الرئيسية » حول العالم » رئيس ايران الجديد بعد فوز ساحق.. تبريكات عربية ودولية.. العراق يؤكد أهمية دور طهران في دعم أمن وسلام المنطقة.. والعفو الدولية تطالب بالتحقيق مع الرئيس المنتخب

رئيس ايران الجديد بعد فوز ساحق.. تبريكات عربية ودولية.. العراق يؤكد أهمية دور طهران في دعم أمن وسلام المنطقة.. والعفو الدولية تطالب بالتحقيق مع الرئيس المنتخب

عواصم – (رويترز) – الاناضول – يتجه إبراهيم رئيسي، رئيس السلطة القضائية وأحد غلاة المحافظين في إيران، لتحقيق فوز ساحق في انتخابات الرئاسة اليوم السبت، فيما تعهد الرئيس حسن روحاني بانتقال سلس للسلطة بعد تصويت الملايين في سباق قاطعه كثيرون استياء من المصاعب الاقتصادية والقيود السياسية.

وقال جمال عارف المسؤول بوزارة الداخلية في مؤتمر صحفي نقله التلفزيون إن رئيسي حصد 17.8 مليون صوت مع فرز نحو 90 بالمئة من الأصوات البالغ عددها 28.6 مليون صوت في ظل نسبة إقبال بلغت 48 بالمئة. وبذلك يكون رئيسي قد حقق فارقا يصعب تجاوزه.

وبفضل دعم الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي له، كان من المتوقع على نطاق واسع فوز رئيسي رجل الدين الشيعي البالغ من العمر 60 عاما والذي يخضع لعقوبات أمريكية بسبب اتهامات بانتهاك حقوق الإنسان.

وقام روحاني بزيارة رئيسي في مكتبه لتهنئته وقال وزير الخارجية محمد جواد ظريف إن رئيسي سيقود البلاد بشكل جيد.

ونقلت وسائل إعلام رسمية عن روحاني قوله “سنقف بجانب الرئيس المنتخب وسنتعاون معه تعاونا تاما خلال الخمسة والأربعين يوما المقبلة عند تولي الحكومة الجديدة السلطة”.

ويأتي انتخاب رئيسي في وقت حرج.

وتجري إيران وست قوى كبرى محادثات لإحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015. وانسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الاتفاق عام 2018 وأعاد فرض العقوبات المكبلة التي قلصت إيرادات إيران النفطية.

ولم يستعرض رئيسي برنامجا سياسيا أو اقتصاديا مفصلا خلال حملته الانتخابية لكنه أيد إحياء الاتفاق النووي، وهو تطور سيؤدي إلى تخفيف العقوبات الأمريكية التي أنهكت الاقتصاد.

ونقلت عنه وسائل إعلام رسمية قوله “سنبذل كل الجهود في الحكومة الجديدة لحل مشكلة معيشة الناس”.

وخامنئي هو من له القول الفصل في جميع أمور الدولة مثل السياسات الخارجية والنووية وليس الرئيس.

وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على رئيسي بعد شهور قليلة من تعيين خامنئي له رئيسا للسلطة القضائية عام 2019 وعزت العقوبات إلى انتهاكات لحقوق الإنسان من بينها إعدام آلاف السجناء السياسيين في الثمانينات وقمع الاضطرابات بعنف عام 2009، وهي أحداث تقول جماعات معنية بحقوق الإنسان إن رئيسي لعب دورا فيها.

ولم تقر إيران قط بحدوث إعدام جماعي، ولم يتطرق رئيسي في تصريحاته المعلنة للاتهامات المنسوبة إليه.

وقال عارف إن عبد الناصر همتي محافظ البنك المركزي السابق والمرشح المعتدل الوحيد في الانتخابات التي خاضها أربعة مرشحون أمس حصل على 2.4 مليون صوت بينما حل محسن رضائي القائد السابق للحرس الثوري في المركز الثاني بحصوله على 3.3 مليون صوت.

* اختيارات قليلة

أملا في تعزيز شرعيتهم، حث رجال الدين الحاكمون في إيران الناخبين على الإدلاء بأصواتهم أمس لكن معارضين في الداخل والخارج قالوا إن الغضب الشعبي من الصعوبات الاقتصادية والقيود على الحريات دفع الكثيرين للعزوف عن التصويت.

ويخشى نشطاء أن يكون فوز رئيسي نذيرا بمزيد من القمع.

وشارك في العملية الانتخابية نحو 28.6 مليون ناخب من بين 59 مليون إيراني لهم حق التصويت، وبهذا تكون نسبة الإقبال البالغة 48 بالمئة أعلى قليلا مما توقعه المحللون.

