بقلم:أحمد يوسف داود   بِذريعَةِ عَدمِ تَوفُّر مَوادّ تَغليفِ الأَدويَةِ مَحلّيَّةِ الصُّنعِ وأشياءٍ غيرِ مُعلَنَةْ، تَمَّ رَفعُ أَسعارِ الأَدْويَةِ المَذكورةِ – رَغمَ انخِفاضِ نِسبَةِ المَوادِّ الدَّوائِيَّةِ فيها فِعلِيّاً إِلى حَدٍّ غَيرِ قَليلْ – بِنسبَةِ ...

بقلم:مالك صقور     يعرف العالم كله، إنه في عام، 1492 سقطت آخر دولة عربية في الأندلس، وفي هذا العام نفسه اكتشف كولومبوس أميركا.. فهل ندرك الفارق الحضاري بين العرب وبين أميركا؟ وهل ندرك اليوم ...

  غانم محمد   نستغرب من الذين يقولون إن الراتب لا يكفي إلا لبضعة أيام، وإنه بات عاجزاً عن الإيفاء بمستلزمات صاحبه!   الالتفات نحو الآخرين، والاستفادة من تجاربهم تمنح المرء آفاقاً رحبة، وحلولاً ناجحة، ...

  سلمان عيسى   من يوم الاثنين ١١ / ١٢ تاريخ اعادة الاننخابات في بعض الوحدات الادارية بطرطوس ومنها مجلس مدينة طرطوس في مراكز محدد .. من يومها وحتى كتابة هذه الزاوية مايزال الحبر الاسود ...

  أحمد يوسف داود     لاأَحدَ يَدري كيف سيَكونُ مَوقِفُ كَثرةٍ منَ العَربِ حَيالَ الضُّغوطِ الأميركيّةِ عليهم بِوُجوبِ قَبولِهم تَرحيلَ سُكانِ غَزّةَ بَعيداً عن أَرضِ فلسطينْ، كي تَستَطيعَ دَولةُ (الكَيانِ الصَّهيونيِّ) أَنْ تُنهيَ حَركةَ ...

  سعاد سليمان لأنك ابن البطة السوداء .. لا بد أن تقف ثلاث ساعات على الأقل بانتظار وصول الفرج !!! الفرج الذي اعنيه اليوم ، في سيارة شاحنة كبيرة تحمل كنزا من اسطوانات الغاز الى ...

  سلمان عيسى لفت نظري زاوية الصديقي علي عبود ( ١٠٠ % ) في موقع سيريا هوم نيوز تحت عنوان ( اعلامي سوري ) .. حيث فند فيها تصريحات ومقابلات وظهور احد الاعلاميين المتكرر على ...

  غانم محمد سيكثر الحديث هذه الأيام عن الدفء، بشقّيه المعنوي والحسيّ الملموس، ولن يكون هذا الدفء مادامت تشققات الجيب عاجزة عن رتق برد كانون! لسنا خارج الواقع كما يتهمنا البعض، بل أنّ البرد يعضّنا ...

  بقلم:مالك صقور     هل تذكرون( دنشواي)؟ – أقصد هل تذكرون تلك المجزرة الفظيعة، التي قامت فيها قوات الاحتلال البريطانية بشنق عدد من الفلاحين البسطاء، وتعذيب الآخرين أمام الأهالي في تلك المنطقة؟ دنشواي، القرية ...

  أحمد يوسف داود   لايَعرِفُ مَنْ يَحيا وَحيداً، أَو كمَرفوضٍ أمرُ وُجودِهُ فِعليّاً، لِماذا كُتِبتْ عَليهِ حالٌ منَ الوَحدةِ معَ ما يُلازِمُها من آلامٍ في روحِهِ، مِمّا يُخمِّنُ أنّهُ لن يَشعُرُ بِمثلِها سِواهْ!. إنّ ...