آخر الأخبار
الرئيسية » مختارات من الصحافة » صحف مصرية: ترهات “أديس أبابا” في مجلس الأمن والشر المستطير! رسالة ردع من سيدي براني! حجازي: طريقي اقترب من نهايته! جدل بعد إنهاء فرض حظر التجوال! شريهان داعية لرجاء الجداوي بعد تدهور حالتها: يا مغيث أغثها

صحف مصرية: ترهات “أديس أبابا” في مجلس الأمن والشر المستطير! رسالة ردع من سيدي براني! حجازي: طريقي اقترب من نهايته! جدل بعد إنهاء فرض حظر التجوال! شريهان داعية لرجاء الجداوي بعد تدهور حالتها: يا مغيث أغثها

محمود القيعي:

تصدرت القرارات الجديدة التي أعلنها رئيس الوزراء أمس عناوين صحف اليوم، وهي القرارات التي رضي عنها قوم، وسخط عليها آخرون.

والى تفاصيل صحف الأربعاء: البداية من “المصري اليوم” التي كتبت في عنوانها الرئيسي بالبنط الأحمر: “عودة الحياة الى مصر السبت”

وأضافت الصحيفة: “إلغاء حظر التجوال.. المطاعم والمقاهي لـ 10 مساء.. فتح المساجد والكنائس عدا الجمعة والأحد”.

“الأهرام ” كتبت في صدارة صفحتها الأولى “الحياة تعود الى طبيعتها وبدء التعايش مع كورونا.. الحكومة: رفع حظر التجوال وفتح المطاعم ودور العبادة السبت”.

ترك المواطن لضميره

ونبقى في ذات السياق، ومقال د. محمود خليل في “الوطن” “ترك المواطن لضميره”، وجاء فيه: “إذا كانت الحكومة قد بدأت رحلة التعايش مع الفيروس -شأنها فى ذلك شأن العديد من حكومات العالم- فعليها أن تستوعب أن التعايش يقتضى إجراءات احترازية محددة، بعيدة كل البعد عن فكرة ترك المواطن لضميره، والدول التى بدأت التعايش لم تعتمد على نظرية «السداح مداح»، بل اتجهت إلى التعايش وفق إجراءات منضبطة، تساهم فى التقليل من سرعة ومساحة انتشار الفيروس”.

وخلص خليل الى أن مسألة ترك المواطن لضميره مع بدء رحلة التعايش مع فيروس كورونا لا تقل كوميدية عن مسألة ترك الفيروس لضميره.

ترهات أديس أبابا

ونبقى مع المقالات، ومقال د. أيمن سلامة في “المصري اليوم” “ترهات أديس أبابا في مجلس الأمن أراجيف وأباطيل”، وجاء فيه: “طالعتنا وسائل مؤخرا على المذكرة الرسمية الإثيوبية التى ردت من خلالها على المذكرة التنبيهية التى كانت أرسلتها جمهورية مصر العربية يوم 19 يونيو 2020، لحث المجلس على إصدار قرار يقضى بتوقف الدول المتنازعة الثلاث، مصر والسودان وإثيوبيا، عن اتخاذ أية إجراءات انفرادية، ويفهم منها ضمنا وصراحة فى الوقت ذاته، عدم اقدام إثيوبيا بملء وتشغيل سد النهضة، انفرادا.

تقوم المغالطات الإثيوبية بلى عنق الحقيقة، والتى لا نغالى فى دمغها بالفريات الكذوبة، والأراجيف المضللة التى يستحيل أن تصدر عن الدول المسؤولة، والأخطر فى ذلك الصدد أن تسطر إثيوبيا هذه الترهات المرسلات فى مذكرة رسمية إلى الجهاز التنفيذى السياسى الأعلى، والنائب الوحيد لمنظمة الأمم المتحدة الذى يعهد إليه أعضاء منظمة الأمم المتحدة بالتبعات الرئيسية فى أمر حفظ السلم والأمن الدوليين، ويتعهد هؤلاء الأعضاء بقبول قرارات مجلس الأمن وتنفيذها وفقا لميثاق منظمة الأمم المتحدة.”.

