– السيد الرئيس بشار الأسد خلال القمة العربية الإسلامية غير العادية لبحث الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة: غزة لم تكن يوما قضية.. فلسطين هي القضية وغزة تجسيد لجوهرها وتعبير صارخ عن معاناة شعبها.
– الرئيس الأسد: غزة جزء من كل، والعدوان الأخير عليها هو محطة في سياق طويل يعود إلى 75 عاما من الإجرام الصهيوني.
– الرئيس الأسد: 32 عاماً من سلام فاشل نتيجته الوحيدة أن الكيان ازداد عدوانية والوضع الفلسطيني ازداد ظلماً وقهراً وبؤساً.
– الرئيس الأسد: إذا لم نمتلك أدوات حقيقية للضغط فلا معنى لأي خطوة نقوم بها أو خطاب نلقيه.
– الرئيس الأسد: الحديث عن الدولتين وغيرها من التفاصيل ليس أولوية رغم أهميتها مع معرفتنا أن الحديث عنها لن يجدي نفعاً.
– الرئيس الأسد: المزيد من الوداعة العربية تساوي المزيد من الشراسة الصهيونية والمجازر بحقنا، ولا يمكن عزل الإجرام المستمر عن طريقة تعاطينا كدول عربية وإسلامية مع الأحداث المتكررة بشكل مجتزأ من القضية الفلسطينية.
– الرئيس الأسد: الطارئ في قمتنا ليس القتل، وإنما تفوق الصهيونية على نفسها في الهمجية ما يضعنا أمام مسؤوليات غير مسبوقة وهل يحتاج الفلسطيني منا المعونات الإنسانية أولاً أم يحتاج إلى الحماية مما هو قادم من إبادة بحقه؟
– الرئيس الأسد: المقاومة الفلسطينية الباسلة فرضت واقعاً جديداً في منطقتنا وبه امتلكنا الأدوات السياسية التي تمكننا من تغيير المعادلات.
سيرياهوم نيوز3_سانا