وقال خامنئي إن هذا الرقم يظهر التأييد الشعبي للمؤسسة.

وأحجم ناخبون كثيرون من مؤيدي الإصلاح عن التصويت لسبب آخر هو قلة الاختيارات وذلك بعدما منعت هيئة انتخابية من غلاة المحافظين مرشحين معتدلين ومحافظين ذوي ثقل من خوض السباق.

وقال محللون إن قرارات الاستبعاد الصادرة عن مجلس صيانة الدستور مهدت الطريق أمام فوز رئيسي بالانتخابات.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية “حُرم الإيرانيون من حقهم في اختيار زعمائهم في عملية انتخابية حرة ونزيهة”، في إشارة على ما يبدو لقرارات استبعاد مرشحين من السباق الانتخابي.

ويرى المحللون أن الانتخابات قد تعزز فرص تولي رئيسي منصب الزعيم الأعلى خلفا لخامنئي الذي قضى هو نفسه فترتين في الرئاسة قبل أن يصبح زعيما أعلى بعد وفاة آية الله روح الله الخميني مؤسس الثورة الإسلامية عام 1989.

وهنأ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، نظيره الإيراني المنتخب “إبراهيم رئيسي” على فوزه في انتخابات الرئاسة.
???????وبعث الرئيس أردوغان، السبت، رسال تهنئة إلى “رئيسي” بمناسبة فوز الأخير في الانتخابات، بحسب بيان صادر عن دائرة الاتصال في الرئاسة التركية.
وأعرب أردوغان عن تمنياته بأن تحمل نتائج الانتخابات الخير لشعب إيران الصديقة والشقيقة.
وأضاف: “سأكون سعيدا بزيارة إيران عقب تخطي جائحة كورونا بمناسبة الاجتماع المقبل لمجلس التعاون التركي الإيراني رفيع المستوى”.

بدوره  قال الرئيس العراقي برهم صالح اليوم السبت إن المنطقة بحاجة شديدة إلى الحكمة والحُكماء وتغليب لغة الحوار والتواصل، والنظر بجدية إلى مصالح الشعوب المترابطة وتعزيزها عبر إرساء الأمن والاستقرار والسلام واحترام السيادة.

وقال الرئيس صالح ،   في برقية تهنئة  إلى إبراهيم رئيسي بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية الإيرانية “أتقدمُ إليكم بالتهاني بمناسبة انتخابكم رئيساً للجمهورية الإسلامية في إيران ، ونتمنى لكم النجاح في مهمتكم الجسيمة في خدمة الشعب الإيراني العزيز وتحقيق المزيد من التقدم والرفعة والازدهار” .

وأضاف “أننا في العراق نتطلع إلى تعزيز العلاقات الراسخة مع إيران الجارة وشعبها الذي تربطه بشعبنا وشائج حضارية وثقافية واجتماعية أصيلة ومتجذرة عبر التاريخ”.

وأكد على دور إيران المهم في الوقوف مع العراقيين في محاربة الإرهاب والتطرف، والمساعدة في مواجهة التداعيات التي تُهدد أمن وسلام المنطقة التي تكتنفها الصراعات والأزمات.

بدوره ، أكد رئيس  الوزراء العراقى مصطفى الكاظمي ، في برقية تهنئة بعثها إلى إبراهيم رئيسي ، على عمق العلاقات المتميزة بين الشعبين العراقي والإيراني .

وأعرب الكاظمي عن تطلعه إلى توثيق أواصر التعاون المشترك بين البلدين لما فيه المصالح المشتركة، والعمل على توفير الأمن والاستقرار للشعبين ولسائر شعوب المنطقة.

من جانبها هنأت دولة الإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر إبراهيم رئيسي لفوزه في انتخابات الرئاسية الإيرانية.

وبعث رئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان برقية تهنئة إلى الرئيس الإيراني المنتخب إبراهيم رئيسي، وذلك بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية، حسبما أفادت وكالة أنباء الإمارات (وام).

كما بعث الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى إبراهيم رئيسي.

كما بعث أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ببرقية تهنئة إلى الرئيس الإيراني المنتخب إبراهيم رئيسي، عبر فيها عن خالص تهانيه بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية، متمنيا للرئيس الإيراني الجديد كل التوفيق والسداد وموفور الصحة والعافية، وللجمهورية الإسلامية الإيرانية كل الرقي والازدهار، حسبما أفادت وكالة الأنباء الكويتية.

وبعث أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني برقية لإبراهيم رئيسي، هنأه فيها بفوزه في الانتخابات الرئاسية الإيرانية.