وخلص سلامة الى أن سوء النية الإثيوبى فى المشاورات والمفاوضات الدولية مع مصر والسودان، لا يضر بالحقوق الدولية لمصر، مشيرالى أن السلوك المذموم ينذر بشر مستطير وانفلاق خطير، إن لم تقم الجماعة الدولية بالتصدى للدولة التى تجاهر بالتنكر لمبدأ «قدسية المعاهدات الدولية.

واختتم قائلا: “المنقب للسابقات الدولية، وتحديدا فى مجال تنفيذ الاتفاقيات الإطارية العامة، سيكشف، منذ الوهلة الأولى، أن السلوك الإثيوبى ليس ديدن الدول والمنظمات الدولية، وأن المنطق الإثيوبى منطق منهار وحيثية فاسدة، وصار لزاما على المجتمع الدولى مجابهة الدول الجامحة والتى لا تتصرف إلا تصرف الصبية الجانحة”.

رسالة ردع من سيدي براني!

ونبقى مع المقالات ومقال لواء د. سمير فرج في “المصري اليوم” “رسالة ردع من سيدي براني”، جاء فيه: “من فوق رمال سيدى برانى على الحدود المصرية الغربية، وقف السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى يعلن بكل ثقة ووضوح أن الجيش المصرى يحمى ولا يهدد، وأن القوة العسكرية التى اصطفت أمام الرئيس بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة فى البداية فى قاعدة سيدى برانى العسكرية الجوية من طائرات القوات الجوية المصرية بمختلف أنواعها وطياريها وعناصر من القوات الخاصة من المظلات والصاعقة وقوات حرس الحدود، واصطفاف القوات البرية من الفرقة 21 المدرعة بكامل تشكيلها واستعدادها القتالى لكى يعلن للعالم أجمع أن الجيش المصرى التاسع عالمياً يقف حالياً يؤمن حدود مصر الغربية، وليؤكد السيد الرئيس أننا لن نكون غزاة وليس لدينا أى مطامع فى ليبيا.”.

حجازي

ونبقى مع المقالات، ومقال الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي في “الأهرام” “تغريدة البجعة!”، وجاء فيه: “أنا اليوم في الخامسة والثمانين من عمري، والسؤال عما يمكن أن يحدث لمن بلغ هذه السن ليس صعبا، والجواب حاضر، وهو أن الطريق اقترب من نهايته، وأنا أطرح السؤال على نفسي لا لأني أجهل هذه الحقيقة، بل لأفكر في طريقة مناسبة ينتهي بها هذا الطريق الذي لم يكن قصيرا والحمد لله ولم يكن فقيرا، فضلا عن أني لم أكن فيه وحيدا”.

واختتم حجازي قائلا: “لكني وقد عشت هذا العمر أشعر الآن بأن السيرة الذاتية عمل مطلوب وخاتمة مناسبة، فهل يتاح لي من الوقت ما يمكنني من كتابتها؟!”.

شريهان ورجاء الجداوي

ونختم ببوابة “أخبار اليوم” التي قالت إن الفنانة شريهان علقت على تدهور الحالة الصحية للفنانة رجاء الجداوي، بعد إصابتها بفيروس “كورونا” المستجد، وتوجهت بالدعاء لرجاء الجداوي عبر حسابها الرسمي على موقع “تويتر”، قائلة: “هو الله تعالى هو الذي خلق ويهدي، يطعم ويسقي، يمرض ويشفي وكما قال سيدنا إبراهيم -عليه السلام تأدباً مع ربه عز وجل (وَإِذَا مَرضتُ فَهُوَ يَشفين). اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنها.. يا ودود يا ودود، يا ذا العرش المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالا لما يريد يا الله وأضافت: “أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مغيث أغثها يا مغيث أغثها يا مغيث أغثها.. رجاء الجداوي”.

 

سيرياهوم نيوز 5 – رأي اليوم 24/6/2020

x

‎قد يُعجبك أيضاً

هآرتس: دول عربية دعمت إسرائيل في حربها على غزة وهجومها على ايران تواجه صعوبة في تبرير موقفها لشعوبها

توقع جاك خوري محرر الشؤون العربية في صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية أن تواجه دول عربية قال إنها اصطفت إلى جانب إسرائيل في حربها على غزة وكذلك ...