نرجس عمران وهذا العمر إذ يقسو يقول  بغير أبيك كم درب  يطول ؟! رضى منه وأماه يقينا رضا وهدى ببرهم تنول فيا أبتي بكل رضاك هبني لأمضي  حسبما شاءت أصول سعيد  إن أنا قالوا  رضيا ...

*نرجس عمران ودق النبض معلنا ساعة العشق أي هوى تدفق في  شريان العقارب تكة  تخطو بخجل تكة تخطو  على عجل فجاء الموعد مضرجا  بفوضى الأحاسيس افترشت اللقاء شراشفا من قصيدة وطرزت القوافي برغبات جريئة وهمت ...

*نرجس عمران إذا جنّ ليلً ولم يتعقّل فإن عيوني له تتأمّل فأي جمالٍ أراه أمامي ولست أراه له أتخيّل فأنت جنانٌ وكم أشتهيها وأنت قيودٌ بها أتكبّل وأنت قرار ولن أتراجع لم  أتراجع وقد صرت ...

*نرجس عمران وكلما … استضافتني القصيدة في رحاب عزلة ودمعة أجدني أرزح تحت وطأة قوافيك أي مترف بالهجر أي مترع  بالغياب أي مغتر بالشوق أي مكتمل في حلمي  حد انتقاص الأيام جلعتني أمتطي جيّد السّهاد ...

أتحبهااا ؟؟؟؟   لاااا أدري …   و لكن غيابهااا يجعل وجوه الناس شـــــــــــاحبة   و رائحــــــــة القهوة مغبرّة …   إذاً فأنــــــــــــت تحبهااا !!!   دعك من تضخيم الأمـــــر   فقط غيبتهـــا تبدو كثقب ...

*نرجس عمران طيور العز في تيه تطير وصار بها من المجد الكثير إلى العلياء يعجبها المسير فأنت لها بأنوار تشير فيا أسدا لنا فيه النصير طريق النصر مع بطل قصير لنا فيك الصديق لنا المدير ...

في كل مرة نفترق !!!   كنت أعود أليك و كان قلبي لا يعرف طريقاً غيرك   و روحي لا تكف عن ندائها عليك   مهما مررنا بظروف سيئة و أيام لا نستريح بها   ...

مازلت أبحث عن عيونك   علّني ألقاك فيها بالجواب   مازلت رغم اليأس   أعرفها و تعرفني   و تحمل في جوانحنا عتاب     سيريا هوم نيوز – خاص   M

متى ؟؟؟ متى يدركون أنك دهشــــــــــــة حرفـي و طقـــس الكتابــة ســــــــر البلاغة و معنى الصــــــور و أنـي أستســــقيك لبيداء ســــــــــطري غمام عينيــــــك كـــ حزنٍ نقــي ٍ كـــ  فرح ٍ بريء فـــيأتي المطــــر