وتمنى أمير قطر للرئيس الإيراني المنتخب التوفيق وللعلاقات بين البلدين المزيد من التطور والنماء، حسبما أفادت وكالة الأنباء القطرية (قنا).

وكانت وزارة الداخلية الإيرانية أعلنت رسميا فوز رئيسي في الانتخابات الرئاسية بنسبة 62 في المئة من أصوات المقترعين.

وأرسل أيضا ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد برقية تهنئة حسبما ذكرت وكالة أنباء الإمارات.

وهنأت حركة “حماس” الفلسطينية، الرئيس الإيراني المنتخب إبراهيم رئيسي على فوزه في الانتخابات الرئاسية، التي جرت الجمعة.
وفي وقت سابق السبت، أعلن لجنة الانتخابات الإيرانية، فوز المرشح رئيسي بعد فرز معظم الأصوات، حسب إعلام محلي.
وقالت الحركة في بيان السبت: “نبارك للرئيس إبراهيم رئيسي اختيار الشعب الإيراني له”.
وأضافت: “نسأل الله له النجاح في تحقيق تطلعات شعبه نحو مزيد من التنمية والتقدم والرخاء و مواصلة وتعزيز مواقف إيران المشرفة في التضامن مع فلسطين وقضيتها العادلة”.
وفاز رئيسي، برئاسة الجمهورية إثر حصوله على 17 مليونا و800 ألف صوت من أصل 28 مليونا و600 ألف، وفق النتائج الأولية الرسمية.
ووفق تصريح للرئيس الحالي حسن روحاني عقب إعلان النتائج، من المقرر أن يسلم منصبه بعد 45 يوما للرئيس المنتخب، الذي يشغل منصب رئيس السلطة القضائية بالبلاد.

من جهتها دعت منظمة العفو الدولية، السبت، للتحقيق مع الفائز في الانتخابات الرئاسية الإيرانية، إبراهيم رئيسي، لـ”ارتكابه جرائم ضد الإنسانية”.
جاء ذلك في بيان للأمينة العامة للمنظمة أنياس كالامار، فيما لم يصدر تعليق فوري من رئيس أو السلطات الإيرانية حول ذلك، إلا أن طهران عادة ما تنفي مثل هذه الاتهامات.
وفي وقت سابق السبت، أعلنت لجنة الانتخابات الإيرانية فوز رئيسي، على بقية المرشحين، بحصوله على 17 مليونا و800 ألف صوت من أصل 28 مليونا و600 ألف، وفق النتائج الأولية الرسمية.
وقالت كالامار، إن “صعود إبراهيم رئيسي إلى الرئاسة بدلا من التحقيق معه في الجرائم ضد الإنسانية، المتمثلة في القتل والاختفاء القسري والتعذيب، هو تذكير قاتم بأن الإفلات من العقاب يسود في إيران”.
وأفاد البيان بأن منظمة العفو الدولية، وثقت عام 2018، أن “رئيسي كان عضوا في (لجنة الموت)، التي أخفت قسريا وأعدمت خارج نطاق القضاء بشكل سري آلاف المعارضين السياسيين في سجني إيفين وجوهاردشت، قرب العاصمة طهران، عام 1988”.
وأضاف: “رئيسي قاد حملة قمع متصاعدة ضد حقوق الإنسان، شهدت اعتقال مئات المعارضين السلميين، والمدافعين عن حقوق الإنسان، وأعضاء الأقليات المضطهدة بشكل تعسفي، بصفته رئيسا للقضاء الإيراني”.
ودعا البيان، إلى “التحقيق مع رئيسي لتورطه في الجرائم السابقة والجارية بموجب القانون الدولي”.
ومن المقرر أن يسلم الرئيس الحالي حسن روحاني منصبه للرئيس المنتخب رئيسي، الذي يشغل منصب رئيس السلطة القضائية بالبلاد، بعد 45 يوما، وفق ما أعلنه الأول عقب إعلان النتائج.

وفيما يلي بعض ردود الفعل العالمية المبكرة على فوز إبراهيم رئيسي بانتخابات الرئاسة الإيرانية. ورئيسي (60 عاما) قاض من غلاة المحافظين ومن الموالين للزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي ويخضع لعقوبات أمريكية بسبب اتهامات بانتهاكات لحقوق الإنسان.

* الرئيس الروسي فلاديمير بوتين

نقلت وكالة الإعلام الروسية عن مسؤول صحفي في سفارة روسيا بطهران قوله إن بوتين هنأ رئيسي وعبّر عن أمله “في المزيد من التطور في التعاون الثنائي البناء”.

