تغطية مُنوعّة للانتخابات الرئاسية الأمريكية من “رأي اليوم” قبل أقل من 48 ساعة على انطلاقها رسميًّا وفيها:
– كشفت لجنة الانتخابات الفيدرالية الأمريكية، الأحد، عن المبالغ التي جمعتها الحملات الانتخابية، لكل من: المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية، كامالا هاريس، ومنافسها الجمهوري الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، وبحسب بيانات لجنة الإحصاء الفيدرالية فإن حملة هاريس، جمعت ما يقرب من مليار دولار، فيما تمكّن ترامب من جمع أقل من 400 مليون دولار.
– تعرّضت نائبة الرئيس الأمريكي٬ ومرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس، لمُقاطعة مرتين لفترة وجيزة من قِبَل متظاهرين مؤيدين لفلسطين خلال تجمع انتخابي أقامته في ولاية كارولاينا الشمالية أمس السبت، وأجابت هاريس على احتجاج المتظاهرين بقولها: “هذا هو وجه الديمقراطية”، وبينما تم إخراج المتظاهرين، فقد رفع آخرون لافتة كُتب عليها “فلسطين حرة”.
– للمرّة الأولى يرشح رئيس سابق الجمهوري دونالد ترامب بعد خسارته انتخابات إعادة انتخابه- ورئيس سابق متهم بأربعة قضايا جنائية على مستوى ولاية نيويورك ( تهم جنائية تتعلق بالتلاعب والاحتيال وخيانة الأمانة في مؤسسة ترامب)، وتهمة ثانية بالاعتداء الجنسي ضد ممثلة سابقة ودفع محاميه-الذي انقلب عليه وفضحه لاحقا-أموالاً لممثلة إباحية لشراء سكوتها في حملته الرئاسية الأولى عام 2016.
– نشر صحفي من نيويورك تسجيلات صوتية تُظهر أن المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب كان على علاقة اجتماعية وثيقة مع الراحل جيفري إبستين، المتهم بجرائم الاتجار الجنسي، وهي علاقة أنكرها ترامب منذ فترة طويلة.
– 65 في المئة من الأمريكيين يعتقدون أن البلاد تتجه في الاتجاه الخاطئ، وهذا يشمل جزءاً كبيراً من مؤيدي هاريس.
– البروفيسور ألان ليكتمان، الذي تنبأ بدقة في 9 من آخر 10 انتخابات، يرى أن هاريس ستفوز هذه المرة.
– تنص القوانين الأمريكية، على أنه من يفوز برئاسة البيت الأبيض هو المرشح الذي يحصل على “270” صوتًا فأكثر من أصوات المجمع الانتخابي التي يصل عددها إلى 538 صوتًا.
– إعلان يطرح تساؤلات فيما إذا كانت قرّرت إيران الرد على الرد العسكري، حيث أعلنت أنها ستُغلق مجالها الجوي بدءًا من 4 نوفمبر/ تشرين الثاني الساعة 02:30 ليلًا حتى 6 نوفمبر/ تشرين الثاني الساعة 18:30، وهي الفترة التي تتزامن تقريبًا مع موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، إضافة إلى وصول القاذقات B52 التي بدأت طلائعها بالوصول إلى منطقة القيادة المركزية، ولا سيما قاعدة العيديد في قطر، وهذا مؤشر أن هناك تهديدات جدية من إيران.
– مع إظهار مُعاداته للمثليين الشواذ جنسيًّا، قد تذهب أصوات “الشواذ” إلى هاريس الداعمة هي وبايدن لحقوق المثليين، حيث أشارت أرقام انتخابات 2020 في الولايات المتحدة إلى أن من بين نحو 9 ملايين ناخب استحقوا التصويت من مجتمع الميم-عين آنذاك، فإن (50%) اظهروا تأييدا للديمقراطيين، و15% للجمهوريين، بينما أيد 22% مرشحين مستقلين، و13% مالوا في المقابل إلى التصويت لحزب ثالث غير الحزبين السياسيين المعاصرين الرئيسيين في الولايات المتحدة.
– قام المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأميركية دونالد ترامب بجولة دعائية في مدينة ديربورن ذات الكثافة العربية والتابعة لولاية ميشيغان، وذلك لجذب الأصوات المسلمة وأصحاب الأصول العربية بالأيام الأخيرة للانتخابات.
– أحد التحوّلات الأكثر وضوحاً في السياسة الخارجية الأميركية في حال فوز ترامب هو خططه لفرض رسوم جمركية عالمية بنسبة 20 بالمئة على جميع الواردات الأجنبية. وقد تصل الرسوم على الصين إلى معدلات أعلى بكثير، إذ سبق وهدد ترامب برفعها إلى ما بين 60 وحتى 200 بالمئة.
– بعد حسم انتخابات أمريكا 2024، سيحصل الرئيس الجديد على راتب قدره 400 ألف دولار سنويا، وهي زيادة أقرّها الكونجرس مُنذ 2001، ولا يخضع الراتب الرئاسي للضرائب.
– أوضحت فاينانشيال تايمز” أن الأزمة المُحتملة لانتخابات الرئاسة الأولى ترتبط بإعلان المرشحة الديمقراطية ونائبة الرئيس، كامالا هاريس، فائزة، إذ سيؤدي هذا السيناريو إلى اندلاع “حرب قانونية وإعلامية”، تهدف إلى منع التصديق على فوزها. ولن يجهض هذه الأزمة إلا فوز هاريس “غير المحتمل” في خمس من الولايات السبع المتأرجحة على الأقل.
– أكد وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، على أن الشعب الأمريكي في الانتخابات الرئاسية 2024 سيختار المرشح الأفضل الذي يراه، مشددا في الوقت ذاته على أن السعودية عملت مع إدارات من الجمهوريين والديمقراطيين بشكل ناجح.
– مع احتدام المنافسة بين المرشحين للرئاسة الأمريكية، يشير أحدث استطلاع للرأي لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية إلى تقدم المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على المرشح الجمهوري دونالد ترامب بنقطة واحدة، ويظهر الاستطلاع مدى تقارب النسب لدى المرشحين في الولايات المُتأرجحة، مع اقتراب موعد التصويت في الولايات المتحدة.
– حاول ترامب ومسؤولو حملته ترتيب لقاء مع عمدة ديربورن (فيها أكبر تجمّع للعرب)، عبد الله حمود، بهدف استمالة تأييده، لكن حمود رفض الاستجابة لهذا الطلب، مؤكدًا أن ترامب “لن يكون رئيسه في المُستقبل.
– تقارير: خلف الكواليس، يستمر قلق ترامب بالظهور في اتصالاته المتأخرة ليلاً ومكالماته الصباحية مع مساعديه، حيث يطالبهم بتحديثات عن سير الحملة ويسألهم عما إذا كانوا يعتقدون بأنه سيفوز، ليلقى ردًّا واثقًا بالفوز.
سيرياهوم نيوز 2_راي اليوم