آخر الأخبار
الرئيسية » قضايا و تحقيقات » جريمة وحشية في البرازيل.. قطع رأسي أم وطفلتها في السرير

جريمة وحشية في البرازيل.. قطع رأسي أم وطفلتها في السرير

برازيليا- متابعات:  في جريمة قتل وحشية، عُثر على أم وابنتها مقطوعتي الرأسين في السرير، بعد أن أبلغ الجيران عن سماع “أصوات غريبة” في المنزل الواقع باهيا بالبرازيل.

وتم اكتشاف جثتي ليفيا تاوان، البالغة من العمر 7 سنوات، ووالدتها إدينيوزا رودريغيز، البالغة من العمر 24 عاما، بعد 3 أيام من عيد الميلاد.

وأثارت “تحركات غريبة” في منزلهما في كازا نوفا بباهيا، قلق الجيران الذين اتصلوا بالشرطة خوفا على الأسرة.

وذكرت تقارير محلية، أن المشتبه به الرئيسي في جريمتي القتل، هو صديق رودريغيز السابق ووالد ليفيا.

وقالت التقارير إن الدافع المحتمل للقتل، قد يكون “علاقة” جمعت الأم برجل آخر، وهو ما أثار غضب المشتبه به على الأغلب.

وأضافت أن “رودريغيز أنهت علاقتها مع الرجل قبل عام، لكنهما على اتصال من وقت لآخر”، إلا أن السلطات البرازيلية لم تعط أي مؤشر حتى الآن حول الدوافع المحتملة للجريمتين.

يذكر أن المدينة التي يبلغ عدد سكانها 75 ألف نسمة، يرتفع فيها معدل الجرائم. وبشكل عام، فإن معدل جرائم القتل في البرازيل يبلغ ما يقرب من 28 جريمة قتل لكل 100 ألف نسمة، مما يجعلها من الدول العشرين الأكثر خطورة في جرائم القتل.

وفي عام 2021، حُكم على أم برازيلية وشريكها بالسجن 129 عاما، لقيامهما بقطع رأس ابنها البالغ من العمر 11 عاما، قبل أن تقوم الأم بـ”شواء” جثة ابنها، وفق ما ذكرت صحيفة “صن” البريطانية.

 

سيرياهوم نيوز 4-راي اليوم

x

‎قد يُعجبك أيضاً

محكمة العدل الدولية تُصدر الثلاثاء قرارًا في دعوى نيكاراغوا ضدّ ألمانيا بسبب تزويد إسرائيل بأسلحة تستعملها في “الإبادة الجماعية” بغزة.. ودعوة إلى فرضِ إجراءاتٍ طارئة على برلين

أعلنت محكمة العدل الدولية، أعلى هيئة قضائية في الأمم المتحدة، أنها ستصدر قرارا الثلاثاء في دعوى قدمتها نيكاراغوا تتهم فيها ألمانيا بانتهاك اتفاقية منع الإبادة ...