامت»، الذي يعوّل عليه ترامب. الناخب «الصامت» يتكلّم! في عام 2016، لم تأخذ مؤسسات الاستطلاع في الاعتبار الناخبين البيض من غير المتعلّمين. شكّل هؤلاء قاعدة صلبة، ولكن متوارية لمصلحة ترامب. إلّا أنه جرى علاج تلك الثغرة في الاستطلاعات التي ترجّح فوزاً كاسحاً لبايدن، مع احتساب هوامش الخطأ. وعلى رغم التنبؤ بفوز كلينتون في السباق الأخير، إلّا أن مجموعة ضئيلة من شركات الاستطلاع أعطت، في حينه، نتائج متقاربة جداً بين المرشّحين. ومن بينهم مجموعة «ترافلغر» التي تُبيّن، اليوم، نتائج مختلفة عن مجمل الاستطلاعات الوطنية. مؤسّس المجموعة، روبرت كهيلي، كشف في مقابلة مع «فوكس نيوز» أن شركته تعمل بشكل مختلف عن شركات الاستطلاع الأخرى، وأن غالبية تلك الشركات تتّصل بالمواطنين عند الساعة السابعة مساءً عبر الهاتف الأرضي (لا تشمل الاستطلاعات الخلوي)، وتطرح عليهم 10 أو 20 أو 30 سؤالاً. في هذا الإطار، يتساءل كهيلي، «من لديه الوقت لذلك؟ المواطن الأميركي العادي يعمل طيلة النهار، ولا يريد أن يمضي وقته على الهاتف ليلاً متحدثاً إلى شركة استطلاع، وهذا الأمر، على رغم بساطته، يمنع شركات الاستطلاع من إدراك الواقع». يشرح كهيلي أن شركته «تعتمد أسلوباً بسيطاً جداً لجهة عدد الأسئلة وطبيعتها، ولا تأخذ وقتاً طويلاً». والأهم بالنسبة إليه «ثغرة» تَغفل عنها شركات الاستطلاع الأخرى، عنوانها ناخب ترامب «الصامت». ويدّعي أن عدد هؤلاء تضاعف منذ الانتخابات الأخيرة، استناداً إلى أرقام شركته التي «تجعل الناخب الصامت يدلي برأيه». يجد الأميركي المؤيّد لترامب أن من الأفضل له أن يلزم «الصمت» إزاء آرائه السياسية لا شكّ في أن الانقسام غير المسبوق في الولايات المتحدة تجلّى خصوصاً في ضوء أزمة وباء «كورونا»، وما تبع ذلك من احتجاجات أعادت المسألة العرقية إلى الواجهة، في بلدٍ لا يزال يعيش على إرثه العنصري. مؤيّدو ترامب يمقتون وسائل الإعلام الديمقراطية الهوى بغالبيتها، والتي شنّت حملةً شرسة على مدى سنوات ثلاث لإقناع الرأي العام بأن الرئيس الأميركي «عميل» لروسيا، وأن له ماضياً سيئاً مع النساء، وأنه لا يولي اهتماماً بالبيئة كونه خرج من «اتفاقية باريس للمناخ». لكن الرئيس الداعي إلى التنعُّم بـ«القانون والنظام» في ظلّ حكمه، وصف المحتجين الذين خرجوا على خلفية مقتل جورج فلويد بأنهم مجموعة من اليساريين والأناركيين المشاغبين. كل النعوت والصفات السابقة ليست موجّهة ضدّ الرئيس وحده، بل ضدّ قاعدته أيضاً. بمجرد أن يعلن أحدهم أنه من مؤيّدي ترامب، سيتم إسقاط «التهم» عليه. ويحتمل، في بعض الولايات، أن يخسر عمله أو أصدقاءه، أو يتم ضربه. لذا، يجد الأميركي «العادي» المؤيّد لترامب، أن من الأفضل له أن يلزم «الصمت» إزاء آرائه السياسية في العلن، والتعبير عنها في صناديق الاقتراع. لماذا يريد الأميركي «العادي» ترامب؟ لا يمكن الإجابة عن هذا السؤال من دون ذكر ما يسمى بولايات «حزام الصدأ» (Rust belt states)، وهي ولايات حازت على تسميتها في أواخر سبعينيات القرن الماضي، بعد انخفاض حادّ في العمل الصناعي ترك العديد من المصانع مهجورة ومقفرة. هذا الحزام يبدأ في وسط نيويورك ويمرّ غرباً عبر بنسلفانيا وأوهايو وماريلاند وإنديانا وميشيغان، وينتهي شمالاً في إلينوي وشرق أيوا وجنوب شرق ولاية ويسكونسِن. غالبية هذه الولايات صوّتت لترامب في عام 2016، بعدما قال لناسها إن دخول الولايات المتحدة إلى منظمة التجارة العالمية كان خطأً، وإن دولاً نمت على حساب أميركا، وإذا ما صوّتوا له، سيعيد تلك المصانع إلى العمل. وهذا ما حصل خلال ولايته الأولى: فَرض ضرائب كبرى على العديد من الدول وأبرزها الصين، وأعاد مصانع السيارات إلى ميشيغان، وحصل نمو غير مسبوق في تاريخ أميركا بعدد الوظائف. ثم، ذهب ترامب إلى بنسيلفانيا، وقال في أحد تجمّعاته إن اتفاقات البيئة التي دخلتها الولايات المتحدة أوقَفت مصانع الفحم في هذه الولاية، كما أنها أوقفت عمليات التنقيب واستخراج النفط الصخري، «إذا انتُخب، ستُلغى تلك الاتفاقات وستعود بنسيلفانيا إلى الازدهار». هكذا، وصل ترامب إلى الرئاسة. قبل يومين، ذهب الرئيس الأميركي إلى بنسيلفانيا. لم يكن في حاجة سوى إلى عرض فيديو أمام جماهيره لجو بايدن، يكرّر فيه أنه سيوقف أعمال التنقيب عن النفط الصخري في حال فوزه. وقال ترامب: «إن كنتم تريدون أن تخسروا أعمالكم الجديدة التي جلبتها لكم، وضرائب جديدة كبيرة، صوّتوا لبايدن»، مضيفاً: «نتيجة هذه الانتخابات ستحدِّدها بنسيلفانيا في المجمع الانتخابي». دغدغ ترامب أحلام الأميركيين «العاديين» بعودة الولايات المتحدة إلى عصرها الذهبي. صحيح أنهم يخالفونه الرأي أحياناً كثيرة وفي مواضيع عدة، إلا أنهم يعلمون أنه «الرجل المناسب». (سيرياهوم نيوز-الاخبار)

تحقيق: هيثم يحيى محمد: مازالت الحرائق التي شهدها الساحل السوري في الفترة الأخيرة تشكل محور حديث الناس في محافظة طرطوس خاصة لجهة الأسباب التي أدت اليها والعوامل التي ساهمت بانتشارها وزيادة مساحاتها والأضرار التي نتجت ...

أكمل القراءة »