قال عمدة موسكو، سيرغي سوبيانين: إن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون انخفضت في موسكو بمقدار الربع منذ عام 1990، على الرغم من زيادة عدد السكان بمقدار الثلث، وانبعاثات المواد الضارة في الغلاف الجوي اليوم أقل مرتين مما كانت عليه منذ 10 أعوام.
وقد شهدت موسكو تحقيق مشاريع كبرى من شأنها تحسين الوضع البيئي للمدينة. أحدها هو إعادة البناء الواسع النطاق لمصفاة نفط موسكو. وبفضل ذلك، قللت المصفاة من تصريف النفايات السائلة الملوثة في نهر موسكو بنسبة 99.9 بالمئة، وخفضت من انبعاثات المواد الضارة في الغلاف الجوي بمقدار 2.2 مرة، وكبريتيد الهيدروجين بمقدار 9.6 مرة.
سيرياهوم نيوز3 – الوطن