مع كل موسم رمضاني، تنتج الدراما السورية عشرات المسلسلات المتنوعة بين الاجتماعي والكوميدي والتاريخي والشامي وأعمال السير الذاتية، علماً أنها نجحت هذا العام بإنتاج 18 مسلسلاً. ورغم انقضاء وقت طويل على عرضها إلا أن عدداً ...

|عبد الرحمن جاسم هي دراما علي وجيه ويامن حجلي المعتادة: الدنيا سوداء قاتمة، لا خير أبداً. الفاسدون والأشرار هم المجتمع حولنا. لا شخصيات إيجابية. لا نهاية للشر، لأنه الوحيد الذي سيبقى وينتصر. يأتي مسلسل «مع ...

|محمد خالد الخضر نال الفنان رائد خليل السوري جائزة التميز بمهرجان (التفاحة الذهبية) الدولي في رومانيا بدورته الثامنة والثلاثين وسط مشاركة رسامي كاريكاتير من عشرات الدول. وتمحور موضوع المسابقة حول (المرآة والمرآة الخلفية) حيث شارك ...

| سارة سلامة في عام 2006 وتحديداً في الخامس من شهر نيسان، رحل الأديب والسياسي عبد السلام العجيلي، بعد أن خلّف وراءه عشرات الكتب بين روايات، ومجموعات قصصية، ومقالات في الأدب والثقافة والسياسة والفن والطب، ...

| مايا سلامي مع عرض أولى حلقاته استطاع مسلسل «جوقة عزيزة» الذي يحظى بمتابعة واسعة في الشارع السوري والعربي، أن يثير الجدل ويخلق جملة من الآراء المتضاربة حوله والتي انقسمت إلى داعم ومؤيد لفكرته لكونها ...

محمد خالد الخضر نال الفنان رائد خليل السوري جائزة التميز بمهرجان (التفاحة الذهبية) الدولي في رومانيا بدورته الثامنة والثلاثين وسط مشاركة رسامي كاريكاتير من عشرات الدول. وتمحور موضوع المسابقة حول (المرآة والمرآة الخلفية) حيث شارك خليل ...

أعلن اتحاد الكتاب العرب عن إقامة مسابقة أدبية للكتاب الشباب من عمر الـ 18 ولغاية الـ 45 سنة في مجالات الشعر والقصة والمقالة والخاطرة. المسابقة التي تقام بالتعاون مع مؤسسة أرض الشام حملت عنوان (القدس ...

ميس العاني تعود رواية المتشردون التي صدرت حديثاً للكاتبة الصينية إين لي ضمن المشروع الوطني للترجمة إلى أحداث مفصلية شهدتها الصين أواخر سبعينيات القرن الماضي بلبوس أدبي يتناول حياة الناس البسطاء وانعكاس الواقع عليهم. وخلاف الكثير ...

فئة من المجتمع قهرها الزمن أو المرض، ظلمها الأهل أو الأقرباء، شردتها الظروف أو الحروب، فوجدت نفسها وحيدة غير قادرة على خدمة نفسها، وعاجزة عن متابعة الحياة وظروفها.. من مختلف الفئات العمرية.. فكانت دار الكرامة ...

أحمد يوسف داود لم تكنْ مَريمُ تُعنى بحَديثِ العِشقِ أو تَهتمُّ بالعُشاقِ.. كانتْ بُرعُماً فتّحَهُ يَوماً رَبيعٌ فغَفا كالطفلِ في العِطرِ على حُلمِ مَسرَاتٍ ونامْ!. وهْيَ لم تَعبُرْ بصَيفٍ بل تخافُ الصَّيفَ أنْ يُنْضِجَ طَعمَ ...