* السفارة الروسية في طهران حسبما نقلته وكالة الإعلام الروسية

“نحترم خيار الشعب الإيراني. ونحن مستعدون لمواصلة تعزيز التعاون مع الجمهورية الإسلامية في جميع الاتجاهات مثلما فعلنا في عهد رؤساء إيران السابقين”.

* الرئيس التركي رجب طيب أردوغان

قال أردوغان في رسالة إلى رئيسي “إذ أعبر عن اعتقادي بتعزيز التعاون بين بلدينا خلال فترة رئاستكم، فإنني على أتم استعداد للعمل معكم”.

* الشيخ محمد بن راشد نائب رئيس الإمارات وحاكم دبي

“نبارك لفخامة الرئيس المنتخب إبراهيم رئيسي فوزه بالانتخابات الرئاسية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية في دورتها الثالثة عشر… متمنين للجمهورية الإسلامية ولعلاقاتنا الثنائية معها دوام الاستقرار والاستمرار والازدهار”.

* الرئيس السوري بشار الأسد

ذكر بيان للرئاسة السورية أن الأسد هنأ رئيسي بفوزه وقال إنه حريص على العمل مع الرئيس الجديد لتعزيز العلاقات بين البلدين.

* الرئيس العراقي برهم صالح

“أتقدم إليكم بالتهاني والتبريكات الصادقة بمناسبة انتخابكم رئيسا للجمهورية الإسلامية في إيران… إننا في العراق نتطلع إلى تعزيز العلاقات الراسخة مع إيران الجارة وشعبها”.

* أنياس كالامار الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية

“إن حقيقة صعود إبراهيم رئيسي إلى الرئاسة بدلا من التحقيق معه بشأن جرائم ضد الإنسانية كالقتل والاختفاء القسري والتعذيب لتذكرة مؤلمة بأن الإفلات من العقاب له السيادة في إيران. نواصل الدعوة إلى التحقيق مع إبراهيم رئيسي حول دوره في جرائم سابقة وحالية بموجب القانون الدولي بما يشمل دولا تمارس ولاية قضائية دولية”.

* مريم رجوي الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية ومقره باريس

“إبراهيم رئيسي نصير مذبحة 1988 وقاتل مجاهدي خلق هو آخر محاولة لخامنئي للحفاظ على نظامه. خامنئي الضعيف المحاط بالأزمات والمنزعج من انتفاضات تلوح في الأفق، تخلص من جميع المنافسين لتنصيب رئيسي، أحد أعتى المجرمين ضد الإنسانية منذ الحرب العالمية الثانية، رئيسا”.

* مهدي المشاط رئيس المكتب السياسي لجماعة الحوثي ذكرت قناة المسيرة أن المشاط بعث برسالة تهنئة إلى رئيسي على فوزه.

* حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في غزة

“تتقدم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في فلسطين، إلى قائد الثورة الإسلامية في إيران، السيّد علي خامنئي، وإلى الجمهورية الإسلامية في إيران ، قيادة وشعبا، بخالص التهنئة والتبريك بمناسبة إنجاز ونجاح عملية الانتخابات الرّئاسية، والتي اختار فيها الشعب الإيراني السيد إبراهيم رئيسي رئيسا للجمهورية الإسلامية في إيران”.

“نسأل الله تعالى له التوفيق والسداد والنجاح في قيادة البلاد، خدمة للجمهورية الإسلامية في إيران، وتحقيق تطلعات شعبها نحو مزيد من التنمية والتقدم والرخاء، ومواصلة وتعزيز مواقف إيران المشرفة في التضامن مع فلسطين وقضيتها العادلة، ودعم صمود الشعب الفلسطيني”.

* يوسف الحساينة المسؤول في حركة الجهاد الإسلامي في غزة

“مجددا يثبت الشعب الإيراني للعالم انتماءه وتمسكه بمنهج الثورة ونظامها. نبارك للجمهورية الإسلامية والشعب الإيراني هذا الإنجاز الكبير”.

سيرياهوم نيوز 6 – رأي اليوم

x

‎قد يُعجبك أيضاً

بعد سحب سفيره.. الرئيس الكولومبيّ يُهدِّد بقطع العلاقات بإسرائيل لرفضها وقف النار.. أوغلو لأردوغان: لماذا شحنات البترول مستمرّة من تركيّا لإسرائيل ووقود الطيران الإسرائيليّ يُرسَل من طرفنا؟ إيطاليا ترفض بيع الأسلحة للكيان

في الوقت الذي تتعرّض فيه دولة الاحتلال لضغوطٍ عالميّةٍ وتُهديداتٍ بالعزل الدوليّ لجرائمها في قطاع غزّة، فموقف العديد من الأنظمة العربيّة والإسلاميّة لم يرتقِ إلى ...